ŷ������

“تعلمت لأجلك لُغة الصمت ،
كي لا اُعآتبك وأقول بـِ مراراه
أنك [ خذلتني ] ..!”
― غادة السمان

“كل الذين يكتمون عواطفهم بإتقان .. ينفجرون كالسيل إذا باحوا !”
― غادة السمّان

“لم يعد الفراق مخيفاً ,, يوم صار اللقاء موجعا ً هكذا !”
― غادة السمان

“لا تسلني اين كنت خلال فراقنا . حينما تغيب , أكف على ان أكون .”
― غادة السمان

“أبداً لن أنسى ان أحداً لم يشعر بعذاب امرأة اطبقت بأسنانها على خشب النافذة كي لا تنادي أحداً .. لأنها تعرف ان أحداً لن يستجيب ..”
― غادة السمان

“اخترقتني كـ الصاعقة
فـ شطرتني نصفين !
نصف يحبك،
ونصف يتعذب لأجل النصف الذي يحبك”
― غادة السمان

“لعلنا خُلقنا لنظل هكذا خطيّن متوازيين يعجزان عن الفراق وعن التواصل ، ولن يلتقيا إلا إذا انكسر أحدهما”
― غادة السمان

“أفتقدك وأحقد عليك فأنت بغيابك تحرمني كل الرعشات التي يمكن أن تنتابني لمجرد سماع صوتك”
― غادة السمان

“آه أيتها المرأة الحزينة
أرقبي إيقاع ضحكتك
فهو لا يعرف كم أنت وحيدة وصلبة
وبالتالي معرضة للإنكسار

وأنت تعرفين كم هو مشتت و��ش
والزلازل بالتالي لا تمر بأرضه!”
― غادة السمان

“لو كنت تحس وهج الصمت ..
لو كنت تسمع انتحاب الصمت و ابتهال الصمت لتمزقت .. لعرفت مأساتي”
― غادة السمان

“حبنا قوس قزح ، قال للشمس :

لا تشرقي كثيراً وإلا رحلت !

ولا تغيبي تماماً وإلا رحلت !

فأنا الحب الكبير،

يقتلني الوصال الكبير والفراق الكبير !”
― غادة السمان

“لا تسألني بمن التقيت ,
فكل وجه يطالعني يعذبني
لأنه ليس وجهك .. وجهك الذي أحمله فوق صفحة عيني كالخطيئة : يعذبني و أعجز عن محوه ...”
― غادة السمان

“كذبت على و زعمت أننى عاصمة قلبك .. و اكتشفت أننى ضاحية مهملة من ضواحيه!”
― غادة السمان

“لأنك تشبه الضباب , تخترقني

وأمتلىء بك من حيث لا أدري ..

لأنك تشبه الصاعقة ,

أجهل متى تنشب فيَ نارك أو ضوئك ..

لأنك تشبه الأفق

يستحيل احتضانك أو امتلاكك أو تسويرك ..

لأنك تشبه الريح تخافك أجراسي

لأنك تشبه الماء الجامح تهابك سدودي

لأنك تشبه حمى الجنون تطلق هذياني

ولأني أشبهك أخشاك , أحبك وأكرهك في آن !

وأحدق في زلال أمزجتك كمن يحدق في مرآه ,

وأهمس لك داخل لحظة واحدة : أهلاً ....... و وداعاً ,

يا من يسقيني من عطشي , فأرتوي !”
― غادة السمان

“كانت مأساتي مع حبك غير المكتمل انني اشعر بذروة السعادة خلال لقائك ... وبذروة الذل بعد ذلك”
― غادة السمان

“اي هرب ما دامت الاشياء تسكننا , وما دمنا حين نرحل هرباً منها, نجد انفسنا وحيدين معها وجهاً لوجه”
― غادة السمان

“لست واثقة ان كنت قد بكيت أم لا .. كنت أبكي بمسامي .. كل حبة عرق كانت دمعة محمومة عمياء أضاعت طريقها الى عيني ..”
― غادة السمان

“لم تترك لي الخيار ..كان علي أن أختار ..بين موتي معك ..وموتي بدونك .. فاخترت أن أرمي بزمننا على قارعة النسيان ..علني أنجو منك ..”
― غادة السمان

“صار كل منا يريد أن يكون عالم صاحبه، كل عالمه، وهو يدري أنه لا يستطيع ..”
― غادة السمان

“أيها الشقى...لو لم تحبنى لأستطعت ان امسح صورتك فى عينى ...كما أمسح البخار عن زجاج نافذه الذكرى”
― غاده السمان / ghada al salman

“أيها اللامنسي
رحلت طويلاً و لم اغادرك
ثمة حب لا شفاء منه يرحب به المريض
و يتناول الأدوية ضد التعافي منه !”
― غادة السمان, الحبيب الافتراضي

“و أعرف ألف وسيلة ووسيلة
لأحتمل هجرك
أو كل الألم أن تسببه لي ...
ما لا أعرف كيف أواجهه
هو سعادتي معك ...”
― غادة السمان, أعلنت عليك الحب

“وذلك الشعور الكثيف الحاد
الذي لا أجد له اسماً
و من بعض اسمائه الحب ..”
― غادة السمان

“أن نفترق , هذا كل ما تبقى لنا , فراقنا هو التوأم الملتصق بصدقنا , لا يمكن لأحدهما ان يحيا بدون الآخر !!”
― غادة السمان

“لكنني اعترف بصدق حزين
لقد أحببتك حقاً ذات يوم
و لولا عكاز الأبجدية ، لانكسرت أمامك !”
― غادة السمان, أشهد عكس الريح

“لا شيء أكثر نشاطاً من مخيلة امرأة تشعر بالغيرة”
― غادة السمان, بيروت 75

“عيناك قدرى لاأستطيع أن أهرب منهما وأنا أرسمهما فى كل مكان وأرى الاشياء خلالهما”
― غادة السمان, عيناك قدري

“فأنا لم أفهم يوماً
لماذا يجب أن يحولني الحب
إلى مؤسسة مكرسة لتخريبك
و التجسس عليك
و شبكة إرهابية تحصي همساتك
لا أفهم لماذا ، يجعل الحب بعض العشاق
أعداء لمخلوقات هذا الكوكب كله
حتى الحبيب !”
― غادة السمان, أشهد عكس الريح

“أفتقدك؟ لا.
أكذب إذا قلت لك اني أفتقدك ...
كيف أفتقدك و حضورك ما يزال يفترسني ...”
― غادة السمان, ختم الذاكرة بالشمع الأحمر

“كنت أبكي بصمت لأنك لست لي ، لأنك في عمري لاتملك إلا أن تكون ظلاً لأنك المجهول الذي يرسم قدري دون أن يدري!”
― غادة السمان, حب