ŷ������

“ولأننا محملون بقدر كبير من الغباء,لانرتاح إلا إذا كسرنا أجمل الأشياء فينا”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“إننا نموت بشكل متجزئ! يموت الفرح، تموت الذاكرة، تنحني الأشواق
ندخل في الرتابة، ثم ننسحب
نشيخ بسرعة، وبشكل مذهل
شيء ما يتأكل يوميا في داخلنا ولا نشعر”
― واسيني الأعرج

“نحن نخطئ دوماً حينما نظن أنّ الذين نحبهم معصومون من الموت”
― واسيني الأعرج, سوناتا لأشباح القدس

“أصعب الأشياء فى الحياة هى البدايات. عليها تترتب كل الحماقات اللاحقة”
― واسيني الأعرج

“كم أتمنى لو كان إنسانًا تافهًا أو عاديًا، لنسيته بسرعة وانصرفت للحياة، ولكنه كان شيئًا أخر.. لم يشبه أحدًا ولم يكن أحد يشبهه.. العزاء مع هؤلاء الناس يزداد صعوبة، بل يصير فعلًا مستحيلًا.”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“السعادة لا تحتاج إلى استحالات كبيرة ,أشياء صغيرة قادرة على أن تهزنا في العمق.”
― واسيني الأعرج

“نعم نكتب لأننا نريد من الجرح أن يظل حيَا ومفتوحًا.. نكتب لأن الكائن الذي نحب ترك العتبة وخرج ونحن لم نقل له بعد ما كنّا نشتهي قوله.. نكتب بكل بساطة لأننا لا نعرف كيف نكره الآخرين، ولربما لأننا لا نعرف أن نقول شيئًا آخر.”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“هناك وجُوهٌ تنطفئ داخل الذّاكرة بسرعة ، وهناك وجوهٌ لا ننساها أبـدًا.”
― واسيني الأعرج

“في كل امرأة شيء من المستحيل وفي كل رجل
شيء من العجز والغباوة في كشف هذا المستحيل”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“أنت ضعيف لا لأنك هربتَ فقط ، ولكن لأنك تحاول تبرير تعاستك ، ، ارفع رأسك وامشِ باستقامة ، ولا تستسلم للبرودة ، البرودة قاتلة حين نسترخي وننساق لها . ”
― واسيني الأعرج

“شيء ما في لا تروضه إلا الوحدة”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“الحب هو ذكاء المسافة. ألّا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلًا فتُنسى. ألّا تضع حطبك دفعةً واحدةً في موقد من تُحب. أن تُبقيه مشتعلًا بتحريكك الحطب ليس أكثر، دون أن يلمح الآخر يدك المحرّكة لمشاعره ومسار قدره.”
― أحلام مستغانمي, الأسود يليق بك

“الكبرياء أن تقول الأشياء في نصف كلمة ، ألاّ تكرّر . ألاّ تصرّ . أن لا يراك الآخر عاريًا أبدً ا . أن تحمي غموضك كما تحمي سرّك .”
― أحلام مستغانمي, الأسود يليق بك

“إذا حزنت مرّة دونما سبب، فثق أنّك كنت حزينًا طيلة حياتك دون أن تعرف.”
― إميل سيوران

“لا وجود إلا لعلامة واحدة تشهد على أننا فهمنا كل شيء : أن نبكي بلا سبب !”
― إميل سيوران

“الجهل وطن والوعي منفى.”
― إميل سيوران

“لو كانت لي شجاعة كافية، كل يوم، كي أصرخ ربع ساعة، لتمتعت بتوازن كامل”
― إميل سيوران, لو كان آدم سعيدًا

“المللُ يصنع المعجزات ، حين نتعلم كيف نغترف من الفراغ ملء اليدين”
― إميل سيوران

“ لا يستطيع أحد أن يحرس عزلته إذا لم يعرف كيف يكون بغيضاً ”
― إميل سيوران, المياه كلها بلون الغرق

“لا يسكن المرء بلادا، بل يسكن لغة. ذلك هو الوطن ولا شيء غيره.”
― إميل سيوران

“على الكتاب الحقيقي أن يُحرٍّك الجراح، بل عليه أن يتسبّب فيها. على الكتاب أن يُشكِّل خطراً.”
― إميل سيوران

“كلما تألمنا أكثر ؛ طالبنا بالأقل ... الاحتجاج علامة على أن الإنسان لم يجتز أي جحيم”
― إميل سيوران

“ما الندم أو تبكيت الضمير ؟ إنه الرغبة في أن يجد المرء نفسه مذنبًا .. في أن يلتذ بتمزيق نفسه .. في أن يرى نفسه ويحسها أسود مما هي في الواقع !”
― إميل سيوران

“ما من صداقة تتحمل مقدارًا مبالغًا فيه من الصراحة.”
― إميل سيوران

“وحدها الأسئلة الساذجة هي الأسئلة الهامة فعلاً. تلك الأسئلة التي تبقى دون جواب. إن سؤالاً دون جواب حاجز لا طرقات بعده. وبطريقة أخرى: الأسئلة التي تبقى دون جواب هي التي تشير إلى حدود الإمكانات الإنسانية، وهي التي ترسم وجودنا.”
― ميلان كونديرا

“الأنظمة المجرمة لم ينشئها أناس مجرمون وإنما أناس متحمسون ومقتنعون بأنهم وجدوا الطريق الوحيد الذي يؤدي الى الجنة فأخذوا يدافعون ببسالة عن هذا الطريق ... ومن أجل هذا قاموا بإعدام الكثيرين ثم فيما بعد أصبح جليا وواضحاً أكثر من النهار أن الجنة ليست موجودة و أن المتحمسين كانوا مجرد سفاحين”
― ميلان كونديرا

“تخيّل أنك عشت في عالم ليس فيه مرايا . كنت ستحلم بوجهك ، كنت ستتخيله كنوع من الإنعكاس الخارجي لما هو داخلك . بعد ذلك ، افرض أنهم وضعوا أمامك مرآة و أنت في الأربعين من عمرك . تخيّل جزعك . كنت سترى وجهاً غريباً تماماً . و كنت ستفهم بصورة جليّة ما ترفض الإقرار به : وجهك ليس أنتَ”
― ميلان كونديرا

“فهي لم تكن تملك , في مقابلة عالم التفاهة الّذي يحيط بها , إلا سلاحاً واحداً : الكُتب !”
― ميلان كونديرا

“لو أن المرء ليس مسؤولا إلا عن الأمور التي يعيها، لكانت الحماقات مبرأة سلفا عن كل إثم. لكن الإنسان ملزم بالمعرفة. الإنسان مسؤول عن جهله. الجهل خطيئة.”
― ميلان كونديرا, المحاورة

“الإنسان ينسج حياته على غير علم منه وفقاً لقوانين الجمال حتى في لحظات اليأس الأكثر قتامة”
― Milan Kundera, The Unbearable Lightness of Being