ŷ

استمتع بحياتك > استمتع's Quotes

Showing 1-21 of 21
sort by

  • #1
    فاروق جويدة
    “مَا عُدتُ أعبأ بالكَلام
    فالنَاسُ تعرفُ ما يقالْ
    كلُّ الذِي عنْدي
    كلامٌ لا يُقالْ”
    فاروق جويدة, لأني أحبك

  • #2
    غادة السمان
    &ܴ;ياحبيبي
    ما أحببتك قط كما أحبك الآن لأنك جعلتني أكف عن حبك !”
    غادة السمان

  • #3
    أحلام مستغانمي
    “لحظة حب تبرر عمراً كاملاً من الانتظار”
    أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

  • #4
    أسما حسين
    “أحب البيت، أحب فكرة البيت نفسها، الجدران الأربعة والباب، مهما كان الخارج ممتعًا وشيّقًا، لا شيء يساوي الشعور بالطمأنينة داخل حدودك، حتى لو كنت وحيدًا أو مريضًا أو حزينًا، البيت يعطيك مساحتك، ويعطيك شيئًا من الكرامة في ممارسة أي شعور تريد.
    أحب فكرة البيت التي لا تتركك خارجًا مع مخاوفك، كغريب أمام منزل لا يدخله.
    أحب البيت لأن البيت دائمًا يعود لأهله.. ونحن دائمًا نعود للبيت”
    أسما حسين

  • #5
    توفيق الحكيم
    “كيف أرجع إلى ما كنت قبلاً ؟ نعم عشت من غير حب وعشت سعيداً ولكنها سعادة الأعمى الذي لم ير الجمال ولكنك فتحت عين الأعمى وجعلته يبصر وينبهر ..فهل تحسبه إذا أرجعته إلى ظلامه الأول مستطيعاً أن يجد سعادته الأولى ؟”
    توفيق الحكيم

  • #6
    أحلام مستغانمي
    “أصبحت امرأة حرة .. فقط لأنني قررت أن أكف عن الحلم, الحرية أن لا تنتظر شيئاً..والترقب حالة عبودية”
    أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

  • #7
    أحلام مستغانمي
    “إن أجمل الأشياء هي التي يقترحها الجنون ويكتبها العقل”
    أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

  • #8
    أحلام مستغانمي
    “أذكر تلك المقولة السّاخرة [ ثمة نوعان من الأغبياء : أولئك الذين يشكون
    في كل شيء . وأولئك الذين لا يشكون في شيء”
    أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

  • #9
    أحلام مستغانمي
    “الحب يجلس دائما على غير الكرسي الذى نتوقعه تماما بمحاذاة ما نتوقعه حبا”
    أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

  • #10
    أسما حسين
    “يقول أنطونيو بورشيا، القديس:
    ‏أحيانً� يهجرني كل شيء، ولكي يعود إليّ كل شيء، علي أن أنصرف.
    وأنا أشعر بأن هذا ما علي فعله دائما.. أن أنصرف.
    - رغم أن قلبي ليس قديسًا زاهدًا، إن إحدى أزماته بالأساس أنه لا يزهد الأشياء بالمرة. بينما تخذله وتهجره الأشياء على إيقاعات مختلفة. - ‏ببساط� أتصالح مع حقيقة أن كل ما أحببت خذلني.
    ‏ل� أحد يتخلى عن الأشياء التي يتوق لوجودها إلا بعدما يجرحهُ الحفاظ عليها.
    هكذا صرت، أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب المقصود ثم يستدير ويعود بخُطى ثابتة، لأنه شعر بأن لا الوقت مناسب ولا الباب يستحق الطرق.
    أنا أيضا، أحيانًا يهجرني كل شيء، ولكي يعود إليّ كل شيء، علي أن أنصرف.”
    أسما حسين

  • #11
    أحلام مستغانمي
    “نحن لا نتعلم الحياة من الاخرين.. نتعلمها من خدوشنا.. من كل ما يبقى منا أرضاً بعد سقوطنا ووقوفنا”
    احلام مستغانمى

  • #12
    أحلام مستغانمي
    “احيانا يجب على الأماكن ان تغير اسماءها كى تطابق ما أصبحنا عليه بعدها ولا تستفزنا بالذاكرة المضادة”
    أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

  • #13
    أسما حسين
    “لا يهم أي درجة من الطمأنينة أصل إليها، هناك دائمًا جزء مني، يجفل من كل شيء، كغزال بري.”
    أسما حسين

  • #14
    أسما حسين
    “تماماً كأفلام الرعب، حين يكتشف أحدهم أن مصدر الإتصالات الهاتفية يأتي من داخل البيت، هكذا أدركت أن عناقنا الرقيق، ذلك الوهم المحموم المسمى حباً.. كان يجري في داخلي فحسب!”
    أسما حسين

  • #15
    أحلام مستغانمي
    “كيف أنتِ؟"
    صيغة كاذبة لسؤال آخر .وعلينا في هذه الحالات، أن لا نخطئ في إعرابها
    فالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقعه .إنه ضمير مستتر للتحدي، تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟"
    أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه”
    أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

  • #16
    أحلام مستغانمي
    “حين نكون تعساء ندرك تعاستنا. ولكن عندما نكون سعداء، لا نعي ذلك إلا في ما بعد.ان السعاده اكتشاف متأخر .”
    أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

  • #17
    أحلام مستغانمي
    “لا يحدث للانسان ما يستحقه بل ما يشبهه”
    احلام مستغانمى

  • #18
    أحلام مستغانمي
    “ثمة حزن يصبح معه البكاء مبتذلا .. حتى لكأنه إهانة لمن نبكيه”
    أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

  • #19
    خالد أبو شادي
    “الناس رجلان:
    رجل ينام في الضوء...ورجل يستيقظ في الظلام...
    فأي الرجلين أنت...؟؟”
    خالد أبو شادي

  • #20
    خالد أبو شادي
    “خذ الكتاب بقوة: ليس المطلوب أن تقرأ الكتاب بسرعة ودفعة واحدة، بل المقصود أن تقرأ القليل وتتشرّب معاني هذا القليل، ثم تعمل بهذا القليل فإنه يوصلك إلى الكثير بإذن الله ~”
    خالد أبو شادي

  • #21
    خالد أبو شادي
    “فقد الذاكرة دهرا
    نسى ربه الذى خلقه
    بارز بالمعاصى الذى نفخ فيه من روحه
    أعلن الحرب على من أسجد له ملائكته
    إلى أن ذهب إلى هناك ووقع بصره على البيت
    فدبت فيه الحياة
    و سعى بين الصفا والمروة
    فأتعب شيطانه واخزاه
    وثارت نار الشوق والهوى حين زار مصطفاه
    تحرر من الأسر وكسر القيد
    وعاد أخيرا وهو يبكى من الفرح
    إلى رحاب مولاه”
    خالد أبو شادي, رحلة المشتاق - العمرة



Rss