ŷ

هبة ربيع > هبة's Quotes

Showing 1-12 of 12
sort by

  • #1
    مصطفى إبراهيم
    “يا ناس يا عبط يا عشمانين..
    ف فرصه تانيه للقا..
    بطلوا اوهام بقي..
    وكفايه أحلام واسمعوا..
    عيشوا بذمه و ودعوا..
    كل حاجة بتعملوها..
    وكل حد بتشوفوه..
    وكل كلمه بتقولوها..
    وكل لحن بتسمعوه..
    عيشوا المشاهد... كل مشهد..
    زي مايكون الأخير..
    واشبعوا ساعة الوداع �.
    واحضنوا الحاجه بـضمير..
    دا اللي فاضل مش كتير �.
    اللي فاضل..
    مش كتير”
    مصطفى إبراهيم, ويسترن يونيون فرع الهرم: ديوان بالعامية المصرية

  • #2
    محمد المنسي قنديل
    “لعن الله المسافات التى تفرق بين القلوب المتحابة ، وجزى الله الحنين”
    محمد المنسي قنديل, عشاء برفقة عائشة

  • #3
    Ahmed Alaidy
    “تلاتـ(30)ـين سنين العمر
    وقعوا من إيديها
    وعيون خالاتها وبناتهم
    وأما
    مبيرحموش
    "سيبوني لوحدي
    شوية يمكن احبكوا
    سيبوني ف حالى
    لحظة
    عشان اعيش”
    Ahmed Alaidy

  • #4
    أحمد العايدي
    “تشتهي حد عارفة
    انه عمره ما حيشتريها
    تبكي ف أواخر
    كلامه في المكالمة
    وان سألها صوتها ماله؟
    تقوله "عادي
    انا عندي برد"..
    ولأنه مكانش بيطَّمن بجد
    ما يصدَّق يقفل
    في الكلام
    ويقول سلام”
    أحمد العايدي

  • #5
    أحلام مستغانمي
    “لا أصعب من أن تبدأ الكتابة في العمر الذي يكون فيه الآخرون قد انتهوا من قول كل شيء”
    أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

  • #6
    أحلام مستغانمي
    “لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لا تطاردي نجماً هارباً فالسماء لا تخلو من النجوم، ثم ما أدراكِ ربما في الحب القادم كان نصيبك القمر”
    أحلام مستغانمي, com نسيان

  • #7
    وديع سعادة
    “العابرون سريعًا جميلون. لا يتركون ثقلَ ظلّ. ربما غبارًا قليلاً، سرعان ما يختفي
    الأكثر جمالاً بيننا، المتخلّي عن حضوره. التارك فسحةً نظيفة بشغور مقعده. جمالاً في الهواء بغياب صوته. صفاءً في التراب بمساحته غير المزروعة. الأكثر جمالاً بيننا: الغائب
    قاطعُ المكان وقاطع الوقت بخفَّةٍ لا تترك للمكان أن يسبيه ولا للوقت ان يذرّيه. مُذَرٍّ نفسه في الهبوب السريع غير تارك تبنًا لبيدره ولا قمحًا لحقل سواه. المنسحب من شرط المشي للوصول. المنسحب من الوصول
    العابر سريعًا كملاكٍ مهاجر. غير تارك إقامة قد تكون مكانًا لخطيئة. غير مقترف خطيئة، غير مقترف إقامة
    سريعًا تحت شمس لا تمسُّه، تحت مطر لا يبلّله، فوق تراب لا يبقى منه أثر عليه. سريعًا بلا أثر ولا إرث ولا ميراث
    لم يُقم كفايةً كي يتعلَّم لغة. لم يُقم كي يتشرَّب عادات. لا لغة له ولا عادات ولا معلمين ولا تلاميذ. عابرٌ فوق اللغة، فوق العادات، فوق المراتب والأسماء والاقتداء
    بلا اسم، فوق النداء والمناداة
    وفوق الإيماءات، إلا إيماءة العبور
    وبلا صوت، لأن الصوت ثقلٌ في الهواء
    لأن الصوت قد يرتطم بآخر. قد يسحق صوتًا آخر في الفضاء. قد يزعج النسمات
    وبلا رغبة. لأن الرغبة إقامة، ثبات

    العابرون سريعًا جميلون. لا يقيمون في مكان كي يتركوا فيه بشاعة. لا يبقون وقتًا يكفي لترك بقعة في ذاكرة المقيمين
    الذين أقاموا طويلاً معنا تركوا بقعًا على قماش ذاكرتنا لا نعرف كيف نمحوها
    بقعٌ مؤلمة، أينما كان على المقاعد، بحيث لم يعد يمكننا الجلوس
    المقيمون طويلاً يسلبون مقاعدنا. يحوّلون أثاث بيوتنا إلى قِطعٍ منهم. بحيث نجلس، إذا جلسنا، على ضلوعهم، على عظامهم
    يسحق المقيمون المقيمين. أما العابرون فلا يسحقون أحدًا ولا أحد يسحقهم. لا يطأون على كائنات ولا يُثقلون خطوًا على أرض. حتى الهواء لا يلمحهم غير لحظة
    بلا قلق ولا ندم ولا آلهة ولا أتباع. إيمانٌ واحد لهم: العبور
    المتخلّون عن الأمكنة والأوطان والآباء والبنين. كاسرو القيد. مخرّبو المشنقة المصنوعة من حديد المكان والزمان والانتماء
    إنهم يتساقطون، الواحد تلو الآخر، المتشبثون بالإقامة. يتساقطون بأوطانهم التي صارت وهمًا. بانتماءاتهم التي صارت كذبًا. بأبوَّتهم التي صارت عبئًا. بايماناتهم التي تقتلنا، وتقتلهم، وتقتل الحياة.
    العابرون لا ضحايا لهم. هل لذلك بات علينا، كي نمجّد الحياة، أن نمجّد عبورها بسرعة، أن نمجّد الانتحار؟
    بخفَّةِ خفقة الطير وانفتاح النسمة للجناح. بخفة انفتاح هواء العبور واندمال هواء الانطلاق
    عابرون سريعًا، كلحظة انقصاف
    لهم من العصفور صوت، من الغصن نظرة، من الزهرة شميمٌ خاطف
    عصافيرهم للغناء والرحيل، لا للسجن في أقفاص أو تأبيدها محنَّطةً في واجهات. طيورهم الروح المسافرة، لا الريش المقيم
    وزهورهم العبق الشارد خارج الإناء

    سوى المرتحلين، واللامبالين، والعابثين بالإقامة، والممسوسين، والموتى، مَن كان سيكتشف جمال العبور؟
    وأيّةُ لحظة تكتشف الحياةَ أكثر من لحظة الغياب عنها؟
    هل لذلك تجب مصادقةُ الرحيل أكثر من مصادقة الإقامة؟
    وهل، لذلك، على حياتنا أن تكون، فقط، تمرينًا على جمال الرحيل؟
    أجملنا الراحلون. أجملنا المنتحرون. الذين لم يريدوا شيئًا ولم يستأثر بهم شيء. الذين خطوا خطوةً واحدة في النهر كانت كافية لاكتشاف المياه
    أجملنا الذين ليسوا بيننا. الذين غادرونا خفيفين، تاركين، بتواضع، مقاعدهم لناس قد يأتون الآن، إلى هذه الحفلة
    حفلةٌ سخيفة، ورغم ذلك لا يترك المتشبثون بالإقامة مقعدًا
    لكن لِمَ المقاعد، ما دام المحتفلون يبدأون ضيوفًا وينتهون أعداء؟

    لنمضِ إذن، بخفَّة، قبل أن تلتهمنا الخناجر، قبل أن نصير طبَقَ الوليمة
    لحظةُ الوصول إلى الاحتفال هي كلُّ جمال الاحتفال. وبعدها، سريعًا، يصير الجمالُ هو المغادَرة
    الخطوة المغادِرة، هي الأجمل دائمًا
    الراحلون يمتزجون بالنسيم. وإذ نقف نحن، لتشييعهم، فلنشيّعْ معهم ذكراهم أيضًا. لأن الذكرى تعيق رحيلهم، تعيدهم إلى مكانهم، تجعلهم جمادًا
    الذاكرة تعيق الراغبين في الموت. وتجعل الراغبين في الحياة موتى
    فلندفنها إذن
    لندفن الذاكرة ونحن نغنّي
    إنها حفلة سخيفة في إية حال، ولكن بما أننا وصلنا، فلنغنِّ ونرقص
    ثوانٍ، قد نكون فيها جميلين
    لكن أجملنا سيبقى: الغائب”
    وديع سعادة

  • #8
    José Saramago
    “هكذا هي الحياة، إنها مليئة بكلمات لا تستحق النطق بها، أو أنها استحقت ذلك في وقت ما، ولم تعد تستحقه، فكل كلمة نقولها تنتزع مكان كلمة أخرى أكثر جدارة منها.”
    José Saramago, The Cave

  • #9
    Paul Levinson
    “what I call the “first love syndrome,� found not only in what we most like in online systems but in movies, television shows, and novels.The principle is that we most love what we first experience”
    Paul Levinson, New New Media

  • #10
    محمد المنسي قنديل
    “ان الحزن المتكرر هو شيخوخة مبكرة”
    محمد المنسي قنديل, تفاصيل الشجن في وقائع الزمن

  • #11
    Cindi McMenamin
    “even career jobs come and go. Money comes and goes. Opportunities and disappointments come and go. But relationships last forever. And hers with her husband was paramount”
    Cindi McMenamin, When a Woman Inspires Her Husband: Understanding and Affirming the Man in Your Life

  • #12
    حسن الحلوجي
    “والبنفسجي محير في شجونه الحزينة كشدو صالح عبد الحي له"ليه يابنفسج بتبهج وانت زهر حزين"فكأنه عليل وشغال مداوي،يبهج غيره ولا يقدر أن يمنح البهجة لروحه،وليس غريبا أن تجد هذا التناقض في لونه المازج بين الأزرق البارد،والأحمر الدافيء في ثنائية البحر والنار، فبينما تشعر فيه بدفء اللقاء إذا اقترب من درجة الأحمر، فقد تجده... في أوج حرارته قد تحول إلى الجفاء باقترابه من الأزرق..”
    حسن الحلوجي, أخضر بحواجب



Rss