“أهواك غرامًا ساحقًا لكل أجزائي.. وكياني.. وأفكاري.. أهواك ..تزلزل أيامي وليالٍ كغابات تُشِعِلَ نيرانِي.. أهواك قاتلاً سفاحًا لكل خيالاتي البريئة.. أهواك.. نافيًا لأجوائي، لاغيًا لحدودي.. في هذا الكون المأهول.. أهواك دمارًا للنفس والروح في مجالات.. رؤيتك.. ويديك.. أهواك عنيفًا في عشقي.. أهواك بحرًا هائجًا ومحيطًا ليس له شُطِآنِ.. أهواك سحابًا سارحًا في الملكوت.. يصمد بسكون في جفوني وبين كفّين كقيود.. أهواك خناجرَ وسيوفًا مزروعة في عمري المجنون.”
―
إنجي مطاوع,
يا أنت.. أنا