ŷ

Shams > Shams's Quotes

Showing 61-90 of 163
sort by

  • #63
    أبو فراس الحمداني
    “فَلَيْتَكَ تَحْلُو، وَالحَيَاة ُ مَرِيرَةٌ
    وَلَيْتَكَ تَرْضَى وَالأَنَامُ غِضَابُ
    وَلَيْتَ الّذي بَيْني وَبَيْنَكَ عَامِرٌ
    و بيني وبينَ العالمينَ خرابُ”
    أبو فراس الحمداني

  • #64
    أبو فراس الحمداني
    “مغرم، مؤلم، جريح، أسير..
    إنّ قَلْباً، يُطِيقُ ذا، لَصَبُور
    وَكَثِير مِنَ الرّجَالِ حَدِيدٌ
    وَكَثِيرٌ مَنَ القُلُوبِ صُخُورُ”
    أبو فراس الحمداني

  • #65
    غادة السمان
    “الليلة ..
    أنا وحيدة، ولا أرى سواي.
    وحينما لا أرى سواي، أراك أنت، وحدك، وبوضوح.”
    غادة السمان, ختم الذاكرة بالشمع الأحمر

  • #66
    غادة السمان
    “أفتقدك؟ لا.
    أكذب إذا قلت لك اني أفتقدك ...
    كيف أفتقدك و حضورك ما يزال يفترسني ...”
    غادة السمان, ختم الذاكرة بالشمع الأحمر

  • #67
    غادة السمان
    “غيابك يغتالني،
    وحضورك يغتالني، لأنه عتبة لغياب جديد.”
    غادة السمان, ختم الذاكرة بالشمع الأحمر

  • #68
    غادة السمان
    “خنجر مدفون في لحم ذكرياتي أنت”
    غادة السمان, ختم الذاكرة بالشمع الأحمر

  • #69
    غادة السمان
    “أناديك ...
    تعال امتلكني كالموت، فليس لامتلاكه شريك أو وريث ...
    تسلل الى زحامي دون أن يلحظك أحد، كالموت ...
    خفيف الخطى سيد الساحة كالموت ...
    ضمني إليك كالكفن.
    و كن موتي الأخير!”
    غادة السمان, ختم الذاكرة بالشمع الأحمر

  • #70
    واسيني الأعرج
    “الذاكرة مثل العاصفة أو الجنون
    عندما تستيقظ لا أحد يستطيع إيقافها
    تجرف كل شئ فى طريقها بلا رحمة”
    واسيني الأعرج, طوق الياسمين

  • #71
    واسيني الأعرج
    “في كل امرأة شيء من المستحيل وفي كل رجل
    شيء من العجز والغباوة في كشف هذا المستحيل”
    واسيني الأعرج, طوق الياسمين

  • #72
    واسيني الأعرج
    “عندما نكتب نتقاسم مع الناس بعض أوهامنا وهزائمنا الصغيرة.”
    واسيني الأعرج, طوق الياسمين

  • #73
    واسيني الأعرج
    “-كم أحلم أن أنسى نفسي وأطير عاليا.
    -الى أين ؟ هل ضاقت الأرض الى هذا الحد ؟
    - ضاقت , وضاقت معها سبل السعاده .”
    واسيني الأعرج, طوق الياسمين

  • #74
    أحمد مطر
    “وضعوني في إناء ثم قالوا لي تأقلم
    و أنا لست بماءٍ
    أنا من طين السماء
    وإذا ضاق بي إنائي
    بنموي يتحطم !”
    أحمد مطر

  • #75
    لميعة عباس عمارة
    “مازلتُ مولَعةً ، تدري تَوَلُّـعُها
    مشدودةً لكَ من شَعري ومن هُدُبي
    من دونكَ العيشُ لا عيشٌ ، وكثرتُهُ
    دربٌ يطولُ ، فما الجدوى من النَّصَبِ ؟”
    لميعة عباس عمارة

  • #76
    لميعة عباس عمارة
    “صدرُكَ قاعدةٌ
    وذراعاكَ الضلعان ،
    تتلاشى أيُّ امرأةٍ تدخل هذي الأكوان”
    لميعة عباس عمارة

  • #77
    لميعة عباس عمارة
    “عُـدْ لي صديقاً ، أخاً ، طفلاً أُدَلِّـلُـهُ
    عُـدْ لي الحبيبَ الذي كم جَـدَّ في طَلَبي

    عُـد سيدي ، تلك دونَ الشَّـمسِ منزلةً
    أحلى المناداةِ عندي سيدي وأبي .”
    لميعة عباس عمارة

  • #78
    لميعة عباس عمارة
    “أنا أهواكَ كما أنتَ ..
    استَرحْ
    لا تُبادِرْني بِـعُذرٍ في غدِ”
    لميعة عباس عمارة

  • #79
    لميعة عباس عمارة
    “يا نَديَّ الثَّغْرِ ، ثغري عَطِشٌ”
    لميعة عباس عمارة

  • #80
    لميعة عباس عمارة
    “ستمضي ، فمن لـي بـأن أمنعـكْ ؟
    ستمضـي ، فهـل لـي أن أتبعـك ؟
    فقلبي ، وشعري ، وعمـري سـدى
    إذا لــم أُمَتَّــعْ بعيشــي معــك”
    لميعة عباس عمارة

  • #81
    لميعة عباس عمارة
    “عِشْ كما شئتَ
    فُراتً ، بُـلبلاً ، نَحْلَةً
    أشرِكْ معي
    أو وَحِّدِ ..”
    لميعة عباس عمارة

  • #82
    لميعة عباس عمارة
    “أنا خوفٌ مُزمِنٌ تجهلُهُ
    وحقولٌ مُرَّةٌ لم تُحْصَدِ ،
    يائساً تَـرْجِعُ من وَصلي
    فإنْ قَرَّبَ الشَّوقُ وِساداً
    أُبـعِـدِ .”
    لميعة عباس عمارة

  • #83
    لميعة عباس عمارة
    “عاد الربيع..
    وانت لم تعد
    ياحرقة تقتات من كبدي
    عاد الربيع فألف وا أسفي
    الا تحس به.. الى الابد
    أنساك! كيف؟ والف تذكرة
    في بيتنا تترى على خلد
    هذا مكانك في حديقتنا
    متشوقا لطرائف جدد
    كم قد سهرنا والحديث ند
    وعلى ذراعك كم غفا ولدي
    وتهيب أمي شبه غاضبة
    «برد الهواء، فأكملوا بغد»
    تخشى عليك وكلها وله
    ان تستمر وان تقول زد
    وهنا مكانك حين يجمعنا
    وقت الطعام بداك قرب يدي
    وهنا كتابك في هوامشه
    رأي وتعليل لمنتقد
    ورسائل وردت وأعوزها
    رد عليها بعد لم يرد
    ياوجهة الريان من أمل
    كيف احتملت تجهم اللحد.”
    لميعة عباس عمارة

  • #84
    Nour Albawardi
    “تصوَّر أنني أُحبُّك - والله أُحبُّك -
    بهذا الشكل العفوي
    وأنا أشقُّ برتقالةً نصفَينِ... أتذكّرك
    وأنا أعبر الشارع نحو الرصيف المقابل... أتذكّرك
    وأنا أضع طلاء أظافري الأحمر البرّاق... أتذكّرك
    وأنا أُمرِّر يدي فوق رؤوس الأطفال... أتذكّرك
    وأنا أقف أمام البحر الهائل الزُّرقة... أتذكّرك
    وأنا أختار أثاث البيت... أتذكّرك
    وأنا أُغلِّف هدايا العيد... أتذكّرك
    وأنا أستيقظ صباحاً... أتذكّرك
    إييييه يا صديقي؛
    البنت المُتوجِّسة خيفةً من زمن سيء؛
    تُحبُّكَ الآن .”
    Nour Albawardi, النصف المضيء من الباب الموارب

  • #85
    Nour Albawardi
    “لو حدثَ واجتمعنا
    كيفَ سأقول للحُزنِ: «وداعاً »
    دونَ أنْ أبدو خائنةً للعِشرة؟”
    Nour Albawardi, النصف المضيء من الباب الموارب

  • #86
    Nour Albawardi
    “بدااائيةٌ أنا حينَ أقول :
    «ادفعني » بقوّةٍ لكنّ لا تتركني منكَ أسقط...
    ...
    ..
    .
    أخافُ (التكسُّر) وحدي!”
    Nour Albawardi, النصف المضيء من الباب الموارب

  • #87
    محمد الماغوط
    “كل طبخة سياسية في المنطقة أمريكا تعدها وروسيا توقد تحتها وأوروبا تبردها وإسرائل تأكلها والعرب يغسلون الصحون.”
    محمد الماغوط, سأخون وطني

  • #88
    محمد الماغوط
    “لاتنحن لأحد مهما كان الأمر ضرورياً ، فقد لاتواتيك الفرصة لتنهض مرة أخرى !”
    محمد الماغوط

  • #89
    محمد الماغوط
    “ما الفائدة من أن تكون قادراً على كتابة أي شيء في هذا العالم, ولست قادراً على تغيير أي شيء في هذا العالم .”
    محمد الماغوط, سأخون وطني

  • #90
    محمد الماغوط
    “أيها العرب، استحلفكم بما تبقى في هذه الأمة من طفولة وحب وصداقة وأشجار وطيور وسحب وأنهار وفراشات، استحلفكم بتحية أعلامها عند الصباح وإطراقة جبينها عند المساء، لقد جربتم الإرهاب سنين وقروناً طويلة وها أنتم ترون إلى اين أودى بشعوبكم. جربوا الحرية يوماً واحداً لتروا كم هي شعوبكم كبيرة وكم هي إسرائيل صغيرة.”
    محمد الماغوط, سأخون وطني

  • #91
    محمد الماغوط
    “كل يوم أكتشف في وطني مجداً جديداً
    وعاراً جديداً
    أخباراً ترفع الرأس
    وأخرى ترفع الضغط”
    محمد الماغوط

  • #92
    محمد الماغوط
    “- القاضي: كفاك تظلماً وارتباكاً ودموعاً، واقسم أن تقول الحق، ولا شيء غير الحق.
    - المتهم: أقسم.
    - القاضي: ضع يدك على الكتاب المقدس، وليس على دليل الهاتف.
    - المتهم: أمرك سيدي.
    - القاضي: هل كنت بتاريخ كذا، ويوم كذا، تنادي في الساحات العامة، والشوارع المزدحمة، بأن الوطن يساوي حذاء؟
    - المتهم: نعم.
    - القاضي: وأمام طوابير العمال والفلاحين؟
    - المتهم: نعم.
    - القاضي: وأمام تماثيل الأبطال، وفي مقابر الشهداء؟
    - المتهم: نعم.
    - القاضي: وأمام مراكز التطوع والمحاربين القدماء؟
    - المتهم: نعم.
    - القاضي: وأمام أفواج السياح، والمتنزهين؟
    - المتهم: نعم.
    - القاضي: وأمام دور الصحف، ووكالات الأنباء؟
    - المتهم: نعم.

    - القاضي: الوطن� حلم الطفولة، وذكريات الشيخوخة، وهاجس الشباب، ومقبرة الغزاة والطامعين، والمفتدى بكل غالٍ ورخيص، لا يساوي بنظرك أكثر من حذاء؟ لماذا؟ لماذا؟

    - المتهم: لقد كنت حافياً يا سيدي!”
    محمد الماغوط



Rss