ŷ

Nashwa > Nashwa's Quotes

Showing 1-6 of 6
sort by

  • #1
    جلال عامر
    “ترقد الطيور على بيضها ليفقس ويرقد الحكام على شعوبهم لتفطس”
    جلال عامر

  • #2
    جلال عامر
    “. ثلاثون عاماً ظهر فيها الدش والمحمول والإنترنت واختفى الوطن..”
    جلال عامر

  • #3
    جلال عامر
    “كل واحد يسأل الآن: (مصر رايحة على فين؟) مش تسألوا قبل ما تركبوا”
    جلال عامر

  • #4
    “أروع اللحظات :- حين تجد من تحبه ، يحب .. من تنتظر ابتسامته ، سعيد .. بعض منك يرفرف بأجنة الفرحة ... أروع اللحظات :- حين تري عيناك ، عيناه تـُشرق ليلا ً و نهاراً .. حين تشعر بقلبك ، قلبه ينبض بالسعادة .. روحك ، روحه تحلق في سماء الحب ...أروع اللحظات :- حين تكون أنت ، هو ، واحـد”
    Walaa Walkademagmal, و القادم....أجمل

  • #5
    نجيب الكيلاني
    “قال إياسو لزوجته الجديدة: "ما هي أعظم أمنية أحققها لك ؟؟"
    قالت في خفر وحياء: "أن أراك مؤمنا راضيا"
    ابتسم في سعادة غامرة وقال: "إنه شيء يتعلق بي أكثر مما يتعلق بك. أريد أن أبذل شيئا من أجلك فإذا بك تتمنين شيئا لي.."
    قالت: "أنا أنت.. وأنت أنا.."
    قال: "امرأة في عز شبابها تتحدث كالمتصوفين.."
    قالت: "لا أفكر في ذلك يا إياسو الحبيب.. إنني فقط أترجم بصدق عما يشعر به قلبي, ويؤمن به عقلي.. إن زوجة الإمبراطور يا إياسو الحبيب يجب أن تكون أكثر من زوجة, وأكثر من امرأة, وأكثر من حبيبة.. إنها ذات رسالة خطيرة.."
    قال مداعباً: "هل حفظت ذلك عن أبيك ؟"
    "بل تلقيته عن أمي.. ثم رأيته يحدث أمام عيني في قصر أبي في هرر.. آه.. طبعًا أنت تعلم ما كانت تقاسيه هرر من موجات الغزو الصليبي الأحمر.. لكأنها كانت دائما ميدان قتال.."
    ووجدها إياسو ما زالت تلتزم بالجدية في حديثها فقال: "إن سعادتي بك تفوق التصور.. أنت بنت الأحداث العاصفة, والإيمان الذي لا يتزعزع.. إليّ أيتها الحبيبة.."

    نجيب الكيلاني, الظل الأسود

  • #6
    مصطفى محمود
    “لو سألني أحدكم ما هي علامات الحب وما شواهده. لقلت بلا تردد أن يكون القرب من المحبوب أشبه بالجلوس في التكييف يوم شديد الحرارة وأشبه باستشعار الدفء في يوم بارد. لقلت هي الألفة ورفع الكلفة وأن تجد نفسك في غير حاجة للكذب. وأن يرفع الحرج بينكما، فترى نفسك تتصرف بطبيعتك دون أن تحاول أن تكون شيئا آخر لتعجبها. وأن تصمتا انتما الآثنان فيحلو الصمت وأن يتكلم أحدكما فيحلو الأصغاء. وأن تكون الحياة معا مطلب كل منكما قبل النوم معا. وألا يطفىء الفراش هذه الأشواق ولا يورث الملل ولا الضجر وإنما يورث الراحة والمودة والصداقة. وأن تخلو العلاقة من التشنج والعصبية والعناد والكبرياء الفارغ والغيرة السخيفة والشك الأحمق والرغبة في التسلط، فكل هذه الأشياء من علامات الأنانية وليست من علامات حب الآخر. وان تكون السكينة والآمان والطمأنينية هي الحالة النفسية كلما التقيتما. وألا يطول بينكما العتاب ولا يجد أحدكما حاجة إلى اعتذار الاخر عند الخطأ، وانما تكون السماحة والعفو وحسن الفهم هي القاعدة. والا تشبع ايكما قبلة او عناق او اي مزاولة جنسية ولا تعود لكما راحة الا في الحياة معا والمسيرة معا و كفاح العمر معا. ذلك هو الحب حقا. لو سألتم أهو موجود ذلك الحب. وكيف نعثر عليه؟ لقلت نعم موجود ولكن نادر. وهو ثمرة توفيق إلهي وليس ثمرة اجتهاد شخصي. وهو نتيجة انسجام طبائع يكمل بعضها البعض الآخر ونفوس متآلفة متراحمة بالفطرة. وشرط حدوثه أن تكون النفوس خيرة أصلآ جميلة أصلا. والجمال النفسي والخير هو المشكاة التي يخرج منها هذا الحب.”
    مصطفى محمود, أناشيد الإثم والبراءة



Rss