“أخاف النهايات ..
يتعبنى التفكير بها, يرهقنى جدا..
أظل عالقا في عمق المرحلة منذ البدء!
أفكر في العقبات الاخيرة ..
أقف في المنتصف حائرا,لا أانتمى الي احد ..
أراود فكرةالقبح والجمال واحاول ان اقارن بينهما..
اجر خطاى الثقيلة من خلف اقدامى رغبة في الوصول !
أخاف ان أتقدم فأخسر الماضي..
وأخاف ان انتظر فيفوتنى قطار العالم !”
―
رشاد حسن,
مرآة تبحث عن وجه