ŷ

ملاك سلّوم > ملاك 's Quotes

Showing 1-30 of 44
« previous 1
sort by

  • #1
    واسيني الأعرج
    “إننا نموت بشكل متجزئ! يموت الفرح، تموت الذاكرة، تنحني الأشواق
    ندخل في الرتابة، ثم ننسحب
    نشيخ بسرعة، وبشكل مذهل
    شيء ما يتأكل يوميا في داخلنا ولا نشعر”
    واسيني الأعرج

  • #2
    غسان كنفاني
    “أتعرفين ما هو الوطن يا صفية ؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله.”
    غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

  • #3
    غسان كنفاني
    “إن أكبر جريمه يمكن لأي أنسان أن يرتكبها ...كائنا من كان ..هي أن يعتقد ولو للحظه أن ضعف الآخريين و اخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم ...وهي التي تبرر له أخطاءه و جرائمه”
    غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

  • #4
    غسان كنفاني
    “كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود”
    غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

  • #5
    غسان كنفاني
    “لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي
    فقط .. أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل”
    غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

  • #6
    غسان كنفاني
    “إن الانسان هو قضيه”
    غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

  • #7
    غسان كنفاني
    “!إنني أعرفها، "حيفا" ولكنها تنكرني”
    غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

  • #8
    “نعم نكتب لأننا نريدُ من الجرح ان يظل حيًا ومفتوحا

    نكتبُ لأن الكائن الذى نحب ترك العتبه وخرج

    ونحن لم نقل له بعد ما كنا نشتهى قوله

    نكتبُ بكل بساطه لأننا لا نعرفُ كيف نكره الآخرين

    ولربما لأننا لا نعرفُ ان نقولَ شيئا آخر”
    واسينى الأعرج طوق الياسمين

  • #9
    Mahmoud Darwish
    “وبكيتَ كما لم تفعل من قبل. بكيتَ من كل الحواس. بكيتَ كأنك لا تبكي، بل تذوب دفعة واحدة وتمطر”
    محمود درويش في حضرة الغياب

  • #10
    Elif Shafak
    “إنها لقاعد الأولى يا أخي : إن الطريقة التي نرى فيها الل ما هي إلا انعكاس للطريق التي نرى فيها أنفسنا
    فإذا لم يكن الل يجلب إلى عقولنا إلا الخوف والملامة، فهذا يعني أن قدرا كبيرا من الخوف والملامة يتدفق في نفوسنا، أما إذا رأينا الل مفعما بالمحبة والرحمة، فإننا نكون كذلك.”
    elif shafak, The Forty Rules of Love

  • #11
    Idries Shah
    “It is the message, not the man, which is important to the Sufis.”
    Idries Shah, The Sufis

  • #12
    Jalal ad-Din Muhammad ar-Rumi
    “Listen, O drop, give yourself up without regret,
    and in exchange gain the Ocean.
    Listen, O drop, bestow upon yourself this honor,
    and in the arms of the Sea be secure.
    Who indeed should be so fortunate?
    An Ocean wooing a drop!
    In God's name, in God's name, sell and buy at once!
    Give a drop, and take this Sea full of pearls.”
    Mawlana Jalal-al-Din Rumi

  • #13
    أحلام مستغانمي
    “لا تقدم ابداً شروحاً لأحد.. أصدقاؤك الحقيقيون ليسوا فى حاجة إليها و أعداؤك لن يصدقوها”
    أحلام مستغانمي, com نسيان

  • #14
    John Green
    “Some infinities are bigger than other infinities.”
    John Green, The Fault in Our Stars

  • #15
    John Green
    “Augustus Waters was a self-aggrandizing bastard. But we forgive him. We forgive him not because he had a heart as figuratively good as his literal one sucked, or because he knew more about how to hold a cigarette than any nonsmoker in history, or because he got eighteen years when he should've gotten more.'
    'Seventeen,' Gus corrected.
    'I'm assuming you've got some time, you interupting bastard.
    'I'm telling you,' Isaac continued, 'Augustus Waters talked so much that he'd interupt you at his own funeral. And he was pretentious: Sweet Jesus Christ, that kid never took a piss without pondering the abundant metaphorical resonances of human waste production. And he was vain: I do not believe I have ever met a more physically attractive person who was more acutely aware of his own physical attractiveness.
    'But I will say this: When the scientists of the future show up at my house with robot eyes and they tell me to try them on, I will tell the scientists to screw off, because I do not want to see a world without him.'
    I was kind of crying by then.”
    John Green, The Fault in Our Stars

  • #16
    John Green
    “It's a metaphor, see: You put the killing thing right between your teeth, but you don't give it the power to do its killing.”
    John Green, The Fault in Our Stars

  • #17
    نوال السعداوي
    “إن شرف الإنسان رجلًا أو امرأة هو الصدق؛ صدق التفكير وصدق الإحساس وصدق الأفعال. إن الإنسان الشريف هو الذي لا يعيش حياة مزدوجة؛ واحدة في العلانية وأخرى في الخفاء.”
    نوال السعداوي, الأنثى هي الأصل

  • #18
    Clive Barker
    “Any fool can be happy. It takes a man with real heart to make beauty out of the stuff that makes us weep.”
    Clive Barker, Abarat: Days of Magic, Nights of War

  • #19
    علي بن أبي طالب
    “لا ترغب فيمن زهد فيك”
    علي بن أبي طالب

  • #20
    باولو كويلو
    “إن كل رجل سعيد كان هو ذاك الذي اعتنق الل في داخله، وأنه يمكن للسعادة أن تكون موجودة في حبة رمل بسيطة في الصحراء على حد قول الخيميائي، لأن حبة الرمل هي لحظة من عملية الخلق، وأن الكون قد كرّس ملايين وملايين السنين في خلقها.”
    باولو كويلو, The Alchemist

  • #21
    أمين معلوف
    “يتحدث البعض عن اكتظاظ سكاني؟! إذا كانت الأرض مزدحمة، فهي مزدحمة بأطماعنا وأنانيتنا و عنصريتنا و مجالنا الحيوي المزعوم ومناطق النفوذ أو المناطق الأمنية وأيضا استقلالاتنا التافهة.”
    أمين معلوف, The First Century After Beatrice

  • #22
    نزار قباني
    “إنهم يريدون أن يفتحوا العالم وهم عاجزون عن فتح كتاب
    ويريدون أن يخوضوا البحر وهم يتزحلقون بقطرة ماء
    ويبشرون بثورة ثقافية تحرق الأخضر واليابس ، وثقافتهم لاتتجاوز باب المقهى الذي يجلسون فيه ، وعناوين الكتب المترجمة التي سمعوا عنها”
    نزار قباني, الكتابة عمل انقلابي

  • #23
    فاروق جويدة
    “سيأتى إليكِ زمان جديد
    و فى موكب الشوق يمضى زمانى
    و قد يحمل الروض زهراً ندياً
    و يرجع للقلب عطر الأمانى
    وقد يسكب الليل لحناً شجياً
    فيأتيكِ صوتى حزين الأغانى
    و قد يحمل العمر حلماً وليداً
    لحب جديد سيأتى مكانى
    و لكن قلبكِ مهما افترقنا
    سيشتاق صوتى وذكرى حنانى


    سيأتى إليكِ زمان جديد
    و يصبح وجهى خيالاً عَبَرْ
    و نقرأ فى الليل شعراً جميلاً
    يذوب حنيناً كضوء القمر
    و فى لحظة نستعيد الزمان
    و نذكر عمراً مضى و اندثر
    فيرجع للقلب دفء الحياة
    و ينساب كالضوء صوت المطر
    و لن نستعيد حكايا العتاب
    ولا من أحب .. ولا من غدر


    إذا ما أطلت عيون القصيدة
    و طافت مع الشوق حيرى شريدة
    سيأتيكِ صوتى يشق السكون
    و فى كل ذكرى جراح جديده
    و فى كل لحن ستجرى دموع
    و تعصف بى كبرياء عنيده
    و تعبر فى الأفق أسراب عمرى
    طيوراً من الحلم صارت بعيدة
    و إن فرقتنا دروب الأمانى
    فقد نلتقى صدفة فى قصيدة


    ستعبر يوماً على وجنتيكِ
    نسائم كالفجر سَكْرَى بريئة
    فتبدو لعينيكِ ذكرى هوانا
    شموعاً على الدرب كانت مضيئة
    ويبقى على البعد طيف جميل
    تودين فى كل يوم مجيئه
    إذا كان بعدكِ عنى أختياراً
    فإن لقانا وربى مشيئة
    لقد كنتِ فى القرب أغلى ذنوبى
    وكنتِ على البعد أحلى خطيئة


    و إن لاح فى الأفق طيف الخريف
    وحامت علينا هموم الصقيع
    و لاحت أمامكِ أيام عمرى
    و حلق الغيم وجه الربيع
    وفى ليلة من ليالى الشتاء
    سيغفو بصدركِ حلم وديع
    تعود مع الدفء ذكرى الليالى
    وتنساب فينا بحار الدموع
    و يصرخ فى القلب شئ ينادى
    أما من طريق لنا .. للرجوع


    و إن لاح وجهكِ فوق المرايا
    و عاد لنا الأمس يروى الحكايا
    و أصبح عطركِ قيداً ثقيلاً
    يمزق قلبى .. ويدمى خطايا
    وجوه من الناس مرت علينا
    و فى آخر الدرب صاروا بقايا
    و لكن وجهكِ رغم الرحيل
    إذا غاب طيفاً .. بَدَا فى دِمَايَا
    فإن صار عمركِ بعدى مرايا
    فلن تلمحى فيه شئ سوايا


    و إن زارنا الشوق يوماً و نادى
    و غنى لنا ما مضى و استعادا
    و عاد إلى القلب عهد الجنون
    فزاد احتراقاً و زدنا بعادا
    لقد عاش قلبى مثل النسيم
    إذا ذاق عطراً جميلاً تهادى
    و كم كان يصرخ مثل الحريق
    إذا ما رأى النار سكرى تتمادى
    فهل أخطأ القلب حين التقينا
    و فى نشوة العشق صرنا رمادا


    كؤوس توالت علينا فذقنا
    بها الحزن حيناً .. وحيناً سهادا
    طيورٌ تحلق فى كل أرض
    و تختار فى كل يوم .. بلادا
    و توالت على الروض أسراب طيرٍ
    و كم طار قلبى إليها وعادا
    فرغم أتساع الفضاء البعيد
    فكم حن قلبى .. و غنى .. و نادى
    و كم لمته حين ذاب أشتياقا
    و ما زاده اللوم .. إلا عنادا”
    فاروق جويدة, مختارات من شعر فاروق جويدة: قصائد حب

  • #24
    Mahmoud Darwish
    “مقهى، وأنت مع الجريدة جالس
    لا، لست وحدك. نصف كأسك فارغ
    والشمس تملأ نصفها الثاني ...
    كم أنت حر أيها المنسي في المقهى!
    فلا أحدٌ يرى أثر الكمنجة فيك،
    لا أحدٌ يحملقُ في حضورك أو غيابك،
    أو يدقق في ضبابك إن نظرت
    من قارئ!
    فاصنع بنفسك ما تشاء، إخلع
    قميصك أو حذاءك إن أردت، فأنت
    منسي وحر في خيالك، ليس لاسمك
    أو لوجهك ههنا عمل ضروريٌ. تكون
    كما تكون ... فلا صديق ولا عدو
    يراقب هنا ذكرياتك
    مقهي ,وأنت مع الجريدة جالسٌ
    في الركن منسيّا، فلا أحد يهين
    مزاجك الصافي،
    ولا أحدٌ يفكر باغتيالك
    كم انت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك!”
    محمود درويش

  • #25
    Kahlil Gibran
    “ماذا أقول عن كهوف روحي؟ تلك الكهوف التي تخيفك، إني التجئ إليها عندما أتعب من سبل الناس الواسعة وحقولهم المزهرة وغاياتهم المتعرشة، إني أدخل كهوف روحي عندما لا أجد مكانًا آخر أسند إليه رأسي، ولو كان لبعض من أحبهم الشجاعة لدخول تلك الكهوف لما وجدوا فيها سوى رجل راكع على ركبتيه وهو يصلي.”
    جبران خليل جبران, Love Letters: The Love Letters of Kahlil Gibran to May Ziadah

  • #26
    Vincent van Gogh
    “عزيزي ثيو:
    إلى أين تمضي الحياة بي؟ ما الذي يصنعه العقل بنا؟ إنه يفقد الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة...

    ... إنني أتعفن مللا لولا ريشتي وألواني هذه، أعيد بها خلق الأشياء من جديد.. كل الأشياء تغدو باردة وباهتة بعدما يطؤها الزمن.. ماذا أصنع؟ أريد أن أبتكر خطوطا وألوانا جديدة، غير تلك التي يتعثر بصرنا بها كل يوم.

    كل الألوان القديمة لها بريق حزين في قلبي. هل هي كذلك في الطبيعة أم أن عيني مريضتان؟ ها أنا أعيد رسمها كما أقدح النار الكامنة فيها.

    في قلب المأساة ثمة خطوط من البهجة أريد لألواني أن تظهرها، في حقول "الغربان" وسنابل القمح بأعناقها الملوية. وحتى "حذاء الفلاح" الذي يرشح بؤسا ثمة فرح ما أريد أن أقبض عليه بواسطة اللون والحركة... للأشياء القبيحة خصوصية فنية قد لا نجدها في الأشياء الجميلة وعين الفنان لا تخطئ ذلك.

    اليوم رسمت صورتي الشخصية ففي كل صباح، عندما أنظر إلى المرآة أقول لنفسي:

    أيها الوجه المكرر، يا وجه فانسان القبيح، لماذا لا تتجدد؟

    أبصق في المرآة وأخرج ...

    واليوم قمت بتشكيل وجهي من جديد، لا كما أرادته الطبيعة، بل كما أريده أن يكون:

    عينان ذئبيتان بلا قرار. وجه أخضر ولحية كألسنة النار. كانت الأذن في اللوحة ناشزة لا حاجة بي إليها. أمسكت الريشة، أقصد موس الحلاقة وأزلتها.. يظهر أن الأمر اختلط علي، بين رأسي خارج اللوحة وداخلها... حسنا ماذا سأفعل بتلك الكتلة اللحمية؟

    أرسلتها إلى المرأة التي لم تعرف قيمتي وظننت أني أحبها.. لا بأس فلتجتمع الزوائد مع بعضها.. إليك أذني أيتها المرأة الثرثارة، تحدثي إليها... الآن أستطيع أن أسمع وأرى بأصابعي. بل إن إصبعي السادس "الريشة" لتستطيع أكثر من ذلك: إنها ترقص وتب وتداعب بشرة اللوحة...

    أجلس متأملاً :

    لقد شاخ العالم وكثرت تجاعيده وبدأ وجه اللوحة يسترخي أكثر... آه يا إلهي ماذا باستطاعتي أن أفعل قبل أن يهبط الليل فوق برج الروح؟ الفرشاة. الألوان. و... بسرعة أتداركه: ضربات مستقيمة وقصيرة. حادة ورشيقة..ألواني واضحة وبدائية. أصفر أزرق أحمر.. أريد أن أعيد الأشياء إلى عفويتها كما لو أن العالم قد خرج تواً من بيضته الكونية الأولى.

    مازلت أذكر:

    كان الوقت غسقا أو ما بعد الغسق وقبل الفجر. اللون الليلكي يبلل خط الأفق... آه من رعشة الليلكي. عندما كنا نخرج إلى البستان لنسرق التوت البري. كنت مستقراً في جوف الشجرة أراقب دودة خضراء وصفراء بينما "أورسولا" الأكثر شقاوة تقفز بابتهاج بين الأغصان وفجأة اختل توازنها وهوت. ارتعش صدري قبل أن تتعلق بعنقي مستنجدة. ضممتها إلي وهي تتنفس مثل ظبي مذعور... ولما تناءت عني كانت حبة توت قد تركت رحيقها الليلكي على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت في الثانية عشرة وأنا أحس رحيقها الليلكي على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت في الثانية عشرة وأنا أحس بأن سعادة ستغمرني لو أن ثقباً ليلكياً انفتح في صدري ليتدفق البياض... يا لرعشة الليلكي ...

    الفكرة تلح علي كثيراً فهل أستطيع ألا أفعل؟ كامن في زهرة عباد الشمس، أيها اللون الأصفر يا أنا. أمتص من شعاع هذا الكوكب البهيج. أحدق وأحدق في عين الشمس حيث روح الكون حتى تحرقني عيناي.

    شيئان يحركان روحي: التحديق بالشمس، وفي الموت.. أريد أن أسافر في النجوم وهذا البائس جسدي يعيقني! متى سنمضي، نحن أبناء الأرض، حاملين مناديلنا المدماة ..

    - ولكن إلى أين؟

    - إلى الحلم طبعاً.

    أمس رسمت زهوراً بلون الطين بعدما زرعت نفسي في التراب، وكانت السنابل خضراء وصفراء تنمو على مساحة رأسي وغربان الذاكرة تطير بلا هواء. سنابل قمح وغربان. غربان وقمح... الغربان تنقر في دماغي. غاق... غاق.. كل شيء حلم. هباء أحلام، وريشة التراب تخدعنا في كل حين.. قريباً سأعيد أمانة التراب، وأطلق العصفور من صدري نحو بلاد الشمس.. آه أيتها السنونو سأفتح لك القفص بهذا المسدس:

    القرمزي يسيل. دم أم النار؟

    غليوني يشتعل:

    الأسود والأبيض يلونان الحياة بالرمادي. للرمادي احتمالات لا تنتهي: رمادي أحمر، رمادي أزرق، رمادي أخضر. التبغ يحترق والحياة تنسرب. للرماد طعم مر بالعادة نألفه، ثم ندمنه، كالحياة تماماً: كلما تقدم العمر بنا غدونا أكثر تعلقا بها... لأجل ذلك أغادرها في أوج اشتعالي.. ولكن لماذا؟! إنه الإخفاق مرة أخرى. لن ينتهي البؤس أبداً...

    وداعاً يا ثيو، "سأغادر نحو الربيع".”
    Vincent van Gogh

  • #27
    أمل دنقل
    &ܴ;أسائل:
    من للصغار الذين يطيرون -كالنحل- فوق التلال؟
    ومن للعذارى اللواتي جعلن القلوب:
    قوارير تحفظ رائحة البرتقال؟
    ومن سيروض مهر الخيال؟
    ومن سيضمد -في آخر الصيد- جرح الغزال؟
    ومن للرجال..
    أذا قيل "ما نسب القوم"؟
    فانسكبت في خدود الرمال دموع السؤال؟”
    أمل دنقل

  • #28
    عفاف الشاذلي
    “_ لك شخصية إجتماعية جدا وبرغم ذلك تعتزلين الناس كثيرا .. لماذا؟

    _ اعتزلتهم حين أدركت أن الفراشات لا تميز بين النور والنار حتى تحترق أجنحتها !”
    عفاف الشاذلي, كتابات على وجه الماء

  • #29
    فاروق جويدة
    “سيظلُ شيء في ضَمير الكون يُشعرني
    بأن الصُبح آتٍ إنَّ مَوعده غداً”
    فاروق جويدة, لو أننا لم نفترق

  • #30
    فاروق جويدة
    “لماذا أراكِ على كل شيءٍ
    كأنّكِ في الأرضِ كل البشر
    كأنّكِ دربٌ بغير انتهاءٍ
    وأنّي خُلِقتُ لهذا السّفر
    إذا كنتُ أهربُ منكِ إليكِ
    فقولي بربّكِ أينَ المفر؟”
    فاروق جويدة, شيء سيبقى بيننا



Rss
« previous 1