ŷ������

“في محنة تاريخ دُفن حياً, سقط العام 1948 في فلسطين من الرزنامة إلى المنفى متوقفاً عن حساب العد السائر للأيام والشهور والسنوات, ليصبح بدلا من ذلك ضبابياً لا نهاية له! الشهور الاثنا عشر لتلك السنة أعادت ترتيب نفسها، والتفَّت كالدوامة بلا هدف في قلب فلسطين!”
― Susan Abulhawa, Mornings in Jenin

“!لك شيء في هذا العالم.. فقم”
― غسان كنفاني

“أتعرفين ما هو الوطن يا صفية ؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله.”
― غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

“لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي
فقط .. أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل”
― غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

“إن قضية الموت ليست على الإطلاق قضية الميت..إنها قضية الباقين”
― غسان كنفاني

“إن الانسان هو قضيه”
― غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

“قال لها : تصبحين على وطن
فقالت أم سعد : ما فش حد بنام بصحى بلاقي وطن بستناه ....”
― غسان كنفاني

“حياتك حافلة، مليئة، كاملة، أو هكذا يخيّل إليك، حتى يظهر فيها شخصًا يجعلك تدرك ما كنت تفتقده طوال هذا الوقت. مثل مرآة تعكس الغائب لا الحاضر، تريك الفراغ في روحك، الفراغ الذي كنت تقاوم رؤيته. قد يكون ذلك الشخص حبيبًا أو صديقًا أو معلمًا روحيًا. وقد يكون طفلًا يجب إحاطته بالحب والرعاية. المهم هو أن تعثر على الروح التي تُكمّل روحك.”
― Elif Shafak , The Forty Rules of Love

“من بين جميع البلدان التي عشت فيها، كانت بلجيكا هي البلد الذي فهمته أقل من سواه. وقد يكون في آخر الأمر هذا هو معنى انتمائك إلى مكان ما: ألّا تدرك بالضبط ما كنه هذا المكان.”
― آميلي نوثومب, Biographie de la faim

“لم تثر أفلام نورفسكي الثلاثة ذكريات لديه، لم تحي أحلاما وطموحات نساها، لم تعده لأيام البراءة الأولى، لم تثر فيه أي مشاعر سلبية أو إيجابية، فقط جعلته يدرك وجود الجمال لأول مرة، جمال من الوضوح لدرجة أنه كان قادرا على لمسه بيديه.”
― وائل عبد المنعم, منيرة