ŷ������

“وطنك هو المكان الذى ارتديت فيه أول سروال طويل فى حياتك، ولعبت أول مباراة كرة قدم، وسمعت أول قصيدة، وكتبت أول خطاب حب، وتلقيت أول علقة من معلمك أو خصومك فى المدرسة.. وطنك هو المكان الذى ذهبت فيه للمسجد لأول مرة وحدك، وخلعت حذاءك متحديًا صديقك أن يقف جوارك لتريا أيكما أطول قامة.. وطنك هو أول مكان تمرّغت على عشبه فى صراع مع صديق لدود من أجل فتاة لا تعرف شيئا عن كليكما”
― أحمد خالد توفيق, أسطورة البيت

“الأهم ألا تنتهى سجائره قبل أن تأتى النجدة أو الموت .. أيهما أقرب”
― أحمد خالد توفيق, أسطورة معرض الرعب

“عندما مال رأسه إلى جانب و سقط عقب السيجارة من بين شفتيه و كف عن السعال، عندما لم يعد يتهمنى بالغباء و يسخر منى ...
عندها عرفت أنه على الأرجح قد مات”
― أحمد خالد توفيق, أسطورة معرض الرعب

“فكرة الموت بدت لي رهيبة .. أنام الآن ثم لا أصحو أبداً !! أن تكون هذه آخر علاقتي بضوء الشمس والجريدة وطعام الإفطار”
― أحمد خالد توفيق, أسطورة الكلمات السبع

“انتهى من اعداد القهوة فصبها في كوب صغير وجلس يرتشف السائل الساخن عطر الرائحة شاعراً به يغسل أعصابه عصباً عصباً”
― أحمد خالد توفيق, أسطورة الشيء

“الدموع تزداد غزارة كلما سأل الحمقى عنها”
― أحمد خالد توفيق, أسطورة المينوتور

“عادة ما أشعر انى خفيفة قادرة على ان أطير وأنا مستقرة فى مقعد أقرأ رواية ممتعة. حين أشعر بنفسى ثقيلة أعرف أنى على مشارف نوبة جديدة من الاكتئاب”
― رضوى عاشور, فرج

“الحزن قوة جاذبة تشد لأسفل، تسحب الرأس والكتفين إلى تحت، كأن الجسم في حزنه يُمسي واهناً خفيفاً فتستقوي الجاذبية عليه وتستشرس”
― رضوى عاشور, فرج

“يحكى الواحد منا عن أمر موجع لحجب الأمر الأكثر ايلاما”
― رضوى عاشور

“ما الخطأ في أن يتعلق الغريق بلوح خشب أو عود أو قشة؟ ما الجرم في أن يصنع لنفسه قنديلاً مزججاً و ملوناً لكي يتحمل عتمة ألوانه؟”
― رضوى عاشور, ثلاثية غرناطة

“هذا القلب الذي يطلب فجأة ما لا ينال.. غريب هذا القلب، غريب”
― رضوى عاشور

“تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح ثم يأتي ماهو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيراً و ينكمش متقلصاً في زاوية من القلب و الحشا”
― رضوى عاشور, ثلاثية غرناطة

“تناسيت حتى بدا أني نسيت”
― رضوى عاشور, الطنطورية

“الجاهل بالمكان أعمى، لا أقصد بالمكان خريطة الشارع ولا أين يبدأ وأين ينتهى، بل المكان الذى يخصنا وتسكن فيه حكايتنا وذاكرة حواسنا الخمس فيه”
― رضوى عاشور, فرج

“لا يمكن أن يكون الحب أعمى لأنه هو الذي يجعلنا نبصر”
― رضوى عاشور, فرج

“هل قانوني هو الوقوع في حب الإنسان الخطأ؟”
― رضوى عاشور, خديجة وسوسن

“كيف يمكن للمرء أن يركض محموما في اتجاه انسان ثم يعود يركض في الاتجاه المعاكس؟”
― رضوى عاشور, خديجة وسوسن

“غريب أن أبقى محتفظة بنفس النظرة إلى شخص ما طوال ثلاثين عاماً، أن يمضي الزمن وتمر السنوات وتتبدل المشاهد وتبقى صورته كما قرّت في نفسي في لقاءاتنا الأولى”
― رضوى عاشور, فرج

“أن البشر كالمرايا يعكس الواحد منهم الكثير من وجه صاحبه”
― رضوى عاشور, فرج

“العمر حين يطول يقصر، والجسد حين يكبر يشيخ، والثمرة تستوي ناضجة ثم تفسد، وحين يقدم النسيج يهتريء.”
― رضوى عاشور, ثلاثية غرناطة

“كيف لإمرأة تجاوزت الخامسة و العشرين أن تنبهر هكذا كطفلة؟”
― رضوى عاشور, خديجة وسوسن

“تفزعني و أحبها، ليس فقط لأنني نشأت على حبها و لكني أحبها لأني أحبها”
― رضوى عاشور, خديجة وسوسن

“لا يمكن أن يكون الحب أعمى، لأنه هو الذي يجعلنا نبصر! ـ”
― رضوى عاشور, فرج

“غريبة هى الحياة عجيبة، تغلب لقوة فيها أم لأنانية فينا؟”
― رضوى عاشور, فرج

“ألمها الذي بدا فائرا في الأيام الأولى.. سكن و تحول إلى حزن صافٍ تتركز في قاعُه ركدة ثقيلة و داكنة, كركدة القهوة المُرة التي تشربها مغلية مرات لا تُحصى في الليل و النهار”
― رضوى عاشور, خديجة وسوسن

“هو أيضا لم يتعرف على نفسه ذات نهار لمح فيه مرآة في غرفة الحارس. يقول: رأيت على صفحاتها شخصاً لا أعرفه. التفتَّ ورائي لم أجد أحداً”
― رضوى عاشور, فرج

“تقطع الكيلومترات الخمسين من قريتها إلى الخيام، تحمل لزوجها ملابس و مأكولات، تسلمها للحارس وتعود. لا تعرف أنها منذ عامين ونصف أرملة وأن صغارها منذ عامين ونصف، أيتام”
― رضوى عاشور, فرج

“أشعر بالذنب تجاه أبى وأمى، ذنب لا علاج له أنهما رحلا. وأشعر بالذنب كلما مات زميل من زملائى كأننى تركته يتحمل عبئاً لم أشاركه فيه . ربما يكون كلامي وهماًاخفي به حقيقةاننى اشعر بالذنب كلما نظرت حولى فيتأكد لى اننا نترك للصغار خراباً نطالبهم بالعيش فيه”
― رضوى عاشور, فرج

“ولكنني أكره العدمية، وأكره تيئيس الناس عندما يسقط الإنسان هو شخصيا في اليأس فيعلن هكذا بخفة وبساطة أن كل مسعى يلجأ إليه الناس لخلق معنى لحياتهم ليس سوى أوراق توت! ـ”
― رضوى عاشور, فرج

“في الوجه هدوء غريب لا أمتثله هل هي الشيخوخة وبعد المسافة، أم حكمة في نهاية المطاف؟”
― رضوى عاشور, فرج