ŷ������

“عندما يتبع الحاكم رعاع الناس تقع المظالم و تفسد الأرض”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“تعرفت رفيقا ذميما اسمه القلق”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“و أشعر كأن كل حلم من أحلامي و أمنية من أمنياتي قد خرجت من نفسي و صعدت إلى السماء فشُذبت و رُتبت و عُدلت و صيغت في حال أطهر ثم أُعيدت إلى صدري مرة أخرى. لأن الأحلام يا أخي إذا تأخرت في صدرك تفسد، و إذا باتت في نفسك سنة بعد سنة تشوبها الشوائب و تتراكم فوقها أتربة من الأنانية و الحسد و الملل و اليأس. رضا الله يخلقك مرةً أخرى بقلب جديد و أحلام نظيفة.”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“ثمة أسير في صدري يريد أن ينطلق. شمس تنتظر أن تشرق. قافلة تتوق لأن ترحل.”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“قال لي أحد المعزين: "آخر الأحزان ياسيدنا". ما أسخف هذه العبارة. لا هي أمنية فتتحقق و لا دعاء فيستجاب. كلما رددها أحدهم سمعها الناس هكذا:"آخر الأحزان" و سمعتها أنا هكذا:"أتمنى لك الموت عاجلاً قبل أن يصيبك الحزن التالي". من نحن بلا أحزان؟ كيف نأمن على أنفسنا بدونها ألا نتيه في أودية الغفلة مثل شياهٍ ضالة؟”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“يوجد فرق بين رجلين: رجل يرى الحق فتكفيه الرؤية, ورجل يرى الحق فلا يستريح له جنب حتى يغير الحياة وفق ما رأى”
― زكي نجيب محمود, قصة عقل

“الفرق بين علمائنا وعلمائهم هو نفس الفرق الذي يقع بيني وبين كولمبس في عبور المحيط فلقد عبره هو لاول مرة مغامرا مخاطرا متخيلا متعقلا وعبرته بعده تابعا فلا مغامرة ولا مخاطرة ولا خيال ولا فكر”
― زكي نجيب محمود, قصة عقل

“وسيلتي في الكتابة هي حرية التعبير وعقلانية الرؤية وهدفي مما اكتبه هو ان اكون حرا وان اكون عاقلا وان اجعل سواي معي احرارا وعقلاء”
― زكي نجيب محمود, قصة عقل

“و بكيت طويلا دون أن أعرف سببا لبكائي. كنت أشعر بأن تغيراً كبيرا حدث و أنا غير مستعد له. كل ما أفهمه هو أنه يجب أن أبكي كثيراً حتى أستعيد توازني ثم أرى بعد ذلك ما أنا فاعل”
― محمد حسن علوان, القندس

“ظننت أني بلغت عمراً اعرف فيه بدقة ما يمتعني وما يؤذيني، ولم يكن ذلك صحيحاً. افتراضاتنا حيال أنفسنا تتشعب كلما كبرنا حتى يصبح اليقين شائكاً وبعيد المنال.”
― محمد حسن علوان, القندس

“المرايا تذكّرني بأن أطرح على نفسي أسئلةً صعبة ومراوغة كشأن الذي يلتقي خصماً لم يره منذ سنين”
― محمد حسن علوان, القندس

“صار وجهي بقعة من الفوضى وميداناً للخصومات اليائسة ، وأنفي يتربّع في وسطه مثل كرسي قاضٍ هجر المكان منذ قرون *”
― محمد حسن علوان, القندس

“هل بوسعي أن أعتمد على نفسي بقية العمر إن كنت أنسى اطفاء الموقد و شراء بواليص التأمين ولا أعرف الفرق بين الرغبة و الهدف؟”
― محمد حسن علوان, القندس

“الجهل يدفع القرى لتعيش طفولة دائمة”
― محمد حسن علوان, القندس