&ܴ;اسألا:
- أيكون مات لا قدّر الله ؟
تردّ بإحراج:
- لا.. رقمه يدقّ!
- ربما أصيب من غير شرّ بالعمى ؟
تجيب باستحياء:
- لا هو دائم التواجد على الإنترنت.
- و منذ متى لم يستيقظ من سباته الشتويّ و يهاتفك ؟
تمتمت:
- آخر مرّة كلّمني كانت في 6 حزيران عند الساعة الرابعة عصرًا...
- أوتعتقدين أنّه يحفظ اليوم و الساعة التي كلّمك فيها لآخر مرة منذ سبعة أشهر ؟
ترتبك:
- لا أدري..”
―
أحلام مستغانمي ,
com نسيان