ŷ������

“أف لهذه الدنيا! يحبها من يخاف عليها.. ومتى خاف عليها خاف منها.. فهو يشقى بها ويشقى لها.. ومثل هذا لا يكاد يطالع وجه حادثةٍ من حوادث الدهر إلا خيّل إليه أن التعاسة قد تركت الناس جميعا وأقبلت عليه وحده..”
― مصطفى صادق الرافعي, المساكين

“واعلم أن أرفع منازل الصداقة منزلتان : الصبر على الصديق حين يغلبه طبعه فيسئ إليك ، ثم صبرك على هذا الصبر حين تغالب طبعك لكيلا تسئ إليه .

وأنت لا تصادق من الملائكة ، فاعرف للطبيعة الإنسانية مكانها فإنها مبنية على ما تكره ، كما هي مبنية على ما تحب ، فإن تجاوزت لها عن بعض ما لا ترضاه ضاعفت لك ما ترضاه فوق زيادتها بنقصها ، وسلم رأس مالك الذي تعامل الصديق عليه .”
― مصطفى صادق الرافعي, السحاب الأحمر

“أريدها لا تعرفني ولا أعرفها، لا من شيءٍ إلا لأنها تعرفني وأعرفها.. تتكلم ساكتةً وأرد عليها بسكوتي. صمتٌ ضائعٌ كالعبث ولكن له في القلبين عمل كلامٍ طويل”
― مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

“It isn’t always easy to tolerate poetry; it can take a person in unexpected directions. I was given wings, but where is the air in which to fly?”
― Jón Kalman Stefánsson, Harmur englanna

“بعض الناس قواقع مغلقة، رماديون لا يمكن وصفهم من السطح يحكم عليهم بسهولة إنما ربما هنالك نواة متوهجة داخلهم لا يميزها الأ قلة من الأشخاص وأحياناً لا أحد”
― يون كالمان ستيفنسن, حزن الملائكة

“من المغري دائماً بالتأكيد الأستسلام، و كثيرون في الحقيقة يفعلون ذلك ، يسمحون للحياة اليومية العادية أن تطمرهم بالثلوج الى أن يلتصقوا بمكانهم ، بلا مغامرات أخرى ، يتوقفون ببساطة ، و يتركون الثلوج تطمرهم على أمل أنها في وقت ما ستتوقف وأن السماء الصافية ستعود”
― يون كالمان ستيفنسن, حزن الملائكة

“��"لأيّ شيءٍ آخر يُستخدم الشعر إن لم يتضمّن القدرةَ على تغيير المصير؟ هناك كتب تُسلّي المرء إلّا أنها لا تستثير أكثر أفكاره عمقًا. ثم هناك كتب أخرى تحفّزه على طرح الأسئلة، تمنحُه الأمل، تُوسّعُ العالم.”
― يون كالمان ستيفنسن, حزن الملائكة