ŷ������

“تذكّرتُ كلماتها التي أطلقتها كرصاصٍ اخترق مسامعي ليستقرّ في نفسي التي تصوّرت وقع الحياة المؤلمة، كأنّ الوطن يحرّضك على الانتقال إلى وطن آخر، أو ربما يلفظك كأنك تفيض عن حاجته، وكأنّ الوطن ما عاد يريدنا، يطلق يديه ليصفعنا، ويردينا قتلى، قتلى الوطن المريض، الوطن المغدور الذي بترت أطرافه، بالكاد يقوى على النهوض، فكيف ننهض نحن؟ داهمنا الموت مخلفًا وراءه الدمار... نحن الدمار، كلماتها التي اخترقت مشاعري لتتركني منقسمة بين الشعور واللاشعور، أشعر بأنّ الطريق مظلمٌ كظلمة كلماتها التي تأخذني من المكان الذي تشرق فيه الشمس إلى اللامكان حيث الظلمة الموحشة. دقائق تفصلني عنه، دقائق بيني وبينه، أتأمّل فيها وجوه المارّة، وكأنني أرجوهم أن يأخذوا عني شيئًا من هذا الألم”
― رزان الزيود

“سافرت في ملامحه مثل حمامةٍ لم تعرف سماءً أكثر أماناً من وجهه ،ولا روحاً أكثر رحابة ًمن روحه”
― محمد حسن علوان - موت صغير

“إننا كلما قرأنا ارتقى ذوقنا و نشدنا ما هو أفضل ،،،”
― عبد الحميد جوده السحار, القصة من خلال تجاربي الذاتية

“ان لأنفاس الفجر رائحة”
― محمد حسن علوان - موت صغير

“لابد من تأنيث المكان حتى تكتمل مكانته”
― محمد حسن علوان - موت صغير

“وكأن كل ميل نقطعه في أرض الله ،يتسع به قلبي ميلا مثله”
― محمد حسن علوان - موت صغير

“ان الطريق الى الله يتعدد بعدد أنفاس الخلائق”
― محمد حسن علوان - موت صغير

“اذا كان الله الذي يختار فلماذا العبد يحار”
― محمد حسن علوان - موت صغير

“الناس نفوس الديار ..ابن عربي”
― محمد حسن علوان - موت صغير

“الخاطر الأول لا يخطئ ..ابن عربي”
― محمد حسن علوان - موت صغير

“لا تخافوا على سلامة دينكم من تماثيل حجرية تزينون بها بيوتكم ، بل خافوا من الأصنام البشرية التي تحتل رؤوسكم و تسجد لها عقولكم”
― الصادق النيهوم

“إننا كلنا، كلنا بلا استثناء، كل الموجودات، نحنُ والقطط والغزلان، والغزلان التي تستحيل إلى هداهد، نقتحم الدوائر نفسها، جميعنا حُجاج في طريق الحياة نفسه، وكلنا بلا استثناء، علينا أن نُضيع أنفسنا قبل أن نجدها مجددًا”
― حمزة كاشغري, الشاعر والقرصان

“الشالُ: رائحة الحبيبِ، وملمسُ الوردِ الرطيبِ.. صداقةٌ ترتاحُ فوق الكتفِ، حضنٌ، ذاكرة”
― حمزة كاشغري, الخلاص

“علّم جبينك مرةً أن ينحني .. تحت انثيال الدهشة المتأملة”
― حمزة كاشغري, الخلاص