ŷ

aicha. > aicha.'s Quotes

Showing 1-11 of 11
sort by

  • #1
    سوزان عليوان
    “ لأنَّ الصباح فقدَ لهفتهُ
    لأنني تجاوزتُ رغبتي
    وأفرغتُ الكلامَ من كراكيبه الكثيرة
    لأنني بلا أصدقاء
    قلبي وردةُ ظِلٍّ
    جسدي شجرةُ غياب
    لأنَّ الحبر ليسَ دماً
    لأنَّ صوري لا تُشبهني
    والقمرَ المعلّق في الخزانة لا يصلحُ قميصاً لروحي
    لأنني أحببتُ بصدقٍ لا قيمةَ لهُ على الإطلاق
    وفقط حينَ انكسرتُ
    أدركتُ حجمَ المأساةِ
    لأنّ هذه المدينة تُذكّرُني
    بصوت امرأةٍ أعجزُ عن نسيان انكسارها
    لأنّ الله واحد والموتُ لا يُحصى
    ولأننا لم نعد نتبادل الرسائل
    يُحدِثُ المطرُ
    في الفراغِ الذي بينَ قطرةٍ وأخرى
    هذا الدويّ الهائل ”
    سوزان عليوان, كراكيب الكلام

  • #2
    سوزان عليوان
    &ܴ;نجونا
    من الغربة
    ..بأعجوبة


    نجونا
    بقصائدنا ..”
    سوزان عليوان, لا أشبه أحدًا

  • #3
    محمد الثبيتي
    “يا أيها النخلُ ، يغتابك الشجر الهزيل ، ويذمُّك الوتد الذليل ، وتظلُّ تسمو في فضاء الله ، ذا ثمرٍ خرافي ، وذا صبر جميل”
    محمد الثبيتي

  • #4
    بدر شاكر السياب
    “لك الحمد مهما استطال البلاء

    ومهما استبدّ الألم،

    لك الحمد، إن الرزايا عطاء

    وان المصيبات بعض الكرم.

    ألم تُعطني أنت هذا الظلام

    وأعطيتني أنت هذا السّحر؟

    فهل تشكر الأرض قطر المطر

    وتغضب إن لم يجدها الغمام؟

    شهور طوال وهذي الجراح

    تمزّق جنبي مثل المدى

    ولا يهدأ الداء عند الصباح

    ولا يمسح اللّيل أو جاعه بالردى.

    ولكنّ أيّوب إن صاح صاح:

    «لك الحمد، ان الرزايا ندى،

    وإنّ الجراح هدايا الحبيب

    أضمّ إلى الصّدر باقاتها

    هداياك في خافقي لا تغيب،

    هداياك مقبولة. هاتها!»

    أشد جراحي وأهتف

    بالعائدين:

    «ألا فانظروا واحسدوني،

    فهذى هدايا حبيبي

    وإن مسّت النار حرّ الجبين

    توهّمتُها قُبلة منك مجبولة من لهيب.

    جميل هو السّهدُ أرعى سماك

    بعينيّ حتى تغيب النجوم

    ويلمس شبّاك داري سناك.

    جميل هو الليل: أصداء بوم

    وأبواق سيارة من بعيد

    وآهاتُ مرضى، وأم تُعيد

    أساطير آبائها للوليد.

    وغابات ليل السُّهاد، الغيوم

    تحجّبُ وجه السماء

    وتجلوه تحت القمر.

    وإن صاح أيوب كان النداء:

    «لك الحمد يا رامياً بالقدر

    ويا كاتباً، بعد ذاك، الشّفاء!»”
    بدر شاكر السياب, منزل الاقنان

  • #5
    أحمد بخيت
    “إذهبْ لخوفكَ فيكَ..
    وحدَك عارياً
    مِنْ أيِّما كِبْرٍ وأيَّةِ ذِلّةْ
    يمضي الرمادُ..
    إلى الرمادِ..
    ودائماً
    قمرٌ يُضئُ..
    ونحنُ بِضعُ أهلّةْ

    فاسمعْ عدوَّك فيكَ..
    واسمعْ آدماً
    لترى
    تريدُ عناقَهُ..
    أمْ قتلَهْ.. ؟”
    أحمد بخيت, صمت الكليم

  • #6
    فاروق جويدة
    “* * *

    لا تسأليني عن حياتي قبل أن ألقاك

    إني بدأت العمر منذ لقاك

    قد كان عمري في الحياة ضلالة

    ورأيت كل النور بعض ضياك

    لو كان عمري في الحياة خميلة

    ما كنت أمنح ظلها لسواك

    لو ظل شعري في الوجود بعطره

    فالشعر يا دنياي بعض شذاك

    إني تعبت من المسير و لا أرى

    في القلب شيئا.. غير أن يهواك”
    فاروق جويدة

  • #7
    Nikita Gill
    “Fall in love with someone
    who tastes like adventure
    but looks like
    the calm, beautiful morning
    after a terrible storm”
    Nikita Gill

  • #8
    عدنان الصائغ
    “أخرجُ من ضوضائي إلى ضوضاءِ الأرصفةِ
    أنا ضجرٌ بما يكفي لأن أرمي حياتي
    لأيةِ عابرةِ سبيلٍ
    وأمضي طليقاً
    ضجراً من الذكرياتِ والأصدقاءِ والكآبةِ
    ضجراً أو يائساً
    كباخرةٍ مثقوبةٍ على الجرفِ
    لا تستطيعُ الإقلاعَ أو الغرق”
    عدنان الصائغ, تأبط منفى

  • #9
    حمزة كاشغري
    “إننا كلنا، كلنا بلا استثناء، كل الموجودات، نحنُ والقطط والغزلان، والغزلان التي تستحيل إلى هداهد، نقتحم الدوائر نفسها، جميعنا حُجاج في طريق الحياة نفسه، وكلنا بلا استثناء، علينا أن نُضيع أنفسنا قبل أن نجدها مجددًا”
    حمزة كاشغري, الشاعر والقرصان

  • #10
    وديع سعادة
    “رأينا أمكنة لكل شيء. للنمل للشجر للطير للأرض للنجوم... أين مكان حبّنا؟
    أين نَضعُ هذا الحبَّ أين نُسْكن هذا الحيوان؟ تخلَّعَتْ أكتافنا.*”
    وديع سعادة, محاولة وصل ضفتين بصوت

  • #11
    Cesare Pavese
    “M'accorsi, camminando, che ripensavo a quella sera diciassette anni prima, quando avevo lasciato Torino, quando avevo deciso che una persona può amarne un'altra più di sé, eppure io stessa sapevo bene che volevo soltanto uscir fuori, metter piede nel mondo, e mi occorreva quella scusa, quel pretesto, per fare il passo. La sciocchezza, l'allegra incoscienza di Guido quando aveva creduto di portarmi con sé e mantenermi - sapevo già tutto fin dal principio. Lo lasciai fare, provare, dibattersi. L'aiutavo persino, uscivo prima dal lavoro per tenergli compagnia. Quello il mio broncio e malvolere, secondo Morelli. Avevo riso e fatto ridere tre mesi il mio Guido: era servito a qualcosa? Nemmeno di piantarmi lui era stato capace. Non si può amare un altro più di se stessi.
    Chi non si salva da sé, non lo salva nessuno.”
    Cesare Pavese, Among Women Only



Rss
All Quotes



Tags From aicha.’s Quotes