“لا تحك ،، لن يشعر أحد ..
صدقني لا فائدة من البوح ..
هل تعتقد ان شيء ما سيتغير إن بُحت ؟
إطلاقاً ,...
ربما فقط سيستاؤن منك زيادة ،ربما لن تجد الرد الذي يُشفيك ..
حينها فقط ، ستقول ياليتني لم أحك ...
لا تحكِ ، لن يشعر أحد ...
صدقني لا فائدة من البوح ..
غالباً سيتهمونك " بالحساسية الزائدة "
على عكس ان كان الموقف مختلفاً ، إن كنت أنت المستمع ،
ربما حينها ، يقولون لك " إنك لا تشعر ، أين إحساسك ! "
لا تحكِ ، لن يشعر أحد ..
صدقني لا فائدة من البوح ...
فهم دائماً لا يشعرون ،
وهم دائماً لا يقصدون ..
وهم دائماً لا يفهمون ..
وأنت دائماً تُسيء الظن بهم ...”
―
مروة الإتربي,
ضي