ŷ������

“يستطيع ان يعد من الطلبة اثنان لا تحمل حقائبهما صوراً مماثلة.. رفع عينيه إلى وجهيهما.. يحدق الطلبة فيه بوجوه خاملة إلا هذين الطالبين ..تلمع أعينهما في ذكاء وتحد..يتوقعان منه شيء لا يملكه..”
― شيرين هنائي, صندوق الدمى

“هل سألت نفسك يوما أثناء بحثك على الانترنت عن معلومة ما ، هل كل المعروض أمامك في صفحات نتائج البحث هي كل المعلومات المتوافرة حقا على الانترنت أم ان هناك من يصدر لك معلومة و يحجب ما دونها؟”
― شيرين هنائي, صندوق الدمى

“نصف البشر يقضون أعمارهم دون أن يعرفوا عن أنفسهم شيئاً و النصف الآخر يقضي عمره في إنكار حقيقته و الهروب منها ...”
― محمد سليمان عبد المالك

“انا زى زيـــــــــك ....معنديش حاجه تمنعنى من دخول جهنم
غير قوله
يــــــــــــــا رب”
― أحمد العايدي, العشق السادي

“للأسف ...
النور رجع
بس انـــــــا
مبقتش أشوف”
― أحمد العايدي, العشق السادي

“أريدك أن تعرف المزيد عن النساء مما لن تخبرك به واحده منهن.. إن النساء لا يطلبن الاهتمام ولكنهن يسعين إلى يجدن ذلك الرجل الذى يهتم بهن فعلا..”
― شيرين هنائي, صندوق الدمى

“لم يكن بيدنا شئ يا عزيزتي ، الأوضاع المستعرة كانت تجبرنا جبراً ان لا نعرف إلا أننا ضد !
ضد أشخاص منفصلين عن واقعنا وآلامنا يسمونهم نخبة ، وضد كتلة من شعر كثيف لا يطبقون ما أعرف يقيناً انه ديني اسموهم شيوخي !
وضد حماقة تابعين لكلا الفريقين تصفعني أفعالهم ، ضد قذارة السياسين ، ضد مواجهة الخطأ بخطأ ، لقد تعلمت ان نبل الغاية لا يبرر انحطاط الوسيلة !
ضد سيل الدماء ، ضد الوقوف مكتوف الأيدي لكن لا أملك ما أفعله إلا الكلمة والسعي من نقاش لنقاش ، السعي لأجل الوعي !
أؤمن بقوة الفكرة ، لكنها تستنزفني !
وضعت كل أولوياتي جانباً من أجل رهان خاسر كما اسموه !
أعددت مواثيق المستقبل القريب ان لا سفر ، لن أهاجر ، لن اساوم ، لن أبيع أخلاقي !
مللت من قول لا ، أحلم ان أقول "نعم" لكن لا نَعَم دون ما أحلم به من نِعَم !
كان بإمكاني ان أكون شخصاً أفضل بمقاييسهم ولكني اخترت ان أكون أفضل بمقاييسي ولتذهب المقاييس للجحيم !
فأذهبت المقاييس للجحيم ، وعشت جحيماً آخر”
― عمر حسني

“لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها. سيدّعي أنها من خسرته، وأنه من أراد لهما فراقًا قاطعًا كضربة سيف، فهو يفضّل على حضورها غيابًا طويلًا، وعلى المتع الصغيرة ألمًا كبيرًا، وعلى الانقطاع المتكرر قطيعة حاسمة.”
― أحلام مستغانمي, الأسود يليق بك

“أفضل أن أكون غريبة الأطوار علي أن أكون دمية بيد أحدهم”
― شيرين هنائي, صندوق الدمى

“حين أفكر فى احتمال موت قريب , لا أفكر الا فى نفسى وحدها .. مالى والأصدقاء الذين سرعان ما ينسوننى , و مالى و النساء اللواتى حين سيقبلن رجلا اّخر , سيسخرن منى حتى لا يغار صاحبهن من ميت .. و من عواصف الحياة رجعت ببعض الأفكار فقط , و لم أرجع بعاطفة واحدة .. ان فى نفسى رجلين : واحدا يعيش بأوسع معانى هذةالكلمة , و اّخر يفكر ويحكم على الأول..بعد ساعة قد يقول لك أحدهما وداعاّ ...
و الثـانى ... الثانى ؟”
― Mikhail Lermontov

“لقد أحكموا الحلقة من حولنا , و أعطونا الخيار بين أمور كلها سواء .. كلها تصب في مصلحتهم .. صرنا نتخبط و لا ندري , انختار و نسير في طريق رسموه لنا؟ أم لا نختار و نظل تحت إمرتهم أيضاً؟”
― شيرين هنائي, صندوق الدمى

“إنني لا أرى ف البشر الأسود والأبيض فقط ,
إنما هي مساحة رمادية يتراوح فيها البشر بين الرمادي الغامق والفاتح ..
لا جناة هنا ولا أبرياء ..
فقط البعض يبدأ بريئاً إلى أن ندفعه دفعاً إلى هاوية الإجرام ..
وبعضنا مذنب .. طهرته نواتج أفعاله حتى انتهى به الطريق أقرب إلى القديسين !”
― شيرين هنائي, نيكروفيليا

“من الأسهل, و الأكثر تأثيرا.. أن نصب السموم من البداية.. أن نوثق القيود و نعمي العقول..�ير�� الاف المدارس تتحول تدريجيا الى نظام تعليمي وتربوي عجيب.. لا يلحظ أحد التغيير, ومن يلحظ يجده بعقله المنقاد, خطوة صالحة في طريق تحرير العقول!�يوهمو�� الناس أن ما يدرسونه الان هو عين ما يدرسونه في أفخم مدارس الخارج..�يشتر�� الناس السموم ليدسوها في عقول أبنائهم..�لق�� صارت قاعدة الأتباع عريضة.. وقريبا.. سيصير الجميع تابعين.. ومن يتملص من قيده.. يستحق مصيره.. ��”
― شيرين هنائي, صندوق الدمى

“ان من نعت الثورات العربية فى 2011 بالربيع العربي قد فاته وصف لخريفها الأن”
― شيرين هنائي, صندوق الدمى

“دائرة أبدية نسلخ فيها الأبرياء ليصيروا بدورهم جلادينا الذين يطهروننا من خبث أنفسنا.”
― شيرين هنائي, نيكروفيليا

“هناك أشخاص معينون يصعب أن تتخليلهم يخطؤون أو يتحامقون أو حتى يتغوطون !”
― شيرين هنائي, صندوق الدمى

“هايروح مبارك وييجي مبارك .. الحاكم مش هايتغير طول ما احنا مابنتغيرش ..”
― شيرين هنائي, طغراء

“لم تسيطر الأديان علي البشر قدر سيطرة المتكلمين باسمها ...
و لم يكفر البشر بلأديان إلا بسبب بشر ظنوا أنهم الموكلون بالحديث بإسم الرب ...”
― شيرين هنائي, طغراء