ŷ������

“انّ شمساً تشرق وتغرب دون أن تريني إياها، هي ليست شمساً.. وإنّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها.. هو ليس قمراً
وإنّ يوماً يمر.. دون أن أطمئن عليها.. هو ليس محسوباً من أيام حياتي..”
― منى المرشود, أنت لي

“شللتُ عن الحركه وكدميه كهربائيه قد فُصِل سلكها عن المكبس”
― منى المرشود, أنت لي

“و شردتُ في اللاشيئ الذي لا أراهُ أمامي”
― منى المرشود, أنت لي

“كنت أتمنى الذهاب إلى مكان واسع .. رحيب .. تعبث تيارات الهواء في سمائه بحرية ..
إلى البحر .. حيث أرمي بأثقال جسدي وهموم صدري الضائق الحزن ...
إلا أنني عدت إلى المنزل الكئيب وجدرانه العائقة .. لأبقى رفيقا لشقيقتي الغاضبة ..”
― منى المرشود, أنت لي

“أحبّك من لا أعرف متى ... وإلى لا أعرف متى ! ...”
― منى المرشود, أنت لي

“تأملتها برهة عن قرب... ثم وقفت وأعدت تأملها من زاوية أبعد... ومهما تبعد المسافات... إنها إلى قلبي وكياني أقرب...وأقرب...”
― منى المرشود, أنت لي

“إنّ شمساً تشرق وتغرب دون أن تريني إياها، هي ليست شمساً.. وإنّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها.. هو ليس قمراً
وإنّ يوماً يمر.. دون أن أطمئن عليها.. هو ليس محسوباً من أيام حياتي..”
― منى المرشود, أنت لي

“لا أصعب من هذه الكلمة..لا أصعب من هذه اللحظة..لا أصعب من أن تحاول وصف ما لا يمكن وصفه..بأى شكل!!”
― منى المرشود, أنت لي

“انّ شمساً تشرق وتغرب دون أن تريني إياها، هي ليست شمساً.. وإنّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها.. هو ليس قمراً
وإنّ يوماً يمر.. دون أن أطمئن عليها.. هو ليس محسوباً من أيام حياتي”
― منى المرشود, أنت لي

“أحبّك من لا أعرف متى ... وإلى لا أعرف متى ! ...”
― منى المرشود, أنت لي

“أسألها أين رغد
فانها تشير الى نفسها
"والأن يا صغيرتى أين وليد ؟"
أخذت أشير ألى نفسى وأكرر
وليد ! ولييد ! أنا وليد !!
أنت رغد..وأنا وليد !
من أنت ؟
رغد
عظيم .. أنت رغد ! أنا وليد ! هيا قولى وليد ! قولى أنت وليد
كانت تراقب حركات شفتاى ولسانى انها طفله نبيهه على ما اظن
وكنت مصر جدا على جعلها تنطق أسمى
قولى أنت وليد ! وليييد !
قولى وليد !
" أنت لى "
كانت هى الكلمه التى نطقت بها رغد
أنت لى ! :)”
― منى المرشود, أنت لي