الجزء الأول بيبدأ يرسم صفات المجتمعات الشمولية بوجه عام
مجتمع يحكمه حزب غالبا يتدخل في كل شيء سياسة الالكتاب بيتكلم عن النظام الشمولي و هو من 3 أجزاء
الجزء الأول بيبدأ يرسم صفات المجتمعات الشمولية بوجه عام
مجتمع يحكمه حزب غالبا يتدخل في كل شيء سياسة الحكم
و الاقتصاد و الفن و الإعلام كل شيء حتي في روابط العلاقات الإنسانية من صداقة و حب و جنس و حتي الزواج .
بيبدأ يشرح جورج اوريل فيه المجتمع الطبقي و فائدة الطبقية و علاقة الوعي العام بتوزيع الثروات و علاقة الحروب بالثروات عموما ووعي الشعب بالاضطهاد
و منهج الحزب في (ازدواجية التفكير ) و الإيمان إيمانا كاملا بأن تغيير التاريخ ضروره حتمية للسيطرة عن الوعي بل و الالعن وعي الناس بأن التاريخ يزيف أمام أعينهم و أن ده شيء طبيعي لأن الإيمان الاعمي للحزب هو الحقيقة المطلقة .
الجزء التاني
علاقة ونستون بجوليا قمة التمرد علي قواعد الحزب التمرد بدأ بعلاقة الجنس ثم الحب و تحميل كل منهم طاقة للتغيير و التمرد و الثورة المنظمة و المسلحة تجاه الحزب
الجزء الثالث
وقوع كل من ونستون و جوليا في يد شرطة الحب (شرطة التعذيب و ده تطبيق لمنهجيةازدواجية التفكير ) و التعذيب و الإذلال لحد ما يستسلم كل منهما بقواعد الحزب عن إيمان لا عن كسر و ده الفرق بين نظام اوريل و نظام القرون الوسطي او الشيوعية و النازية
أصعب جزء هو انتهاء علاقة جوليا بونستون و تأثير المجتمع في تحطيم أبسط العلاقات الإنسانية .
وقالت غير مكترثة: «لقد خنتك».
فقال لها: «وأنا أيضا خنتك».
ورمقته بنظرة أخرى مفعمة بالكراهية، ثم قالت:
- إنهم يهددونك أحياناً بشيء لا يمكن احتماله ولا يمكن حتى تخيّله. وحينئذ تقول: لا تفعلوا ذلك بي بل افعلوه بأي شخص آخر. وقد تدّعي فيما بعد بأن ذلك كان مجرد حيلة لجعلهم يكفون عن تعذيبك وأنك لم تكن تعني ما تقول في واقع الأمر. لكن ذلك لم يكن صحيحاً، ففي ذلك الوقت كنت تعني ما تقول، وكنت تظن أن لا منجى لك إلا بهذا السبيل، وكنت على استعداد لسلوكه ما دامت نجاتك فيه، ولا تأبه بما سيترتب على ذلك من معاناة لغيرك. فكل ما يهمك هو نفسك وحسب....more
روايه علي الرغم من بطا الاحداث الا انها تتميز بتنوع كثير في الشخصيات ووجهات النظر والتحليل العميق للنفس البشريه فنجد ان الدافع الحقيقي لارتكاب راسكلينروايه علي الرغم من بطا الاحداث الا انها تتميز بتنوع كثير في الشخصيات ووجهات النظر والتحليل العميق للنفس البشريه فنجد ان الدافع الحقيقي لارتكاب راسكلينكوف جريمته يكمن في انه يري ان هناك عباقره و طائعون لهم فما علي العباقره الا ان يسفكو الدماء من اجل صحه نظرياتهم انه كان يظن انه واحد منهم فاذا به يكتشف انه استولي عليه الغرور ووقع ذليا الجبن و الخوف فما عليه الا ان يذوق ذلك الا بان يوضع في المعتقل فيياس و يكره الحياه و لا يجد فيها املا فيفكر بالانتحار ليس حبا في الحياه يعجز عن ذلك بل عجز لتشبثه بان يعيش فقط وهو من الدوافع الفطريه .. راسكلينكوف شخص متوتر عصبي نري ذلك اثناء ارتكاب جريمته من طريقه تغطيته للاخطاء باخطاء اكبر منها .. مسرف في الشك بتفحصه ورق الحائط اكتر من مره للاطمئنان بعدم وجود النقود .. يهذي كثيرا فكم من ذله لسان ارتكبها ثم يعود فلا يبالي .. يحاول ايجاد مبررات لنفسه كعاده النفس البشريه عندما تبدا في ارتكاب الاخطاء تحاول ان تجد مبررا لها لذلك يتعارض مع اشمئازها للوقائع من داخل نفسها ... ثم ننتقل الي شخصيه سوفيا الوجله الخجله تضحي بنفسها من اجل الاخرين ... كيف تنغمس نفس طاهره في الفجور اتحبه ؟؟؟ ام لم تجده كريها كما يتحدث البعض ؟؟كيف تكون عاقله انها تعرف ما يحيط بعائلتها من اخطار بعد وفاه ابيها ومع ذلك تصك اذنيها و ترفض سماع الخطر ؟؟؟ بورفير بتروفش طريقته اكتر من رائعه ف الاستجواب سرد بعض التفاصيل عن الحادث واستنكاره ان يكون راسكلينكوف الجاني في البدايه امامه لاعطائه الامان بل و يفسر افعاله ف نحو مخالف لذلك .. التحريض علي ان يقذفه البائع بكلمه قاتل ثم يختفي البائع بعد ذلك ليلعب باعصابه ... وتذكره لامر الجرس وما قاله راسكلينكوف بشان الدم .. نظريته عن العقاب . ان المجرم يجد راحه نفسيه باعتقاله وانه سيكون اشد عذابا اذا اعطته الامان و تركته طليقا ستظل الطبيعه تعذبه حتي يقدم دليل قاطع بدلا من استجوابه دليل سيكون كالبرهان الرياضي ..شخصيه بطرس المتكبره لاثبات نفسها تحدث كثير من الحماقات و يكون كل همهما ان تشعر بانها تحسن الي الناس يتغلب حب ظهورها علي رجاحه العقل . النهايه كيف كان للحب ان ينتصر و يبعثه كما بعث ميتا .. ...more