عادة ما يكون لدي إشكالية مع إبداعات الأكادميين ورجال الدولة، أشعر أنهم يستغلون ألقابهم الأكاديمية ووظائفهم عالية المرتبة في تمرير أعمالهم الأدبية، وفرعادة ما يكون لدي إشكالية مع إبداعات الأكادميين ورجال الدولة، أشعر أنهم يستغلون ألقابهم الأكاديمية ووظائفهم عالية المرتبة في تمرير أعمالهم الأدبية، وفرضها على الساحة، على الرغم من عدم جودتها ها هنا الشاعر ينطبق عليه الوصفين فهو أكاديمي وأستاذ جامعي حاصل على دكتوراه في الأدب العربي بالإضافة إلى كونه سفير لبلده اليمن وارتقى في عدة مناصب دولية مختلفة إلا أنه والحق يقال كان لشعره جودة ورونق، وإن كان تقليدياً، وقد مللت الشعر التقليدي في العادة التي تنحصر صوره في تشبيه الحبيبة وحب الوطن والدين دون جديد، إلا إنه كان رائقاً غير ممل، لم أحب فقط الشعر الحميني والزجلي، ربما لأنه مكتوب باللهجة اليمنية الدارجة وعلى ألحانها الشعبية والتي لا أعرفها بطبيعة الحال؛ فلم أندمج معها
عادة ما يكون لدي إشكالية مع إبداعات الأكادميين ورجال الدولة، أشعر أنهم يستغلون ألقابهم الأكاديمية ووظائفهم عالية المرتبة في تمرير أعمالهم الأدبية، وفرعادة ما يكون لدي إشكالية مع إبداعات الأكادميين ورجال الدولة، أشعر أنهم يستغلون ألقابهم الأكاديمية ووظائفهم عالية المرتبة في تمرير أعمالهم الأدبية، وفرضها على الساحة، على الرغم من عدم جودتها ها هنا الشاعر ينطبق عليه الوصفين فهو أكاديمي وأستاذ جامعي حاصل على دكتوراه في الأدب العربي بالإضافة إلى كونه سفير لبلده اليمن وارتقى في عدة مناصب دولية مختلفة إلا أنه والحق يقال كان لشعره جودة ورونق، وإن كان تقليدياً، وقد مللت الشعر التقليدي في العادة التي تنحصر صوره في تشبيه الحبيبة وحب الوطن والدين دون جديد، إلا إنه كان رائقاً غير ممل، لم أحب فقط الشعر الحميني والزجلي، ربما لأنه مكتوب باللهجة اليمنية الدارجة وعلى ألحانها الشعبية والتي لا أعرفها بطبيعة الحال؛ فلم أندمج معها