ŷ������

يوسف وزليخة بوصف صوفي
تأخدك الرواية الي عالم اخر
يتناول الشاعر جامي هذه القصة بطريقة مختلفة تٌشعرك انها قصة أٌخري ليست قصة يوسف وزليخة المعتادين لسماعها
يتناول الجوانب الروحية والرومانسية وهذا ما يميز الصوفيين
جل كلامهم عن المحبة... فما بالك اذا كان محور الرواية قصة معشوقين
..
الكتاب ينقسم الس ثلاث اجزاء
............................
1- تعريف بالكتاب والكاتب
2- فصول القصة
طبعا كان هٌناك اضافات من خيال الكاتب ولكنها خدمت السياق العام للرواية وجعلتها في أفضل صورة
3- الختام
وفيها كان خلاصة الكتاب ...بعض النصائح الثمينة التي اعتز بها
...
كتاب ممتع وشيق :))))
.
مقتطفات
.......
كن أسير العشق تكن طليقا
.
.
كلنا جميعا .. مثل زليخا .. عبيد لما نري .. وكلنا ضحايا للمظاهر .
.
.
وا يزيد اللوم العشاق ..الا عشقا
.
.

يجب علي المرء ألا يهن عزمٌهٌ في الطريق ... فإن حفرة ظلام الليل تفسح الطريق في النهاية لنور المصباح .
ولو أغلقت مئات الأبواب أمام امالك ...فلا داعي لأن يأكل الأسي قلبك ...اقرع بابا اخر ... وفجأة سوف يفتح لك .. وتكزن الطريق إلي هدفك واضحة !
.
.
.

حاول أن تسعد بالجروح والندوب التي أزعجتك ... وحتي وأنت في ريقة العبودية كٌن حرا !
.
.
.
ان الحكمة في بطون الكتب ..ولو كان الحكيم الذي كتبها تحت التراب .
.
.
.
مُر لسانك بأن يصمت ! لان الصمت يبقي أكبر قيمة من أي شيء يمكن أن تقوله !