Amal Gamal's Reviews > الأحلام
الأحلام
by
by

مجموعة رائعة من المقالات,, عبارة عن 5 موضوعات.
أولاً: الحلم
ĶĶĶĶĶĶĶĶ
ناقش فيه نظريات كل من
برجسون
فرويد
يونج
أريك
ثانيًا:الحب
ĶĶĶĶĶĶĶĶـ
ناقش الكثير من المفاهيم التي تغيب عن البعض.
تحدث بالمنطق وبالأحساس,, لم يغفل القلب ولم يتحدث عن الحب بجفاف العقل وحده.
اتفقت معه في البعض واختلف معه أيضًا في بعض آخر.
الا أن أكثر ما ضايقني قولة:
"إن كل البنات لا تتمنع عن الرجل الذي تحبه من باب العفة والأدب, ولكن من باب الخوف أن تفقده كزوج وتفقد احترامه.. وتسقط في عينه ولا تعود بالنسبة له أكثر من عشيقة للإستهلاك الوقتي..
والرجل لا يفهم هذا وإنما هو يصر على أن يعتبر تمنع البنت عفة وأخلاقًا وحصانة.. وهذا يؤدي بالبنات الى التمادي في الكذب والتمثيل والإدعاء.."
كنت سأتغاضى جزئيًاعن كل هذه الجملة لو كتبت بدلًا من " كل البنات " ,, " بعض البنات ".
من أين لك بهذا الوهم؟!
لقد تحدثت عن الوهم وهو ما يصنعه الشخص لنفسه ولا علاقة له بالواقع ولا بالحقيقة.
فلم تُعمم وهمك على الكل ولم تذكرها ويكأنها حقيقة علمية!!
وهل أنت دخلت بداخل كل بنت لتقول كل البنات!
أنا أُرجّح كتابة هذه الجملة نتيجة عقدة نفسية..
وأعتذر عن أسلوبي ولكنها عبارة مثيرة للحنق بالفعل.
ثالثًا: القلق
ĶĶĶĶĶĶĶĶـــ
تحدث عن خطورة القلق وماهي هي نتائجة وكيفية التخلص منه.
مقال مفيد جدًا وواقعي ولا يمكن لشخص أن يعيش بدون القلق في أي أمر من أمور الحياة مع تفاوت درجات القلق.
رابعًا:الوم
ĶĶĶĶĶĶĶĶـ
ولكن في هذا الجزء لم يتحدث عن الوهم فقط وانما أدخل الكثير من المواضيع بجانبة, مثلًا: تحدث عن الإنسان الآلي وكيف صُنع ومالفرق بينه وبين الإنسان مهما تقدم الناس في تطويره ليشابه الإنسان.
خامسًاوأخيرًا: أقوال غير مأثورة
ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶــــــــ
أحببت هذا الجزء جدًا وأضحكني وضايقني أيضًا.
ذُكر الكثير من الأقوال التي تظلم المرأه والتي أيضًا تُعمم القول.. وليت أنه ذُكر ما يماثلها بالنسبة للذكور..
ولكن ربما لأن الكاتب رجل وليس امرأة...
ولكني في المجمل أعجبت بهذا الجزء جدًا.
من أكثر الأقتباسات التي أعجبتني:
إن الحب في مجتمعنا عاطفة معقدة.. لأن مجتمعنا نفسه معقد.. كل شئ في مجتمعنا صناعي حتى الكلام أسلوب صناعي للتعبير نصفة يضيع في التكلف والمجاملات.. ونصفه الآخر يضيع في الخوف والخجل.. وإذا تبقى شئ فهو يخرج من الفم وقد تحول الى كذبة.
حياتنا صناعية.. الطعام والشراب والمواصلات والمراسلات.. كل جزء في حياتنا تصنعه شركة أو يقوم على تركيبة مصنع.. والإنسان في داخل هذه الآلة الجهنمية فاقد لوعية.. فاقد لنفسه.. فاقد لفطرته البيضاء النظيفة..
لقد شوهته المداخن بالهباب, ومسخه صراع الطبقات وأحرقه النهش والتكالب الفردي على الأرباح والمغانم..
والنتيجة أن علاقاتنا ليست طبيعية.. حبنا ليس طبيعيًا.. وكراهيتنا ليست طبيعية.
هناك مسخ لكل عواطفنا.. مسخ يحدث في داخلنا دون أن ندري.
لاشئ له قيمة في ذاته.. كل شئ زائل, ونحن الذين نعطية قيمتة وأهميتة.. ثم نتألم ونتعذب من أجل هذه الأهمية المزعومة.
لن أنسى أنه تحدث عن الصداقة بطريقة رائعة وأعجبني الكثير مما قاله في هذا الصدد.
فالصداقة الحميمة حقًا علاج أحسن من الطب.
أولاً: الحلم
ĶĶĶĶĶĶĶĶ
ناقش فيه نظريات كل من
برجسون
فرويد
يونج
أريك
ثانيًا:الحب
ĶĶĶĶĶĶĶĶـ
ناقش الكثير من المفاهيم التي تغيب عن البعض.
تحدث بالمنطق وبالأحساس,, لم يغفل القلب ولم يتحدث عن الحب بجفاف العقل وحده.
اتفقت معه في البعض واختلف معه أيضًا في بعض آخر.
الا أن أكثر ما ضايقني قولة:
"إن كل البنات لا تتمنع عن الرجل الذي تحبه من باب العفة والأدب, ولكن من باب الخوف أن تفقده كزوج وتفقد احترامه.. وتسقط في عينه ولا تعود بالنسبة له أكثر من عشيقة للإستهلاك الوقتي..
والرجل لا يفهم هذا وإنما هو يصر على أن يعتبر تمنع البنت عفة وأخلاقًا وحصانة.. وهذا يؤدي بالبنات الى التمادي في الكذب والتمثيل والإدعاء.."
كنت سأتغاضى جزئيًاعن كل هذه الجملة لو كتبت بدلًا من " كل البنات " ,, " بعض البنات ".
من أين لك بهذا الوهم؟!
لقد تحدثت عن الوهم وهو ما يصنعه الشخص لنفسه ولا علاقة له بالواقع ولا بالحقيقة.
فلم تُعمم وهمك على الكل ولم تذكرها ويكأنها حقيقة علمية!!
وهل أنت دخلت بداخل كل بنت لتقول كل البنات!
أنا أُرجّح كتابة هذه الجملة نتيجة عقدة نفسية..
وأعتذر عن أسلوبي ولكنها عبارة مثيرة للحنق بالفعل.
ثالثًا: القلق
ĶĶĶĶĶĶĶĶـــ
تحدث عن خطورة القلق وماهي هي نتائجة وكيفية التخلص منه.
مقال مفيد جدًا وواقعي ولا يمكن لشخص أن يعيش بدون القلق في أي أمر من أمور الحياة مع تفاوت درجات القلق.
رابعًا:الوم
ĶĶĶĶĶĶĶĶـ
ولكن في هذا الجزء لم يتحدث عن الوهم فقط وانما أدخل الكثير من المواضيع بجانبة, مثلًا: تحدث عن الإنسان الآلي وكيف صُنع ومالفرق بينه وبين الإنسان مهما تقدم الناس في تطويره ليشابه الإنسان.
خامسًاوأخيرًا: أقوال غير مأثورة
ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶــــــــ
أحببت هذا الجزء جدًا وأضحكني وضايقني أيضًا.
ذُكر الكثير من الأقوال التي تظلم المرأه والتي أيضًا تُعمم القول.. وليت أنه ذُكر ما يماثلها بالنسبة للذكور..
ولكن ربما لأن الكاتب رجل وليس امرأة...
ولكني في المجمل أعجبت بهذا الجزء جدًا.
من أكثر الأقتباسات التي أعجبتني:
إن الحب في مجتمعنا عاطفة معقدة.. لأن مجتمعنا نفسه معقد.. كل شئ في مجتمعنا صناعي حتى الكلام أسلوب صناعي للتعبير نصفة يضيع في التكلف والمجاملات.. ونصفه الآخر يضيع في الخوف والخجل.. وإذا تبقى شئ فهو يخرج من الفم وقد تحول الى كذبة.
حياتنا صناعية.. الطعام والشراب والمواصلات والمراسلات.. كل جزء في حياتنا تصنعه شركة أو يقوم على تركيبة مصنع.. والإنسان في داخل هذه الآلة الجهنمية فاقد لوعية.. فاقد لنفسه.. فاقد لفطرته البيضاء النظيفة..
لقد شوهته المداخن بالهباب, ومسخه صراع الطبقات وأحرقه النهش والتكالب الفردي على الأرباح والمغانم..
والنتيجة أن علاقاتنا ليست طبيعية.. حبنا ليس طبيعيًا.. وكراهيتنا ليست طبيعية.
هناك مسخ لكل عواطفنا.. مسخ يحدث في داخلنا دون أن ندري.
لاشئ له قيمة في ذاته.. كل شئ زائل, ونحن الذين نعطية قيمتة وأهميتة.. ثم نتألم ونتعذب من أجل هذه الأهمية المزعومة.
لن أنسى أنه تحدث عن الصداقة بطريقة رائعة وأعجبني الكثير مما قاله في هذا الصدد.
فالصداقة الحميمة حقًا علاج أحسن من الطب.
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
الأحلام.
Sign In »
Reading Progress
September 5, 2014
–
Started Reading
September 5, 2014
– Shelved
September 10, 2014
–
Finished Reading