ŷ������

أفتقد شيئًا في كتابات " المخزني " حلقة مفقودة . لا أدري ، هل بسبب واقعية القصص؟هل مشكلة في إستيعاب النصوص؟
وماذا عن السرد؟رائع .
أذًا أين تكمن المشكلة؟ بعد كل حكي للكاتب ، كل مرة بـِ نهاية القصة ،يلحُ عليَّ نفس السؤال " وماذا بعد " ؟ مجرّد سرد عذب ؟ إلى أي مدى قام هذا الكتاب بتغيري؟ ما الأثر النفسي الذي تركه بداخلي ؟، ودائمًا خيبة أمل كبيرة ، لا شيء تغير بداخلي ، ومتعة الحكي مؤقتة -لا أنكرها - لكن سرعان ما تزول .
لم تعجبني سوى قصة واحدة فقط بعنوان "لعلها تنام " .
لم أتأكد بعد هل أنا لا أحب هذا النوع من الأدب ؟ لكنه قطعًا لم يهز وجداني .