ŷ������

ملحوظة مهمة .. ء
أقتبس من الكتاب
"فالقبور تزار لأجل الاتعظ والدعاء للأموات .. كما قال صلى الله عليه وسلم (زورو القبور فإنها تذكركم الآخرة)وذلك للرجال أما النساء فلا يشرع لهن زيارة القبور .. لأن النبي لعن زوارات القبور.. ولأن زيارتهن قد يحصل بها فتنة لهن أو بهن"

أولا: كلمة زوارات جاءت على صيغة مبالغة والمراد بها كثرة الزيارة وليس الزيارة العادية

ثانيا: أهذا يعني أن النساء لا حاجة لهن بالإتعاظ ؟ أهذا يعني أن النساء لا حاجة لهن بتذكر الآخرة والموت؟ قطعا لا ! فالمرأة بحاجة للتذكير تماما كالرجل بل وأكثر ، لأن المرأة -كالقول الذي سئمناه كثرة سماعنا له ولكننا ما زلنا لا نستشعر اهميته- هي نصف المجتمع وهي التي تربي النصف الآخر ، فإن لم تكن عقيدتها صحيحة ، فسدت الأسرة لإن عنصر التربية كان فيه خلل. ء

ثالثا: ذهب مجتمع العلماء إلى ثلاثة آراء فيما يخص موضوع زيارة المرأة للقبور منها ما حرم ومنها ما أباح ومنها ما أباح وفقا لشروط ، وسأرفق بضع روابط لهذه الفتاوى. ء

فتوى 1 :

فتوى 2 :

فتوى 3 :


الكتاب بشكل عام جيد ولكنه ممل، لم يعجبني اسلوب الطرح وتكرار نفس الفكرة عدة مرات دون تغير الاسلوب.
ولكنه في النهاية احتوى على فائدة.