علاء فريد's Reviews > انستاحياة#
انستاحياة#
by
by

تنويه هام
- - هذا مجرد رأى شخصي فى كتاب وليس في شخص الكاتب ، أشتريناه وقد ألت ملكية الكتاب لنا بموجب حق البيع والشراء، برجاء عدم التعليق بما هو خاص بشخص الكاتب
- - ورد فى هذا العمل فى الجزء المسمي بالشاطىء بدء من صـ 118 كلمات لأغنية شعبية هابطة "فرتكة فرتكة ع الطبلة وع السكسكة" كخلفية موسيقي تصويرية طوال كثيراً من الصفحات على اساس انها تخدم العمل، ولهذا قررت أن اختار أغنية هابطة برضوا وهتفضل معانا طول الريفيو،علشان تخدم الريفيو وعلشان يحسوا بمدى الاشمئزاز اللي كنا فيه واحنا بنقرا الكلام ده، ونبدأ الريفيو ونشغل الأغنية ونقوووووول
--- سامع ركبك بتخبط مهزوز مرعوب متلغبط، اديك شنكل حراميا من غير ما تشوف رجليا ---
واحقاقاً للحق عجبني اوى فعلا تسع سطور ف ص ١٩٥ اللي اتكلم فيها عن علاقة المصور بالكاميرا انها علاقة حب وترابط، وعلاقة بين اتنين أشخاص تربطهم عاطفة مش مجرد علاقة بين الانسان و الة تصوير، ودي الصور الجمالية الوحيدة ف الرواية اللي تعتبر جمالية بجد، يا ريتوا كان فضل على نفس المستوى، اما الباقي فهو رز بالبن بالتقلية
العنوان : جاء هذا العنوان مخالف لجوهر رسالة الادب التى تتسم بالعمومية فقد استبعد الكاتب طبقة القراء الذين لا يتعاملون مع الانترنت (اغلب كبار السن)، فإذا زعمنا ان هذا العمل لا يستهدف شريحة معينة من القراء فقطعا انه قد استبعد شرائح اخرى فى المجتمع، انا الحاج ابويا ف البيت وبالرغم من انه مثقف جدا الا انه مقدرش يقرا العنوان صح
--- اديك كشاف على العين هتشوف الحاجة اتنين، اديك فى السقف تمحر اديك فى الارض تفحر---
السرد: عندما تبدا الرواية في فصلها الأول بكلمة النهاية، فإن الكاتب هنا قد أعلن التحدي على القارىء عندما القي بأهم اوراقه وهو التشويق لمعرفة النهاية، ويبقي له روعة السرد وتشابك الأحداث وتفاعلها، فهل فعل هذا ؟؟!! وربنا ما حصل حاجة من دي
- غلب الحوار على مساحات السرد بشكل لايطاق فاصبح العمل سيناريو فيلم هابط سخيف ليس برواية، التى دعامتها الاولى وعمود خيمتها هو السرد فعجز الكاتب فى هذا المضمار فجاء السرد فلا شكل مقتطفات تصلح لان تكون ستيتيوس على الفيس بوك، وحكم متفرقة وتأملات سطحية محاولا جبر كسر قدرته البلاغية الضعيفة مثل على سبيل المثال "بسائقها شارب الشاي"
- أستخدم الكاتب أسلوب الفلاش باك والذهاب والاياب بالزمن فى محاولات يائسة لتعويض عامل التشويق الذى فقدة فى بداية العمل فجاء العمل مفككا بلا رابط منطقي أو بنية متماسكة وأنما مجرد مواقف متناثرة، أما الحوار فجاء كأسم الرواية مجرد حوار فيسبوكى فلا هو بالقوى او الضعيف انما كلام مجرد كلام لاغاية منه الا ملأ مزيد من الصفحات علشان نحلل الـ 35 جنية يعني، فكانت مغامرة الكاتب خاسرة على كل المحاور وكان التحدى اكبر بكتير من قدراته الكتابية "وان شيلوك حمل شيل الحمل على قدك"
--- اديك تلبس نضاره اديك فى الحاره سجاره، اديك فى الكازلك سيف اديك على قد الكيف---
الشخصيات: غير منطقية بالمرة ولا تتناسب وواقع الرواية التى تدور فى عالم الانترنت بحيويته وتقلباته فيأتى حسين عارف خارجا من القبر متحدثا بالفصحى دائما لمجرد ان حبيبته كانت تحب الفصحي فجاء حواره كأنه مسلسل كارتون بتاع كابتن ماجد، اما حسن فرسم بإبتذال تام لاظهار علاقة الصداقة المهروسة ف مليون عمل قبل كدا ويتكلم عن حقوق الصاحب على صاحبه بسطحية تامة تامة تامة وفى اخرالرواية يجرى زى العبيط وينتحر علشان يثبت معنى الحياة لحبيبتوا اللى هي طول الرواية صاحبتوا واحنا طبعا اتفاجئنا انه بيحبها، وهنا تتجلي السذاجة الادبية فى تصوير الشخصيات المسطحة ومحاولة اعطائها عمقا مفتعلا دون ان يؤسس له فلى سطور الرواية، اما عاصم الفوتوجرافر مش المصور ها واخد بالك انت، عما لترسم طول الرواية انه محترف وانه متنيل على عين امه بيفهم تصوير، وفى الاخر مش عارف نوع العدسة اللى بيصور بيها نملة من عدسة البرورترية، يا راجل ده خطأ علمى فشيخ، مش هتكلم عن شخصية البطلة لانها شخصية عبيطة مجتش اصلا هنا.
--- اديك من فضلك هذا اديك و تقولى لماذا، اديك و تقولى مفيش اديك متعصبنيش ---
الصور الجمالية: فى أدب الشباب ... كثيرون من كتاب اليوم يحاولون ستر عورات ما يكتبون ببعض الجمل المنمقة لكنهم لايعلمون انك حين ترسم زهرة على مؤخرة قرد حبشي فإن هذا لا يعنى انها لم تزل حمرااااا، فجاءت الصور فى أغلب الأعمال كما هي فى هذا العمل مجرد كلمات مرصوصة بلا معنى ... زى اللى عاوز يقول "نزل المطر كأفواه القرب فسقط رجل كان يحمل العنب" اى كلام واى رزع واى حاجة من التلاجة الدنيا حر ومنده على ميرندا وما أتفه البقاء وما اروع الخلود، فجاءت الصور الجمالية هى الأسوء من وجهة نظرى على الاطلاق وناخد كام حتة كدا
- عندما اراد ان يوضح بأن الموت والحياة ليسوا اعداء واراد التفرقة بينهم قال "الحياة والموت مثل المرأة والرجل .. أنت الان تريد ان تقول لماذا يمتلك الرجل عضوا ذكريا في حين ان المرأة لا تمتلك واحد" ... هو ده الفرق الوحيد اللى بين الراجل والست ، يعنى ملقتش صورة مالية تانية غير دى، يعنى انا مميز عن الست علشان اعزكم الله يعنى بعرف اعمل بيبي وانا واقف وهى لأ
- عندما تناقش اعظم قضايا الكون وهى الموت ملقتش غير الصورة الجمالية باعت " لماذا لا يموت أولاد الوسخة"
- فى حد عنده قدرة انه يمسك صدفة من على البحر ويرسم بيها وردة ودبلانة وورقها واقع كمان وبمنتهى الدقة !!! اييييييييه يا عم الحاج اللى بتقوله ده
- طبعا الجملة الاشهر بتاعت انه في فرق بين المصور وال Photographer طبعا يعجز لسانى عن وصف الاحساس اللى جالى وانا بقرأ الحتة دي. وكفاية صور لحد كدا
--- اديك الصح فى وشك اديك ولا عمري هغشيك ---
هل تعلم أن
- الفرق الجوهرى بين كلمة المصور والفوتوجرافر ان المصور فى الدول الناطقة بالعربية الفصحى، اما الفوتوجرافر ففي دول الفرنجة
- لا تصلح عدسات التصوير العادية او البورترية لتصوير الاجسام الصغيرة وتستخدم عدسة اسمها ماكرو اه وربنا
- لا يشترط ان قاع البحر يمكث فيه كل ما هو غالي ونفيس، عندك مثلا تايتانك غرقت ف قاع البحر ونورماندى تو تو بتاعت ابن حميدو غرقت برضوا
- هل تعلم ان اشد انواع الموت الماً هو الموت غرقا بتحس ان الرئة بتعتك بتتسحق هي وماغك مش خدر لذيذ ولا حاجة مش لذيذ زى الايس كريم بتاع العبد اللى ف نص شارع طلعت حرب
- هل تعلم ان اللغة العربية الفصحى لم تستخدم فى اى عصر من العصور على المستوي العملى اليومي، والغريب ان البطل يدافع عن الفصحي فى حين ان لغة الرواية غايه ف الركاكة
- ما هو صوت احتراق السيجارة؟؟
وأخيرا هل تعلم سيدى ان كلمة "مطب" هى خطأ لغوى فشيييييخ فالاصل هو "مقب" اى قب وارتفع عن السطح، اما مطب فنقول طب الميزان اى نزل، يعنى الحفرة اسمها مطب اما البتاع اللى كلنا عارفينوا اسمه مقب وسلملي على اللي بيتكلم بالفصحى يا كبير
--- اديك فى وسط الشارع اديك ما انا اصلا بارع، هاديك على الفضائيات اديك ما كفايه عياط ---
وبتتبع خط سير اعمال الكاتب، نجد ان رواية طه الغريب تستهدف شريحة عمرية اكبر سنا من شريحة هيبتا ،وانستا حياة تستهدف شريحة اصغر سنا من شريحة هيبتا، فبأخذ كل تلك المعطيات نستنتج ان الشريحة القادمة شريحة الشهادة الابتدائية فما دون
--- وعملنا البحر طحينة و كتبنا عليه اسامينا من فوق الموج عدينا ولا حاجه تأثر فينا، ورينتا عينينا اللى ما يتشفش ولا حد بيلعب بينا و سمعنا علينا اللى مايتقالش ---
أخيراً، يفضل السؤال اللي بسألوا لنفسي بعد كل راوية بخلصها، ايه اللى انا استفدتوا من الكتاب ؟؟؟........ ولاااااااا الهواااااااا !!!
......التقييم النهائي
هذا ليس بعمل يستحق التقييم فلا نجوم له عندى، النجوم للإعمال الادبية فقط وهذا مجرد هاشتاج، وسيقيمه من هو اقسي منا جميعاً الزمن والتاريخ، وسيذكر التاريخ انه ف العام 2015 حدثت تسلخات فى فخذ الادب المصري، تسلخات ليست كالمعروفة لنا، ولم يرى الادب مثلها قط، فهى مزيج من حمونيل الصور الجمالية مع دمامل الشخصيات الاوملتية، عرفت لاحقاً بأسم "رواية انستا حياة"
---- اديك الصح فى وشك اديك ولا عمري هغشيك ---
الأغنية خلصت والريفيو كمان
- - هذا مجرد رأى شخصي فى كتاب وليس في شخص الكاتب ، أشتريناه وقد ألت ملكية الكتاب لنا بموجب حق البيع والشراء، برجاء عدم التعليق بما هو خاص بشخص الكاتب
- - ورد فى هذا العمل فى الجزء المسمي بالشاطىء بدء من صـ 118 كلمات لأغنية شعبية هابطة "فرتكة فرتكة ع الطبلة وع السكسكة" كخلفية موسيقي تصويرية طوال كثيراً من الصفحات على اساس انها تخدم العمل، ولهذا قررت أن اختار أغنية هابطة برضوا وهتفضل معانا طول الريفيو،علشان تخدم الريفيو وعلشان يحسوا بمدى الاشمئزاز اللي كنا فيه واحنا بنقرا الكلام ده، ونبدأ الريفيو ونشغل الأغنية ونقوووووول
--- سامع ركبك بتخبط مهزوز مرعوب متلغبط، اديك شنكل حراميا من غير ما تشوف رجليا ---
واحقاقاً للحق عجبني اوى فعلا تسع سطور ف ص ١٩٥ اللي اتكلم فيها عن علاقة المصور بالكاميرا انها علاقة حب وترابط، وعلاقة بين اتنين أشخاص تربطهم عاطفة مش مجرد علاقة بين الانسان و الة تصوير، ودي الصور الجمالية الوحيدة ف الرواية اللي تعتبر جمالية بجد، يا ريتوا كان فضل على نفس المستوى، اما الباقي فهو رز بالبن بالتقلية
العنوان : جاء هذا العنوان مخالف لجوهر رسالة الادب التى تتسم بالعمومية فقد استبعد الكاتب طبقة القراء الذين لا يتعاملون مع الانترنت (اغلب كبار السن)، فإذا زعمنا ان هذا العمل لا يستهدف شريحة معينة من القراء فقطعا انه قد استبعد شرائح اخرى فى المجتمع، انا الحاج ابويا ف البيت وبالرغم من انه مثقف جدا الا انه مقدرش يقرا العنوان صح
--- اديك كشاف على العين هتشوف الحاجة اتنين، اديك فى السقف تمحر اديك فى الارض تفحر---
السرد: عندما تبدا الرواية في فصلها الأول بكلمة النهاية، فإن الكاتب هنا قد أعلن التحدي على القارىء عندما القي بأهم اوراقه وهو التشويق لمعرفة النهاية، ويبقي له روعة السرد وتشابك الأحداث وتفاعلها، فهل فعل هذا ؟؟!! وربنا ما حصل حاجة من دي
- غلب الحوار على مساحات السرد بشكل لايطاق فاصبح العمل سيناريو فيلم هابط سخيف ليس برواية، التى دعامتها الاولى وعمود خيمتها هو السرد فعجز الكاتب فى هذا المضمار فجاء السرد فلا شكل مقتطفات تصلح لان تكون ستيتيوس على الفيس بوك، وحكم متفرقة وتأملات سطحية محاولا جبر كسر قدرته البلاغية الضعيفة مثل على سبيل المثال "بسائقها شارب الشاي"
- أستخدم الكاتب أسلوب الفلاش باك والذهاب والاياب بالزمن فى محاولات يائسة لتعويض عامل التشويق الذى فقدة فى بداية العمل فجاء العمل مفككا بلا رابط منطقي أو بنية متماسكة وأنما مجرد مواقف متناثرة، أما الحوار فجاء كأسم الرواية مجرد حوار فيسبوكى فلا هو بالقوى او الضعيف انما كلام مجرد كلام لاغاية منه الا ملأ مزيد من الصفحات علشان نحلل الـ 35 جنية يعني، فكانت مغامرة الكاتب خاسرة على كل المحاور وكان التحدى اكبر بكتير من قدراته الكتابية "وان شيلوك حمل شيل الحمل على قدك"
--- اديك تلبس نضاره اديك فى الحاره سجاره، اديك فى الكازلك سيف اديك على قد الكيف---
الشخصيات: غير منطقية بالمرة ولا تتناسب وواقع الرواية التى تدور فى عالم الانترنت بحيويته وتقلباته فيأتى حسين عارف خارجا من القبر متحدثا بالفصحى دائما لمجرد ان حبيبته كانت تحب الفصحي فجاء حواره كأنه مسلسل كارتون بتاع كابتن ماجد، اما حسن فرسم بإبتذال تام لاظهار علاقة الصداقة المهروسة ف مليون عمل قبل كدا ويتكلم عن حقوق الصاحب على صاحبه بسطحية تامة تامة تامة وفى اخرالرواية يجرى زى العبيط وينتحر علشان يثبت معنى الحياة لحبيبتوا اللى هي طول الرواية صاحبتوا واحنا طبعا اتفاجئنا انه بيحبها، وهنا تتجلي السذاجة الادبية فى تصوير الشخصيات المسطحة ومحاولة اعطائها عمقا مفتعلا دون ان يؤسس له فلى سطور الرواية، اما عاصم الفوتوجرافر مش المصور ها واخد بالك انت، عما لترسم طول الرواية انه محترف وانه متنيل على عين امه بيفهم تصوير، وفى الاخر مش عارف نوع العدسة اللى بيصور بيها نملة من عدسة البرورترية، يا راجل ده خطأ علمى فشيخ، مش هتكلم عن شخصية البطلة لانها شخصية عبيطة مجتش اصلا هنا.
--- اديك من فضلك هذا اديك و تقولى لماذا، اديك و تقولى مفيش اديك متعصبنيش ---
الصور الجمالية: فى أدب الشباب ... كثيرون من كتاب اليوم يحاولون ستر عورات ما يكتبون ببعض الجمل المنمقة لكنهم لايعلمون انك حين ترسم زهرة على مؤخرة قرد حبشي فإن هذا لا يعنى انها لم تزل حمرااااا، فجاءت الصور فى أغلب الأعمال كما هي فى هذا العمل مجرد كلمات مرصوصة بلا معنى ... زى اللى عاوز يقول "نزل المطر كأفواه القرب فسقط رجل كان يحمل العنب" اى كلام واى رزع واى حاجة من التلاجة الدنيا حر ومنده على ميرندا وما أتفه البقاء وما اروع الخلود، فجاءت الصور الجمالية هى الأسوء من وجهة نظرى على الاطلاق وناخد كام حتة كدا
- عندما اراد ان يوضح بأن الموت والحياة ليسوا اعداء واراد التفرقة بينهم قال "الحياة والموت مثل المرأة والرجل .. أنت الان تريد ان تقول لماذا يمتلك الرجل عضوا ذكريا في حين ان المرأة لا تمتلك واحد" ... هو ده الفرق الوحيد اللى بين الراجل والست ، يعنى ملقتش صورة مالية تانية غير دى، يعنى انا مميز عن الست علشان اعزكم الله يعنى بعرف اعمل بيبي وانا واقف وهى لأ
- عندما تناقش اعظم قضايا الكون وهى الموت ملقتش غير الصورة الجمالية باعت " لماذا لا يموت أولاد الوسخة"
- فى حد عنده قدرة انه يمسك صدفة من على البحر ويرسم بيها وردة ودبلانة وورقها واقع كمان وبمنتهى الدقة !!! اييييييييه يا عم الحاج اللى بتقوله ده
- طبعا الجملة الاشهر بتاعت انه في فرق بين المصور وال Photographer طبعا يعجز لسانى عن وصف الاحساس اللى جالى وانا بقرأ الحتة دي. وكفاية صور لحد كدا
--- اديك الصح فى وشك اديك ولا عمري هغشيك ---
هل تعلم أن
- الفرق الجوهرى بين كلمة المصور والفوتوجرافر ان المصور فى الدول الناطقة بالعربية الفصحى، اما الفوتوجرافر ففي دول الفرنجة
- لا تصلح عدسات التصوير العادية او البورترية لتصوير الاجسام الصغيرة وتستخدم عدسة اسمها ماكرو اه وربنا
- لا يشترط ان قاع البحر يمكث فيه كل ما هو غالي ونفيس، عندك مثلا تايتانك غرقت ف قاع البحر ونورماندى تو تو بتاعت ابن حميدو غرقت برضوا
- هل تعلم ان اشد انواع الموت الماً هو الموت غرقا بتحس ان الرئة بتعتك بتتسحق هي وماغك مش خدر لذيذ ولا حاجة مش لذيذ زى الايس كريم بتاع العبد اللى ف نص شارع طلعت حرب
- هل تعلم ان اللغة العربية الفصحى لم تستخدم فى اى عصر من العصور على المستوي العملى اليومي، والغريب ان البطل يدافع عن الفصحي فى حين ان لغة الرواية غايه ف الركاكة
- ما هو صوت احتراق السيجارة؟؟
وأخيرا هل تعلم سيدى ان كلمة "مطب" هى خطأ لغوى فشيييييخ فالاصل هو "مقب" اى قب وارتفع عن السطح، اما مطب فنقول طب الميزان اى نزل، يعنى الحفرة اسمها مطب اما البتاع اللى كلنا عارفينوا اسمه مقب وسلملي على اللي بيتكلم بالفصحى يا كبير
--- اديك فى وسط الشارع اديك ما انا اصلا بارع، هاديك على الفضائيات اديك ما كفايه عياط ---
وبتتبع خط سير اعمال الكاتب، نجد ان رواية طه الغريب تستهدف شريحة عمرية اكبر سنا من شريحة هيبتا ،وانستا حياة تستهدف شريحة اصغر سنا من شريحة هيبتا، فبأخذ كل تلك المعطيات نستنتج ان الشريحة القادمة شريحة الشهادة الابتدائية فما دون
--- وعملنا البحر طحينة و كتبنا عليه اسامينا من فوق الموج عدينا ولا حاجه تأثر فينا، ورينتا عينينا اللى ما يتشفش ولا حد بيلعب بينا و سمعنا علينا اللى مايتقالش ---
أخيراً، يفضل السؤال اللي بسألوا لنفسي بعد كل راوية بخلصها، ايه اللى انا استفدتوا من الكتاب ؟؟؟........ ولاااااااا الهواااااااا !!!
......التقييم النهائي
هذا ليس بعمل يستحق التقييم فلا نجوم له عندى، النجوم للإعمال الادبية فقط وهذا مجرد هاشتاج، وسيقيمه من هو اقسي منا جميعاً الزمن والتاريخ، وسيذكر التاريخ انه ف العام 2015 حدثت تسلخات فى فخذ الادب المصري، تسلخات ليست كالمعروفة لنا، ولم يرى الادب مثلها قط، فهى مزيج من حمونيل الصور الجمالية مع دمامل الشخصيات الاوملتية، عرفت لاحقاً بأسم "رواية انستا حياة"
---- اديك الصح فى وشك اديك ولا عمري هغشيك ---
الأغنية خلصت والريفيو كمان
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
انستاحياة#.
Sign In »
Reading Progress
Finished Reading
June 10, 2015
– Shelved
Comments Showing 1-8 of 8 (8 new)
date
newest »



#ثورة_التصحصح_الادبي جايةجاية ..
العمل لا يقيم بالنجوم العمل يقيم في المهرجآنآت الشعبية ب البرشام والخمرة والحشاشين ..

لكن فقط هل تقول أنه يجب عدم استخدام الفصحى في الحوارات في الروايات؟ :/
بالعكس أنت أرى ذلك ضروري وأجمل من ازدواجية اللغة في الرواية
ليس من المفترض حتى تكون الرواية واقعية أن تكون حواراتها عامية، بالعكس فكر أنه هناك جنسيات أخرى تقرأ الرواية، وهي أجمل لو كانت كلها فصحى من اسمها رواية وليست مسلسل أو فلم حتى تكون بالعامية
لكن الوضع بقي لا يحتمل بصراحة
و الإسفاف لا يقابل إلا بمثله
نورت جود ريد يا علاء :)
ريفيو ممتاز تسلم ايدك