Asia Ra's Reviews > أنتَ لي
أنتَ لي
by
by

رواية لامست قلبي بكل تفصيل من تفاصيلهآ الواقعية ذات اللمسة العذبة ...
جعلتنا نعيش معها كل لحظة ، جعلتني أبكي كثيراً وفي كثير من المشاهد لطالما ذكر فيها موت الوالدين وهذا ما يضنيني كذلك الحرب والغربة وهذا ما نعيشه ، ولشد ما اعتصر قلبي العودة الى منزل من رماد تتراكم فيه ذكريات السنين وعبق الماضي اااااه من الذكريات .
كما وأوجعني الضحايا .. رغد ليس لها ذنب الارتباطبلشخص حكمت عليها الظروف به حكم دون وعي او خيار تفتح عيناها وقلبها عليه كقانون لتستطيع فك الحرمة عليه .. سامر ليس له ذنب أنه هام بها واحبها بكل مافيه من مشاعر وانها احبت اخيه وكذلك هو الآخر .. أروى الزوجة المثالية ليس لها علم بأي شيء سوى أنها أحبته وغرمت به قدمت كل ما لديها من فقرها وحتى غناها وكذلك عائلتها ..
ولييييييييد الشخص فائق الوصف الحنون القاسي الشجاع الضعيف الخائن الوفي الرقيق الصلب ، أحب رغد وهو الأحق بها لطالما هي صغيرته مذ أول أيام حياتها وحتى بعد عودته هو لها وهي له وهذا الحق ولو على حساب مشاعر البعض ،ومع هذا حاول بكل مافيه التضحية والحفاظ على الجميع أبى ان يضحى برغد واخيرا داس مشاعره وضحى بها وبقلبه لاجل اخيه الوحيد حاول ان يثبت لاروى انه يحبها لكي لا يجرح أنوثتها وحبها له ولم يفصح لاحد عن مشاعره ولكن للاسف لم يقدر أحد كل هذا حتى اخر صفحات الرواية ضحى بسنين عمره للدفاع عن رغد ولم يتردد للتضحية بمثيلها من أجل سامر .. رائع أنت ياوليد يافتى أحلامي الشرقي
شعرت بأن نهاية الرواية مرضية للجميع لم يفصحوا عن سبب فك العلاقة بأروى ولكن متاكدة أنه من ناحيتها وليس وليد وكذلك سامر ارتبط عن قناعة اما بطلانا الرائعان يستحقوا هذا الارتباط وكنت أتمنى لو أطالت لنا وصف مابعد الارتباط لطالما عشنا معهم الحزن من حقنا أن نعيش الفرح أيضاً ...
رواية منطقية تستحق القراءة والوقت لقرائتها لم تحمل سرد كثير يملل القارئ بل غنية بالأحداث والوقائع بداية من أسرة عادية هادئة وحتى حدث ماحدث وتغير كل شيء ..
اعتصرت قلبي اواخر الصفحات البعد لأكثر من سنة ومجافاة رغد عند العودة التي لم نعهد منها الا الوله ، وحدة وليد آلمتني وعودته بعد كل ماضحى به صفر اليدين مرمي بشقه كعصفور يتيم إلا ان الله عوضه بعمل ودراسة وبيت وفي الآخر فتاة الأحلام ..
أريد أن أتطرق لنقاط غامضة ربما لم تلفت نظر الكثير وهي:
وفاء الصداقة والعهد ارتسمت في شخصية سيف صديق الحزن والفرح الضيق والاتساع صديق كل لحظة
الالتزام بديننا الاسلامي وتعاليمه وقيمه وهذا نادراً ما نراه في الروايات وذكر أوقات الصلاة كثيراً وعدم تجاهلها حتى في أوقات حرجة حتى وهو يستعد للهرب من الشرطة وكذلك الاحتشام في الملبس وهذا ما يعطيها خمس نجوم ...
جعلتنا نعيش معها كل لحظة ، جعلتني أبكي كثيراً وفي كثير من المشاهد لطالما ذكر فيها موت الوالدين وهذا ما يضنيني كذلك الحرب والغربة وهذا ما نعيشه ، ولشد ما اعتصر قلبي العودة الى منزل من رماد تتراكم فيه ذكريات السنين وعبق الماضي اااااه من الذكريات .
كما وأوجعني الضحايا .. رغد ليس لها ذنب الارتباطبلشخص حكمت عليها الظروف به حكم دون وعي او خيار تفتح عيناها وقلبها عليه كقانون لتستطيع فك الحرمة عليه .. سامر ليس له ذنب أنه هام بها واحبها بكل مافيه من مشاعر وانها احبت اخيه وكذلك هو الآخر .. أروى الزوجة المثالية ليس لها علم بأي شيء سوى أنها أحبته وغرمت به قدمت كل ما لديها من فقرها وحتى غناها وكذلك عائلتها ..
ولييييييييد الشخص فائق الوصف الحنون القاسي الشجاع الضعيف الخائن الوفي الرقيق الصلب ، أحب رغد وهو الأحق بها لطالما هي صغيرته مذ أول أيام حياتها وحتى بعد عودته هو لها وهي له وهذا الحق ولو على حساب مشاعر البعض ،ومع هذا حاول بكل مافيه التضحية والحفاظ على الجميع أبى ان يضحى برغد واخيرا داس مشاعره وضحى بها وبقلبه لاجل اخيه الوحيد حاول ان يثبت لاروى انه يحبها لكي لا يجرح أنوثتها وحبها له ولم يفصح لاحد عن مشاعره ولكن للاسف لم يقدر أحد كل هذا حتى اخر صفحات الرواية ضحى بسنين عمره للدفاع عن رغد ولم يتردد للتضحية بمثيلها من أجل سامر .. رائع أنت ياوليد يافتى أحلامي الشرقي
شعرت بأن نهاية الرواية مرضية للجميع لم يفصحوا عن سبب فك العلاقة بأروى ولكن متاكدة أنه من ناحيتها وليس وليد وكذلك سامر ارتبط عن قناعة اما بطلانا الرائعان يستحقوا هذا الارتباط وكنت أتمنى لو أطالت لنا وصف مابعد الارتباط لطالما عشنا معهم الحزن من حقنا أن نعيش الفرح أيضاً ...
رواية منطقية تستحق القراءة والوقت لقرائتها لم تحمل سرد كثير يملل القارئ بل غنية بالأحداث والوقائع بداية من أسرة عادية هادئة وحتى حدث ماحدث وتغير كل شيء ..
اعتصرت قلبي اواخر الصفحات البعد لأكثر من سنة ومجافاة رغد عند العودة التي لم نعهد منها الا الوله ، وحدة وليد آلمتني وعودته بعد كل ماضحى به صفر اليدين مرمي بشقه كعصفور يتيم إلا ان الله عوضه بعمل ودراسة وبيت وفي الآخر فتاة الأحلام ..
أريد أن أتطرق لنقاط غامضة ربما لم تلفت نظر الكثير وهي:
وفاء الصداقة والعهد ارتسمت في شخصية سيف صديق الحزن والفرح الضيق والاتساع صديق كل لحظة
الالتزام بديننا الاسلامي وتعاليمه وقيمه وهذا نادراً ما نراه في الروايات وذكر أوقات الصلاة كثيراً وعدم تجاهلها حتى في أوقات حرجة حتى وهو يستعد للهرب من الشرطة وكذلك الاحتشام في الملبس وهذا ما يعطيها خمس نجوم ...
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
أنتَ لي.
Sign In »
Reading Progress
Finished Reading
November 14, 2015
– Shelved