Ola Durra's Reviews > الآن تراه
الآن تراه
by
by

الآن تراه ..! قد تكون وحيدًا وقـد تكون بين رفاقك .. قـد سعيدًا وقد تكون مكتئبًا .. قد تكون شاردًا أو تكون غارقًا فى التركيز .. الآن تراه .. ورؤيته لا تعنى سوى المزيد من الهلع .. لأن ما تراه هو الموت بعينه ..
كالعادة لن يستطيع أحد الإنكار أن كتابات د.أحمد تثير الإعجاب ..سمعت وقرأت عن أن المريض المستقبل لقلب متبرع يكون له نفسه صفات الثاني من الشيء الذي يحبه والعادات وطريقة الحياة وميله نحوه الأشخاص مما أدى بالعلماء للإعتقاد بأن هنالك خلايا تخزن الذكريات كما المخ تماما وهنا شغفتني قصة القرنية هذه
هل يعني أن الأعضاء التي ندرك بها العالم الخارجي لها مركز تخزين معلومات خاص بها ؟؟ الله أعلم
أنهيت الجزء الأول لكن يبدو أنني لن أنام حتى أقرأ كتاب الكارثة وإذا كان عن جرائم قتل فلن أنام حتى الصباح
كالعادة لن يستطيع أحد الإنكار أن كتابات د.أحمد تثير الإعجاب ..سمعت وقرأت عن أن المريض المستقبل لقلب متبرع يكون له نفسه صفات الثاني من الشيء الذي يحبه والعادات وطريقة الحياة وميله نحوه الأشخاص مما أدى بالعلماء للإعتقاد بأن هنالك خلايا تخزن الذكريات كما المخ تماما وهنا شغفتني قصة القرنية هذه
هل يعني أن الأعضاء التي ندرك بها العالم الخارجي لها مركز تخزين معلومات خاص بها ؟؟ الله أعلم
أنهيت الجزء الأول لكن يبدو أنني لن أنام حتى أقرأ كتاب الكارثة وإذا كان عن جرائم قتل فلن أنام حتى الصباح
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
الآن تراه.
Sign In »
Reading Progress
January 31, 2016
–
Started Reading
January 31, 2016
– Shelved
February 1, 2016
–
Finished Reading