ŷ������

الرواية ينقصها الكثير على عكس المتوقع من كتابات الأستاذة منى
بها احداث مسترسلة ف بعض الاحيان واحداث تم تجاوزها من قبل الكاتبة بمنتهى السهولة ف احيان اخرى
عامل التشويق والإثارة بها ليس بالجيد إلى حد ما احداث اذا تم مقارنتها بالواقع تجد حتميه حدوثها لاسباب عدة لانه ليس بهذه السهولة تخرج إنسان من الإصلاحية ويعود لممارسة حياته هكذا ويلتحق بكلية الطب ف لمح البصر بدون اى صعوبات أمر غير مقنع بالمرة
إلى جانب اختفاء شخصية هايدى التى كانت عامل رئيسى ف تحول حياة وعد من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار والكثير والكثير