aminove's Reviews > ايقظ قدراتك واصنع مستقبلك
ايقظ قدراتك واصنع مستقبلك
by
by

زاد يقيني بان كتب التنمية البشرية ما هي الا بيع للوهم لا تستحق ان تنفق دنانيرك عليه ( كتاب ممتلئ ب اجرت احدى الجامعات قال العلماء ولكن لا مصدر يؤكد اي معلومة كانهم لا يريون الا ان يسمعونا ما نريد سماعه فقط ولا اكثر ....
مختصر الكتاب ببساطة :
كثير منا لا يعرف قدراته غير المحدودة التي وهبها الله له فيضيع وقته وحياته رخيصة ...
بداخل كل فرد من البشر كنز من القدرات التي وضعها الله تعالى بداخلنا
تكلم الكاتب في البداية عن القدرات الهائلة للعقل البشري والجسم البشري ... ثم تكلم عن تلك الفرامل التي توقف عمل محرك ذواتنا نحو النجاح واستخدامنا لقدراتنا ( فرامل البرمجة السابقة .. فرامل الاعذار
عذر الحالة النفسية : بتبريرنا دائما للصعوبات بحالات نفسية تواجهنا
عذر الحالة العائلية : بالقائنا لوم اي نقص فينا على الوالدين وتربيتهم وووو
عذر الحالة الجسمانية : بالقائنا اللوم على بعض صفاتنا الجسمية
عذر الحرص الشديد : لها مسميات متعددة تضيع منا الكثير من الفرص
عذر الحالة المادية :
كل ما نقوله ونكذبه على انفسنا سيتحول مع الوقت الى حقيقة نصدقها ونتبناها لذلك جاء هذا الحديث ' لا تتمارضوا فتمرضوا فتموتوا '
دورة مرضى الأعذار : القرار � الاختيار � الاستخدام � التعديل � التكرار � الاعتقاد � التدعيم � العادات �
انا وانت نستطيع فعل ذلك لو حاولنا نستطيع النجاح رغم كل الظروف لم تمنع الاعاقة ولا الفقر ولا الوضع الاجتماعي الكثير من العظماء من النجاح ونحن ايضا � ان حاولنا �
اذا لم تعرف قدراتك وتدركها فكيف ستستخدمها وتتعامل معها
اذا لم تدرك انك تاكل فلن تتوقف عن الاكل وكذلك ان لم تدرك انك لا تستخدم قدراتك فلن تستعملها ابدا ... الادراك هو بداية التغيير ثم بعد ذلك ان تتقبل نفسك ذاتيا
القدرات تحطم الاعتقاد ...
قررت أن أكتشف قدراتي وقررت أن أستخدمها وقررت أن أترك بصماتي في هذه الدنيا بطريقتي أنا وليس بالطريقة المفروضة علي منذ كنت صغيرا ...
لا تضيع وقتك مع القتلة الثلاثة ' اللوم والمقارنة والنقد
تحمل مسؤوليتك ونظف ماضيك عن طريق اخذ التجربة منه ثم رتب حاضرك واولوياتك وبعد ذلك استعد لمستقبلك ..
لكي تصنع مستقبلك قل دائما واعتقد ان هذه اللحظة ربما تكون اخر لحظة في حياتك
تؤخذ الدنيا غلابا فبلا تعب لا يوجد نجاح ولا مستقبل
فكر أولا في الرؤية وماذا تريد وعن هدفك من الرؤية واربطه دائما بطلب مرضاة الله تعالى
يجب بعد ذلك أن ترغي فيم تريده فالرغبة هي وقود جبار يدفع الانسان الى العمل
ثم ان تعتقد انك باذن الله ستتحقق رغبتك واثناء هذا الطريق نحو هدفك بعد ان تخطط له يجب ان تقيم نفسك اثناء كل خطوة وتكون مرنا لتغير طرقك واساليبك كلما رايت انها لم تعد ناجعة
ثم بعد ان تحقق اهدافك باذن الله يجب ان تساعد غيرك � لن تكون حكيما حتى تصنع الحكماء -
مختصر الكتاب ببساطة :
كثير منا لا يعرف قدراته غير المحدودة التي وهبها الله له فيضيع وقته وحياته رخيصة ...
بداخل كل فرد من البشر كنز من القدرات التي وضعها الله تعالى بداخلنا
تكلم الكاتب في البداية عن القدرات الهائلة للعقل البشري والجسم البشري ... ثم تكلم عن تلك الفرامل التي توقف عمل محرك ذواتنا نحو النجاح واستخدامنا لقدراتنا ( فرامل البرمجة السابقة .. فرامل الاعذار
عذر الحالة النفسية : بتبريرنا دائما للصعوبات بحالات نفسية تواجهنا
عذر الحالة العائلية : بالقائنا لوم اي نقص فينا على الوالدين وتربيتهم وووو
عذر الحالة الجسمانية : بالقائنا اللوم على بعض صفاتنا الجسمية
عذر الحرص الشديد : لها مسميات متعددة تضيع منا الكثير من الفرص
عذر الحالة المادية :
كل ما نقوله ونكذبه على انفسنا سيتحول مع الوقت الى حقيقة نصدقها ونتبناها لذلك جاء هذا الحديث ' لا تتمارضوا فتمرضوا فتموتوا '
دورة مرضى الأعذار : القرار � الاختيار � الاستخدام � التعديل � التكرار � الاعتقاد � التدعيم � العادات �
انا وانت نستطيع فعل ذلك لو حاولنا نستطيع النجاح رغم كل الظروف لم تمنع الاعاقة ولا الفقر ولا الوضع الاجتماعي الكثير من العظماء من النجاح ونحن ايضا � ان حاولنا �
اذا لم تعرف قدراتك وتدركها فكيف ستستخدمها وتتعامل معها
اذا لم تدرك انك تاكل فلن تتوقف عن الاكل وكذلك ان لم تدرك انك لا تستخدم قدراتك فلن تستعملها ابدا ... الادراك هو بداية التغيير ثم بعد ذلك ان تتقبل نفسك ذاتيا
القدرات تحطم الاعتقاد ...
قررت أن أكتشف قدراتي وقررت أن أستخدمها وقررت أن أترك بصماتي في هذه الدنيا بطريقتي أنا وليس بالطريقة المفروضة علي منذ كنت صغيرا ...
لا تضيع وقتك مع القتلة الثلاثة ' اللوم والمقارنة والنقد
تحمل مسؤوليتك ونظف ماضيك عن طريق اخذ التجربة منه ثم رتب حاضرك واولوياتك وبعد ذلك استعد لمستقبلك ..
لكي تصنع مستقبلك قل دائما واعتقد ان هذه اللحظة ربما تكون اخر لحظة في حياتك
تؤخذ الدنيا غلابا فبلا تعب لا يوجد نجاح ولا مستقبل
فكر أولا في الرؤية وماذا تريد وعن هدفك من الرؤية واربطه دائما بطلب مرضاة الله تعالى
يجب بعد ذلك أن ترغي فيم تريده فالرغبة هي وقود جبار يدفع الانسان الى العمل
ثم ان تعتقد انك باذن الله ستتحقق رغبتك واثناء هذا الطريق نحو هدفك بعد ان تخطط له يجب ان تقيم نفسك اثناء كل خطوة وتكون مرنا لتغير طرقك واساليبك كلما رايت انها لم تعد ناجعة
ثم بعد ان تحقق اهدافك باذن الله يجب ان تساعد غيرك � لن تكون حكيما حتى تصنع الحكماء -
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
ايقظ قدراتك واصنع مستقبلك.
Sign In »
Reading Progress
October 7, 2016
– Shelved
October 7, 2016
– Shelved as:
تنمية-ذاتية
October 8, 2016
–
Started Reading
October 8, 2016
–
Finished Reading