ŷ������

داعش جماعة منشقة عن القاعدة تتحدى كل الطرق التقليدية للإرهاب واستقطاب المجاهدين المزعومين كما أنها تتحدى الجماعات الإرهابية التقليدية من أمثال بوكو حرام وجبهة النصرة ببشاعة أعمالها وغوض الساحات الالكترونية بتضخيم اعداد المشاهدين والمشاركات بحسابات وهمية لتغذية الحرب النفسية.
هندسة التوحش بمثابة قرانهم ودليلهم الإلهي ولا ينتظروا ظهور المهدي المزعوم او الخلفية من انقاض الماضي بل جعلوا من اهدافهم واقع ونخب البغدادي نفسه خليفة على كل المسلمين رغم محاولته لتخلص من لقب خليفة سوريا والعراق.
لم يلقى رد الفعل المطلوب فلم يرتموا المسلمين إلى مخالبه ورسائله الطوباوية فوراً مما اثار غضب متابعيه مما ادى الى اعلان وظائف متعددة في مواقعهم لاستقطاب الناس في محاولة الى التدرج في تكوين عقلية إرهابية متطرفة.. يقولوا اغروهم بالمال والمنصب واشعرهم الأهمية.
تتمحور عقليتهم حول نبوءات نهاية العالم والعنف، تستهدف اعمالهم رد فعل سياسي واعتراف عالمي. مما هو مثير للسخرية انهم يستهدفوا المحاربين الغربيين بالتحديد اصحاب البشرة الفاتحة. استغلال مواقع التواصل الاجتماعية لبث رسائلهم واجهة الحماية من بعض الجهات بحجة التعبير عن الرأي للأسف!
___
A great book is always a well researched book. Branching out of AlQeada to forming their own extremist group ISIS is everything but your traditional terrorist.
Staring from Alqeada leader Ayman Al-zawahri, Boko haram, Jbhat al-nusra to Indionesia terror groups ISIS rivals and changes all with an unprecedented approach to becoming the long awaited Caliphate.
The Management of Savgery is their Quran and strategist expert. They inflate online participation with bots to further push psychological warfare along side the media battle they fight.
Ironically the extremist of them all (anti-west and everyrhing non middle age barbarism) has an obsession with foreign fighters especially western -preferably white- German, French, British, or American.
The ability to break down such a complicated subject into a light read is nothing but a gift.