Heba's Reviews > إدارة الأولويات الأهم أولا
إدارة الأولويات الأهم أولا
by
by

على الإطلاق أفضل ما كتب في إدارة الوقت !
أحب أولئك الذين يكتبون بتفاني ، بثقة ، وبتواضع
ستيفن كوفي أحدهم
قبل أن يحدثك عن فلسفته الخاصة في وضع البوصلة أمام الساعة
يتكلم عن أربع أجيال لإدارة الوقت ، إيجابياتهم ، أخطائهم ، وسلبياتهم
وتأثير هذه الطرق
ففي المناهج التقليدية لإدارة الوقت تتحول الجودة الشاملة إلى مجرد " إنجاز الشهر!" بدلاً من تفجير الإبداع الحقيقي والتحول المستمر في الجودة !
ستيفن يعلمك كيف تجد الشمال الحقيقي وتتجه نحوه
يخبرك أن تتأكد قبل أن تصعد بسرعة أن السلم مسنود على الحائط الصحيح
يعلمك أن تضع الناس قبل الأشياء .. القيادة قبل الإدارة .. الفاعلية قبل الكفاءة .. الرؤية قبل الطريقة
يقول ستيفن :
===
تجاوزت بعض الفصول التي لا تهمني كثيراً تتعلق بالإعتماد المتبادل
خرجت من الكتاب بتصور متكامل ومنهج جميل عن إدارة الوقت
إدارة الوقت دون أن تلزم نفسك بضوابط وقيود صارمة ومحبطة .. كيف تكون إنسيابياً كالماء ، تمشي بروية وسكينة نحو الشمال الحقيقي دون أن تكون مثقلاً ومقيداً
===
سأكتب بعض العبارات اتي سجلتها من الكتاب ، أتمنى أن تجدوا فيها ما يفيدكم :)
- من غير المجدي أن نبني شعادتنا على قدرتنا على التحكم في كل شيء حولنا ، فبينما يمكننا التحكم في اختياراتنا إلا أنه لا يمكننا أن نتحكم في نتائج تلك الإختيارات ، لأن الذي يحكم تلك النتائج مجموعة مبادئ وقوانين كونية لا نلك السيطرة عليها
هذه الحقيقة تقدم لنا التفسير لحالة الإحباط التي تصيب الناس عند إستخدامهم "المنهج التقليدي" لإدارةالوقت !
- جودة الحياة لاتتحق من خلال إستخدام الأساليب المختصرة !
- إن هناك موسما لكل شيء في هذه الحياة !
وهاك مواسم تعلمنا أن عدم التوازن هو التوازن بعينه، فقط عندما نبقي الإتصال مفتوحاً مع ذواتنا من الداخل ، سيكون لدينا الحكمة لعمل الإختيار المناسب
عندما يساهم "عدم التوازن المؤقت" في تحقيق التوازن على المدى البعيد ، فهو الخيار الصحيح ، والعامل المتحكمفي عملية التوازن في حياتنا هو ذلك الإتصال العميق بالذات والوعي من الداخل !
- قيمة أي أسبوع ليست في أنجزناه خلاله من أعمال ، إنها أيضاً فيما نتعلمه منه ومت نكتسبه من خبرة نتيجة المعايشة لذلك لا تعد خبرة أي أسبوع كاملة دون شيء من التقويم الذي يجعلنا نهضم ما حدث
إن تكرار عملية التنظيم والفعل التقويم تساعد على رؤية نتائج قراراتنا واختيارتنا بوضوح أكثر
- هل الهم أن تقضي الوقت في حل المشكلات الناجمة عن سوء الإتصال ، أم أن تقضيه في بناء العلاقات القادرة على إيجاد الإتصال الفعال؟
- في المنهج التقليدي لإدارة الوقت نتوقع أن ننهي المطلوب منا كما هو مخطط له وإن لم يحدث ، بنتابنا الإحباط ! عندما تتغير التوقعات .. أي عندما نرى اليوم الجديد على أنه مغامرة مثيرة نخوضها بخريطة وبوصلة على أرض جديدة ..كم هو مقدار السلام والسعادة التي نحملها معنا لحظة الذهاب إلى الفراش في نهاية اليوم :)!
- إذا كانت فكرتنا عن إدارة الوقت أنها مجرد أن نشق طريقنا خلال قائمة المواعيد والأعمال أياً كانت ، فنحن نقود أنفسنا إلى إحباط مؤكد ! وسنفقد أعمق وأغنى أبعاد حياتنا ..
===
العمل بانسجام ، وفق مبادئ صحيحة ، وبصبر، وإصرار ،وشجاعة ، والتصرف خلا دائرة التأثير
هو ما ينادي به ستيفن
لا تعش بلا هدف ورؤية ، كذلك لا تكبل نفسك بقيود وضوابط محبطة
عندما تركز على أهدافك سوف ترى الفرص. الفرص موجودة، لكنك لن تراها ما لم تحدد وجهتك
*
يقول الأستاذ محمد الدحيم :
العيش بلا وجهة مضيعة للوقت ، كذلك الصرامة المنهجية لا تعطي الذات فرصة لاكتشاف الأشياء !!
لا تُخضع كل شيء في حياتك للتخطيط فالله (يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) (وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ)
أحب أولئك الذين يكتبون بتفاني ، بثقة ، وبتواضع
ستيفن كوفي أحدهم
قبل أن يحدثك عن فلسفته الخاصة في وضع البوصلة أمام الساعة
يتكلم عن أربع أجيال لإدارة الوقت ، إيجابياتهم ، أخطائهم ، وسلبياتهم
وتأثير هذه الطرق
ففي المناهج التقليدية لإدارة الوقت تتحول الجودة الشاملة إلى مجرد " إنجاز الشهر!" بدلاً من تفجير الإبداع الحقيقي والتحول المستمر في الجودة !
ستيفن يعلمك كيف تجد الشمال الحقيقي وتتجه نحوه
يخبرك أن تتأكد قبل أن تصعد بسرعة أن السلم مسنود على الحائط الصحيح
يعلمك أن تضع الناس قبل الأشياء .. القيادة قبل الإدارة .. الفاعلية قبل الكفاءة .. الرؤية قبل الطريقة
يقول ستيفن :
الأهم من سرعة إنطلاقتك .. هو معرفتك إلى أين تنطلق
===
تجاوزت بعض الفصول التي لا تهمني كثيراً تتعلق بالإعتماد المتبادل
خرجت من الكتاب بتصور متكامل ومنهج جميل عن إدارة الوقت
إدارة الوقت دون أن تلزم نفسك بضوابط وقيود صارمة ومحبطة .. كيف تكون إنسيابياً كالماء ، تمشي بروية وسكينة نحو الشمال الحقيقي دون أن تكون مثقلاً ومقيداً
===
سأكتب بعض العبارات اتي سجلتها من الكتاب ، أتمنى أن تجدوا فيها ما يفيدكم :)
- من غير المجدي أن نبني شعادتنا على قدرتنا على التحكم في كل شيء حولنا ، فبينما يمكننا التحكم في اختياراتنا إلا أنه لا يمكننا أن نتحكم في نتائج تلك الإختيارات ، لأن الذي يحكم تلك النتائج مجموعة مبادئ وقوانين كونية لا نلك السيطرة عليها
هذه الحقيقة تقدم لنا التفسير لحالة الإحباط التي تصيب الناس عند إستخدامهم "المنهج التقليدي" لإدارةالوقت !
- جودة الحياة لاتتحق من خلال إستخدام الأساليب المختصرة !
- إن هناك موسما لكل شيء في هذه الحياة !
وهاك مواسم تعلمنا أن عدم التوازن هو التوازن بعينه، فقط عندما نبقي الإتصال مفتوحاً مع ذواتنا من الداخل ، سيكون لدينا الحكمة لعمل الإختيار المناسب
عندما يساهم "عدم التوازن المؤقت" في تحقيق التوازن على المدى البعيد ، فهو الخيار الصحيح ، والعامل المتحكمفي عملية التوازن في حياتنا هو ذلك الإتصال العميق بالذات والوعي من الداخل !
- قيمة أي أسبوع ليست في أنجزناه خلاله من أعمال ، إنها أيضاً فيما نتعلمه منه ومت نكتسبه من خبرة نتيجة المعايشة لذلك لا تعد خبرة أي أسبوع كاملة دون شيء من التقويم الذي يجعلنا نهضم ما حدث
إن تكرار عملية التنظيم والفعل التقويم تساعد على رؤية نتائج قراراتنا واختيارتنا بوضوح أكثر
يجب أن نتوقف لنسأل أنفسنا مايمكن تعلمه هذا الأسبوع لكي لا يكون الأسبوع القادم مجرد تكرار له !
- هل الهم أن تقضي الوقت في حل المشكلات الناجمة عن سوء الإتصال ، أم أن تقضيه في بناء العلاقات القادرة على إيجاد الإتصال الفعال؟
- في المنهج التقليدي لإدارة الوقت نتوقع أن ننهي المطلوب منا كما هو مخطط له وإن لم يحدث ، بنتابنا الإحباط ! عندما تتغير التوقعات .. أي عندما نرى اليوم الجديد على أنه مغامرة مثيرة نخوضها بخريطة وبوصلة على أرض جديدة ..كم هو مقدار السلام والسعادة التي نحملها معنا لحظة الذهاب إلى الفراش في نهاية اليوم :)!
- إذا كانت فكرتنا عن إدارة الوقت أنها مجرد أن نشق طريقنا خلال قائمة المواعيد والأعمال أياً كانت ، فنحن نقود أنفسنا إلى إحباط مؤكد ! وسنفقد أعمق وأغنى أبعاد حياتنا ..
===
العمل بانسجام ، وفق مبادئ صحيحة ، وبصبر، وإصرار ،وشجاعة ، والتصرف خلا دائرة التأثير
هو ما ينادي به ستيفن
لا تعش بلا هدف ورؤية ، كذلك لا تكبل نفسك بقيود وضوابط محبطة
عندما تركز على أهدافك سوف ترى الفرص. الفرص موجودة، لكنك لن تراها ما لم تحدد وجهتك
*
يقول الأستاذ محمد الدحيم :
العيش بلا وجهة مضيعة للوقت ، كذلك الصرامة المنهجية لا تعطي الذات فرصة لاكتشاف الأشياء !!
لا تُخضع كل شيء في حياتك للتخطيط فالله (يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) (وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ)
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
إدارة الأولويات الأهم أولا.
Sign In »
Reading Progress
November 2, 2012
–
Started Reading
November 2, 2012
– Shelved
November 4, 2012
–
Finished Reading
Comments Showing 1-2 of 2 (2 new)
date
newest »

message 1:
by
سعيد الوائلي
(new)
-
rated it 5 stars
Jul 14, 2015 01:47AM

reply
|
flag