Mohammed Asiri's Reviews > عبقرية المسيح في التاريخ وكشوف العصر الحديث
عبقرية المسيح في التاريخ وكشوف العصر الحديث
by
by

عبقرية المسيح
كتاب لطيف يحاول إلقاء الضوء على تاريخ عيسى عليه السلام أكثر من الوقوف الكثير على جوانب شخصيته، متميزا بقراءة فاحصة وواسعة للكتب القديمة والحديثة على حد سواء مما يدل على ثقافة ممتدة وغامرة.
هذه اقتباسات وبعض من الموضوعات التي تعرض لها العقاد.
إرهاصات مجيء عيسى عليه السلام
سماته عليه السلام
نماذج من كلامه وعظاته
معرفته بالاديان واللغات
"كانت القاعدة الذهبية عند دهاقين السياسة من الرومان أن الشعوب لا تهتم بمن يسوسها متى وجدت الخبز واللعب بين يديها" ص٥٥
"ومنهم(من الفيثاغوريين) من كان يعظ الحيوانات لأنهم يؤمنون أنهم يخاطبون أرواحا تسكنها الى حين" ص ٥٩
"ومن أعرض عن سرور يستطيعه في غير ألم أو ندم فهو أحمق وليس بحكيم"
من فلسفات ابيقور
"حتى تواتر أن تجار الفينيقيين وملاحيهم هم الذين نشروا الأبجدية في بلاد البحر الأبيض ومنها انتقلت الى سائر الامم الأوربية" ص ٧٠
"وقد مضت ثلاثة قرون (من ميلاد عيسى-عليه السلام) قبل ان تحتفل كنيسة من الكنائس المعتمدة بعيد الميلاد في تاريخ من التواريخ" ص٨٦
"وليس في الاناجيل إشارة الى سمات السيد المسيح تصريحا او تلميحا يفهم من بين السطور" ص ٩٣
"ولكن الرجل العظيم الذي يجتذب اليه قلوب النساء لأنه يشيع فيها السكينة ويبسط عليها الطمأنينة ويفعمها بحنان الطهر والقداسة ويريحها من وساوس الضعف والفتنة"ص ٩٤
"فليس الأقدام على الجهاد ان تتجرد النفس من طبيعتها في وجه المخاوف...، وأنما المحظور ان تخشى الخطر على الجسد حيث تجب الخشية على الروح"ص٩٦
"وإذا صار أمر الفضائل إلى الظواهر والأشكال تساوى فيها الصدق والرياء"ص ١٣١
"الحب لا يحاسب بالحروف والشروط، والحب لا يعامل الناس بالصكوك والشهود، ولكنه يفعل ما يطلب منه ويزيد عليه وهو مستريح إلى العطاء غير متطلع الى الجزاء" ص١٣٢
"يلزم في شريعة الرياء والكبرياء أن يفخر المعطي بالعطاء وأن يستطيل به على الفقراء" ص ١٣٤
"ان الدين بما تعمل لا بما تعلم " ص ١٣٦
"بساطة الإيمان أصلح من حذلقة العلماء والحفاظ". ص ١٤٤
"ولم يعرف التاريخ قط داعية وثنيا تجرد للتبشير والإنذار غير حافل بالموت ولا مرتدع بما يلقاه من زواجر الإرهاب والوعيد" ص ١٥٤
" وكل ما يحدث في الأديان الوثنية ان تتغلب الدولة التي تدين بها على الشعوب المقهورة فتحملها على طاعة أربابها كما تحملها على طاعة قوانينها وأحكامها، وتفرض عليها العبادات التي تتصل بالشعائر العامة والمحافل الرسمية ثم تترك لها بعد ذلك ما يروقها ان تعبده من الأرباب والأصنام" ص ١٥٤
" أما الحماسة الروحية التي كانت لازمة لتوحيد العقيدة في العالم الإنساني فلم تعهد قط في غير الأديان الكتابية او الأديان الإلهية" ص ١٥٤
"إذا انتشرت دعوة من الدعوات الكبيرة في العالم ثبت من انتشارها شيئان على الأقل، وهما أن العالم كان عند انتشارها محتاجا إليها ومستعدا لسماعها" ص ١٥٦
"الإنجيل كلمة يونانية بمعنى الخبر السعيد او البشارة" ص ١٧٨
حديث عن رأيه في المعجزات
حديث عن الأسماء التي تسمى بها عيسى عليه السلام
"ولم يكن -عليه السلام- يضيق على الناس في المحافظة على المأثورات التي تعودوا أن يحتفلوا بها ويفرحوا فيها بالاجتماع وتبادل التهنئات، وإنما كان ينكر من المأثورات ما كان فيه حجر على الضمائر أو مفاخرة بالتقوى الكاذبة والنفاق المكشوف" ص ١٩١
" وأقرب شيء أن يكون ، لو عاد المسيح إلى الارض ، ان ينكر الكثير مما يعمل اليوم باسمه" ص ١٩٨
"الحقيقة لا ترى من جانب واحد، ولا سيما تلك التي تخلد على الزمن في أطوار الإنسان منذ كان وتخلد معه أنى يكون" ص ١٩٩
كتاب لطيف يحاول إلقاء الضوء على تاريخ عيسى عليه السلام أكثر من الوقوف الكثير على جوانب شخصيته، متميزا بقراءة فاحصة وواسعة للكتب القديمة والحديثة على حد سواء مما يدل على ثقافة ممتدة وغامرة.
هذه اقتباسات وبعض من الموضوعات التي تعرض لها العقاد.
إرهاصات مجيء عيسى عليه السلام
سماته عليه السلام
نماذج من كلامه وعظاته
معرفته بالاديان واللغات
"كانت القاعدة الذهبية عند دهاقين السياسة من الرومان أن الشعوب لا تهتم بمن يسوسها متى وجدت الخبز واللعب بين يديها" ص٥٥
"ومنهم(من الفيثاغوريين) من كان يعظ الحيوانات لأنهم يؤمنون أنهم يخاطبون أرواحا تسكنها الى حين" ص ٥٩
"ومن أعرض عن سرور يستطيعه في غير ألم أو ندم فهو أحمق وليس بحكيم"
من فلسفات ابيقور
"حتى تواتر أن تجار الفينيقيين وملاحيهم هم الذين نشروا الأبجدية في بلاد البحر الأبيض ومنها انتقلت الى سائر الامم الأوربية" ص ٧٠
"وقد مضت ثلاثة قرون (من ميلاد عيسى-عليه السلام) قبل ان تحتفل كنيسة من الكنائس المعتمدة بعيد الميلاد في تاريخ من التواريخ" ص٨٦
"وليس في الاناجيل إشارة الى سمات السيد المسيح تصريحا او تلميحا يفهم من بين السطور" ص ٩٣
"ولكن الرجل العظيم الذي يجتذب اليه قلوب النساء لأنه يشيع فيها السكينة ويبسط عليها الطمأنينة ويفعمها بحنان الطهر والقداسة ويريحها من وساوس الضعف والفتنة"ص ٩٤
"فليس الأقدام على الجهاد ان تتجرد النفس من طبيعتها في وجه المخاوف...، وأنما المحظور ان تخشى الخطر على الجسد حيث تجب الخشية على الروح"ص٩٦
"وإذا صار أمر الفضائل إلى الظواهر والأشكال تساوى فيها الصدق والرياء"ص ١٣١
"الحب لا يحاسب بالحروف والشروط، والحب لا يعامل الناس بالصكوك والشهود، ولكنه يفعل ما يطلب منه ويزيد عليه وهو مستريح إلى العطاء غير متطلع الى الجزاء" ص١٣٢
"يلزم في شريعة الرياء والكبرياء أن يفخر المعطي بالعطاء وأن يستطيل به على الفقراء" ص ١٣٤
"ان الدين بما تعمل لا بما تعلم " ص ١٣٦
"بساطة الإيمان أصلح من حذلقة العلماء والحفاظ". ص ١٤٤
"ولم يعرف التاريخ قط داعية وثنيا تجرد للتبشير والإنذار غير حافل بالموت ولا مرتدع بما يلقاه من زواجر الإرهاب والوعيد" ص ١٥٤
" وكل ما يحدث في الأديان الوثنية ان تتغلب الدولة التي تدين بها على الشعوب المقهورة فتحملها على طاعة أربابها كما تحملها على طاعة قوانينها وأحكامها، وتفرض عليها العبادات التي تتصل بالشعائر العامة والمحافل الرسمية ثم تترك لها بعد ذلك ما يروقها ان تعبده من الأرباب والأصنام" ص ١٥٤
" أما الحماسة الروحية التي كانت لازمة لتوحيد العقيدة في العالم الإنساني فلم تعهد قط في غير الأديان الكتابية او الأديان الإلهية" ص ١٥٤
"إذا انتشرت دعوة من الدعوات الكبيرة في العالم ثبت من انتشارها شيئان على الأقل، وهما أن العالم كان عند انتشارها محتاجا إليها ومستعدا لسماعها" ص ١٥٦
"الإنجيل كلمة يونانية بمعنى الخبر السعيد او البشارة" ص ١٧٨
حديث عن رأيه في المعجزات
حديث عن الأسماء التي تسمى بها عيسى عليه السلام
"ولم يكن -عليه السلام- يضيق على الناس في المحافظة على المأثورات التي تعودوا أن يحتفلوا بها ويفرحوا فيها بالاجتماع وتبادل التهنئات، وإنما كان ينكر من المأثورات ما كان فيه حجر على الضمائر أو مفاخرة بالتقوى الكاذبة والنفاق المكشوف" ص ١٩١
" وأقرب شيء أن يكون ، لو عاد المسيح إلى الارض ، ان ينكر الكثير مما يعمل اليوم باسمه" ص ١٩٨
"الحقيقة لا ترى من جانب واحد، ولا سيما تلك التي تخلد على الزمن في أطوار الإنسان منذ كان وتخلد معه أنى يكون" ص ١٩٩
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
عبقرية المسيح في التاريخ وكشوف العصر الحديث.
Sign In »
Reading Progress
December 27, 2012
–
Started Reading
December 27, 2012
– Shelved as:
history
December 27, 2012
– Shelved
January 3, 2013
–
60.0%
""منذ الخطوة الأولى التي خطاها السيد المسيح في التبشير برسالته أخذ على نفسه أن يعتزل السلطة" ص ١٢٥ "لا حاجة لمزيد من الأحكام مع فساد الحكام" ١٢٦ "وإذا صار أمر الفضائل إلى الظواهر والأشكال تساوى فيها الصدق والكذب" ص ١٣١"
January 12, 2013
–
Finished Reading