ŷ������

تناول مختلف لفكرة الفينومينولوجيا التي يشوهها البعض بتعريفها بأنها الاكتفاء بدراسة ظواهر الأشياء دون الالتفات إلى الأشياء في ذاتها وهو كتاب في إمكان المعرفة نفسها بمنهج أكثر تحوطا من منهج ديكارت ونظريته للمعرفة وإن كان اعتمد على فكرة (الوضوح والتميز) والابتداء من معرفة يقينة حدسية معتمدة على ما هو معطى بنفسه انعطاء كلي مع رد فيمونولوجي وتعليق لكل الظواهر المفارقة والبدء من المحايث المعطى بنفسه.


لا أدعي أني فهمته بالكلية ولكنه نافذة ربما تساعدني على الولوج إلى كتابه الأكبر عن الفينومينولوجيا(أفكار).