ŷ������

“للأب�� ؟
ـ ماذا ؟
ـ ستظل تحبني للأبد ؟
ـ حتى تحترق النجوم وحتى ..
تفنى العوالم ..��
.
.
يعود من جديد العزيز دوماً "د.رفعت إسماعيل" في مغامرة أخرى, وأسطورة جديدة.
هذه المرة يسافر إلى أسكتلندا وهنالك يلتقي حبه الخالد. المرأة التي أحبها مرتين, وسوف يتجدد حبه لها في كل مرة يراها.

حتى هناك في أسكتلندا مازال النحس وسوء الحظ يلاحق المسكين "رفعت إسماعيل", في كل مرة يحاول أن يكون رومانسياً مع حبيبته, يقاطعه وحشاً ما, أو شبحاً ما. ليدمر سلسلة أفكاره الرومانسية.
ولكن هذه مجرد مقدمة, بقية التفاصيل سوف تعرفونها عندما تقرأون هذه القصة الممتعة والجميلة جداً.
.
يا له من عدد مذهل بصراحة. هذه المرة الأسطورة كانت متكاملة!
وحش حقيقي, مغامرات ممتعة, وأحداث مشوقة, والأهم من ذلك نحن وأخيراً رأينا صديقنا المنحوس بشكل جديد, بشكل رومانسي لطيف.
كم أحببت هذا اللقاء, وكم أحببت الحوارات بين "رفعت" وحبه الأزلي "ماغي". لا أبالغ لو قلت إن علاقتهم من العلاقات المفضلة لدي.
أحب حقاً الحس الساخر بينهما, والرومانسية الجميلة, وكيف كل واحد منهما يكمل الآخر, بالرغم من شخصيتهما المختلفة عن الآخر.
عدد ممتاز بصراحة, لا يمل حتى لو أعدت الاستماع إليه مِرارًا وتكرارًا.
.
.
“إ�� للنساء قدرة غير عادية على العثور على الرومانسية في مواقف لا تعني للرجال سوى مصيبة��