ŷ������

مين قال فخر الدين مات
دا عاش
دا عاش لما حب ومات
دا عاش لما رفض يعيش .. مش حي
دا عاش ف كل غنوة غناها لدرويش
لما قال لاء ف وسط السكات
فخرالدين هيفضل ضي .. مهما مات .
ميت .. عاش وعايش وسيعيش , سيعيش .. !!
�ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ�
الرواية لا تندرج تحت اى مسمى ولا اى تحت اى تصنيف .. اكاد انتزعها من قولبتها ف رواية .. لكن لا اعرف ماذا اقول ..
انها اوسع من نطاقها .. وحروفها اكبر من حجمها .. واعمق من عمقها ..
انها المعانى والمعاناة .. الحلم والامل .. الظلم والالم .. الوقوف وقت الانحناء .. والطيران وقت المطر ..
انها الحقيقة اللامنطقية .. الخيالى الواقعى .. !!
..
انها لمستنى لابعد حد .. ويمكن ان يكون هذا سبب تلك المبالغة السابقة .. اذا لو اعتبرتها مبالغة ..
بعد قراءتى .. لم اصدق انها لعزالدين شكرى .. فبعد اسفار الفراعين لم احس بشئ ع الاطلاق .. فكرة او معلومة او حتى تاثير عادى ..
لكن الان .. اجزم على عبقريته وتفرده وقدرته الادبية وقوة قلمه ..
..
تناول اشعار محمود درويش ف الرواية .. واحساسى انه تناول الرواية من خلال اشعار محمود درويش .. وهذا ما اذهلنى ..
..
المحاكمة العسكرية .. يجب ان تُدرس .. !
..
انها لا تعلمك ان تقول لا .. انها تحرضك ع قتل من قال وقيل له .. نعم .. !!
..
���