ŷ������

بسم الله الرحمن الرحيم =)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مرحبًا بجميع الأصدقاء الذي يُشاركونا في قراءتنا الجماعية لكتاب "كخة يا بابا" للكاتب: عبدالله المغلوث

هذا الموضوع هو الموضوع الخاص بمناقشة الكتاب كاملًا
وموعد النقاش: يوم السبت ٦-٤-١٤٣٤هـ | ١٦-٢-٢٠١٣م تمام الساعة ٨ مساءً بتوقيت مكة المكرمة وحتى ١١:٥٥مساءً

لا تنسوا أن تُقيّموا الكتاب بشكل عام ما إن تنتهوا من طرح مرئياتكم حوله =)

تمنياتنا لكم بقراءة ممتعة ومفيدة ومناقشة مُثرية وغنية =)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم يا أصدقاء ؟ , مارأيكم أن تبدأوا بإدلاء آراءكم حول قراغءتنا الجماعية لكتاب كخة يا بابا
كيف كان الكتاب ؟
مستوى لغة الكاتب ؟
ما أعجبكم به ؟
ما أثار استياءكم منه ؟
ما أكثر مالفت انتباهكم ؟
هل شعرتم برغبة حقا في إتمامه ؟
=)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكتاب مشوق ويروج الي أفكار جميلة وزرع ثقافة باتت قريب من المفقودة وهو واقعي جداا وقد تغيرت لديه بعض الأفكار في طريقة تنفيذها ومعالجتها خاصة من قصة فتاة الدمام
المستوي صراحة أعطيه ثلاثة من خمسة لغة الطرح
بصراحة أعجبني طريقة الكاتب في طرح المواقف ومعيشتها منه شخصيا وانه يريد أن يزرع فينا حضرتنا الغائبة عن الذهن منذ دخلت المدرسة وكل الاحتفالات لا يكون به مميز إلا الفرقة الشعبية والاكلة الشعبية وعلي الحضارة السلام نكبر اربع ونسلم واحدة
لم يعجبني الكاتب في طرحة لبعض العادات السعودية وخاصة من النساء لم يكن يطرح حل أكثر من أن يريد أن يترك الحبل علي القارب مشكلة فتاة الدمام ومشكلة إخوتنا في البعثات لا تحل بتركهم وكل واحد حر لا يفهم البعض أني أريد أن أكون وصي علي بنات جلدتي لكن أريد أن انقل لكل من يريد أن يرسل أخته وبنته وزوجته الي بعثة أن يتقي الله فيها
لفت انتباهي كثرة صولات وجولات الكاتب وخاصة انه كان له قيم ومبادئ حتي وان كنت اختلف معه في بعضها
كتاب جميل كل قصة تجر أختها تمنيت انه لم ينتهي
أخيرا اشكر مجموعة من اين أبدا؟ هذه المجموعة التي احبها من قلبي فلهم عليه جميل لا يقدر بثمن
واشكر جميع الزملاء الذين شاركون القراءة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نايف المهابي
@naifalmahabi

بالنسبة لي كنت قرأته مسبقًا بعد تشجيع الكثير ومدخهم للكتاب بشكل جعلتي آخذ فكرة مسبقة عنه ..
الكتاي لابأس به مشوق لكن أصابتني هيبة أمل لا أراه يستخق كل تلك الضجة اسلوب الكاتب ليس مبالغًا به ومايرده واقعي فعلًا إلا أنّي لم أحبذ المقارنة بيننا وبين الغرب أبدًا يكفينا فخرًا أننا امة الإسلام وقريبًا سنعود هير أمة :)

أعطيه ٣ من ٥

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ..

ابدي اعجابي في بدايه هذا الطرح للكاتب عبدالله المغلوث في بساطة لغتة واختار ان تكون اكثر اندماج للعقل والقلب لياخذ حيز كافي من تمكن الجدية

الكتاب كان جدا جدا واقعي ولاغرابة من ذلك مما جعلنا نقف بصفه في بعض المواضع وفتح اعيننا وعقولنا على امور ربما كنا نجهلها او نتجاهلها ونحتاج بالفعل الى التغيير الفوري بما استطعنا 
كذلك اعجبني فيه اسلوب التفاؤل والامل بذكر تلك القصص التي جعلنا نخجل من انفسنا ان لم نتمكن من لبس جل معنى التفاؤل ونطرد فينا التشاؤم 

لكـن هناك تعقيب عن البعض انة عمم بجمع الفردية وخص السعودية بهذا الشأن فيما وضع ان المجتمع الغربي هو اساس كل تصرف واخلاق جميله

كنت اتمنى لو انة وضع من القصص المتبادله في نفس المجتمع وينتقل الى الطرف الاخر ويذكر الامر الايجابي منة لنشعر ان مازالت هناك فئة تكمن بيننا بهذا الانصاف من الرقي 

اخيراً كل الشكر والتقدير لهذة المجموعه التي تحمل الكثير من التوعية والابداع المشترك لتنقلنا بين محطات منارة تعم بالجمال والفائدة ..
����۴ǰ�����۳���

هذا كان تعقيبي على الكتاب أنسخه هنا..

في الصفحة 66 قال الكاتب لجار له في الطائرة أكثر من التذمر من أبناء منطقة معينة " لمّ لا تتخلَّ عن التعميم" وأجد الكاتب يقترف في مقالاته نفس خطأ صاحبه, أسلوب مقارنة فج جعل من المجتمعات الأخرى مجتمعات ملائكية وعلى العكس من ذلك يكون مجتمعنا, نعم نعاني كثرة الظواهر السلبية إلا أننا لا نعدم الخير, أيضاً أسلوب المقارنة مع الآخر أصبح كثيراً و مملاً ومزعجاً..
الكتاب يشبه الكثير من كتب جلد الذات والتي تدعوك لإزدراء نفسك كونك سعودي!؟!

من محاسن الكتاب خفته وسهولة لغته ولم يخلو من بعض الرسائل الإيجابية كـ اكتبوا تصحوا, كيف يصبح الألم أمل ..

أقتبس
"تهاوننا وسلبيتا تجاه مايجري حولنا ساهم في تفاقم السلوكيات والممارسات الخاطئة التي تحاصرنا"

2/5 تقييمي

كتاب جميل وخفيف ماتقدر تخليه بدون ماتكمله

هالكتاب خفيف وجميل ..
لكن برأيي ثقافة سعودية بحتة
تقييمي3/5

الكتاب سلبي جدا وازعجني ان الكاتب استخدم التعميم في الكتابة ،
وكأنه اختصر المجتمع بهذه النماذج!
لا أستسيغ ابدا الكتب التي تصورنا على اننا مجتمع متخلف و سيء
وتنشر طاقة سلبية في نفس القاريء وترسم للآخر صورة سيئة عن مجتمعنا ،
نحن ابدا لسنا بهذا السوء ، الكتاب اعطاني طاقة سلبية بدل أن تكون إيجابية واكملته على مضض .
واعتقد انه لايستحق ابدا الضجة التي حصل عليها .