صالون الجمعة discussion

This topic is about
التي
القراءة الحرة
>
القراءة الثانية | مدن الملح: التي
date
newest »


بالتوفيق
نعم يا ميّ صدقتي
أنا من شلة المتأخرين
وذلك لأنني انشغلت با بن خلدون في صحبة أخرى، ولذلك مازلت لم انته من كتاب التي بعد
ومع هذا أعتبر هذا التأخير محفزا لي وحاثا للاستعجال والاستكمال
القراءة مع الجماعة ضغط لكنه مفيد، والشخص إذا ركن لنفسه فلن يقرأ إلا ما استهوته هذه النفس وماغل عليه الهوى وإن كان غير مفيد
مثل هذه الخماسية التي يتخللها الملل تحتاج لصحبة تساندك وتؤازرك وتستحثك وتحثك
ياوفاء الإنسان ضعيف بنفسه قويّ بإخوانه
اصبري وصابري يا أختاه
أنا من شلة المتأخرين
وذلك لأنني انشغلت با بن خلدون في صحبة أخرى، ولذلك مازلت لم انته من كتاب التي بعد
ومع هذا أعتبر هذا التأخير محفزا لي وحاثا للاستعجال والاستكمال
القراءة مع الجماعة ضغط لكنه مفيد، والشخص إذا ركن لنفسه فلن يقرأ إلا ما استهوته هذه النفس وماغل عليه الهوى وإن كان غير مفيد
مثل هذه الخماسية التي يتخللها الملل تحتاج لصحبة تساندك وتؤازرك وتستحثك وتحثك
ياوفاء الإنسان ضعيف بنفسه قويّ بإخوانه
اصبري وصابري يا أختاه

أنا من شلة المتأخرين
وذلك لأنني انشغلت با بن خلدون في صحبة أخرى، ولذلك مازلت لم انته من كتاب التي بعد
ومع هذا أعتبر هذا التأخير محفزا لي وحاثا للاستعجال والاستكمال
القراءة مع الج..."
لستِ بطيئة يا فاتن جربت القراءة معكِ في وقت ما
وشخصيا اعتبر نفسي متفرغة لمنيف وإن كنتُ أقرأ كتب صغيرة هنا وهناك .. والحقيقة أن تجمعي هذين الكتابين في وقت واحد يحتاج الأمر لبطولة
.. أعانك الله وسهل لك الصعاب

أنا من شلة المتأخرين
وذلك لأنني انشغلت با بن خلدون في صحبة أخرى، ولذلك مازلت لم انته من كتاب التي بعد
ومع هذا أعتبر هذا التأخير محفزا لي وحاثا للاستعجال والاستكمال
القراءة مع الج..."
ميّ wrote: "يا وفاء كثير زملاء بطيئين ويجتهدون ويكملون
لاتنسحبي الآن :("
حسنا سأكمل معكم بقدر استطاعتي
شكرا لهذا الدعم
:)
ميّ wrote: "فاتن wrote: "نعم يا ميّ صدقتي
أنا من شلة المتأخرين
وذلك لأنني انشغلت با بن خلدون في صحبة أخرى، ولذلك مازلت لم انته من كتاب التي بعد
ومع هذا أعتبر هذا التأخير محفزا لي وحاثا للاستعجال والاستكمال
ا..."
شكرا ياميّ❤❤❤❤
أنا من شلة المتأخرين
وذلك لأنني انشغلت با بن خلدون في صحبة أخرى، ولذلك مازلت لم انته من كتاب التي بعد
ومع هذا أعتبر هذا التأخير محفزا لي وحاثا للاستعجال والاستكمال
ا..."
شكرا ياميّ❤❤❤❤
Wafaa wrote:
ا..."
حمدا لله وشكرا
ا..."
حمدا لله وشكرا

يجعلك تشتاق للعالم الذي خلفته هنا
:("
نعم الأخدود بعيدة عن التييه جدا وبصراحة بدأت أشعر بالملل

ساكمل اختي

يجعلك تشتاق للعالم الذي خلفته هنا
:("
نعم الأخدود بعيدة عن التييه جدا وبصراحة بدأت أشعر بالملل"
تكون البداية عادة كذلك حتى يحدث الإنسجام
آمل أن لا تنسحبي :)

يجعلك تشتاق للعالم الذي خلفته هنا
:("
نعم الأخدود بعيدة عن التييه جدا وبصراحة بدأت أشعر بالملل"
تكون البداية عادة كذلك حتى يحدث الإنسجام..."
طبعا سأكمل معكم لن انسحب :)

هنا أطراف حديث، مع الروائي العربي الراحل، يقول منيف: تعالج "مدن الملح" مشكلة العلاقة بيننا وبين الآخر... بيننا كعرب وبين الغرب، منذ بداية القرن العشرين. فالاستعمار الغربي كان يحاول، على الدوام، الحصول على المواد الأولية، كما كان يحاول الهيمنة على الأسواق واستغلال الشعوب بشكل أو آخر. فإلى ما قبل اكتشاف النفط، كانت معظم بلدان المنطقة، وخاصة تلك المطلة على السواحل، عبارة عن مناطق مرور للمستعمر. فقد كانت للاستعمار البرتغالي (مثلاً) ثم الاستعمار البريطاني، مجموعة من المنشآت على السواحل، مهمتها تسهيل وحماية طرق مواصلاته الى الهند. ولكن رغم ذلك لم يكن لهذه المناطق أهمية كبيرة، إنما كانت أهميتها تنبع، الى جانب كونها مناطق عبور، من علاقة الحاكم بالمستعمر، أما عندما اكتشف النقط فقد أصبحت المنطقة هدفاً وأصبحت أرضا مهمة. بل أن أهميتها تبدو، في أحيان كثيرة، أكبر من الحاكم نفسه بالنسبة للاستعمار. وهكذا بوسعنا أن نسمي القرن العشرين قرن النفط، فقد كان أول امتياز نفطي حصلت عليه بريطانيا بالمنطقة، في إيران عام 1901 ثم بدأت الامتيازات تتوالى: في البحرين ثم الكويت ثم السعودية والعراق. وباعتبار ان المستعمر كان موجوداً أصلا على السواحل، من خلال منشآته، فقد قام بتقسيم المنطقة سياسياً وجغرافيا تبعاً لما يؤدي الى مكاسب أكبر بالنسبة له. فالعراق مثلاً، أي الدولة العراقية المعاصرة، لم تكتسب صيغتها الأخيرة كدولة إلا بعد أن تم الاتفاق على أول امتياز نفطي على أرضه. وهكذا أصبح النفط هدفاً أساسيا بالنسبة للمستعمر وللقوى الصناعية الغربية، وخاصة بريطانيا وفرنسا، ومن ثم أميركا. وبمجرد أن بدأ النفط يُنتج ويصدر، بدأ يغير معالم المنطقة وعلاقاتها وتشكيلاتها. وهذا أدى بدوره، الى تغيير نوعي كبير في مجتمع المنطقة، حيث تراكم هذا التغيير بأشكال مختلفة وأدى الى النتائج التي نراها الآن.
هذه هي خلفية "مدن الملح" أو مادتها التاريخية إن صح التعبير. فالرواية في أحد جوانبها، عملية متابعة ومراقبة، وأيضا قراءة لأطوار تكون مجتمع الجزيرة. وأنا باعتباري من أبناء المنطقة ( الكلام لمنيف) وكنتُ درست موضوع النفط وانعكاساته وتأثيراته على كل المستويات، فقد تهيأت لي، خلال فترة طويلة نسبياً، مادة اعتبرتها كافية لمعالجة هذه الموضوعة. ومن هنا، وبعد انتظار، ولكن بدون تردد، انطلقت في هذه المعالجة وتوصلت أخيراً الى الصيغة المتمثلة بـ "مدن الملح". لكن يجب الانتباه الى أن موضوع الرواية ليس موضوعاً تاريخياً واقعياً، كما هو متعارف عليه، إنما هو التاريخ المغيب. أي التاريخ الذي يراد له أن يُُنسى أو أن يهمل. ولذلك كان لا بد لي من العودة الى فترات تاريخية بعيدة نسبياً، والى أماكن طبيعية. أي الى المسرح الحقيقي الذي جرت عليه الأحداث، ومحاولة قراءة المجتمع، خلال ما يقرب من نصف قرن: كيف تكوّن هذا المجتمع؟ كيف حصلت فيه التغيرات؟ كيف حاول المستعمر أن يصيغه على قياسه، ووفقاً لمصالحه، من ناحية البنى الاجتماعية ومن ناحية العلاقات السياسية؟
بعبارة أخرى هي محاولة لمعرفة التطور، الذي حصل داخل المجتمع نفسه. أي عملية انتقاله من مجتمع بداوة ورعي وتنقل، الى مجتمع استقرار وعلاقات استهلاكية واستيراد وتجارة وأساليب حياة. فهذه كلها، وهي جرت بالطبع لحساب الآخر، أي المستعمر، وخلال فترة قصيرة نسبياً، قد أحدثت هزة كبيرة في قاع المجتمع وأحدثت تصدعات في أكثر من منحى من مناحي الحياة. وبسبب حجم المسرح الواسع الذي جرت عليه الأحداث، سواء من ناحية الفترة الزمنية أو المدى الجغرافي، فقد كان لا بد من المرور على الكثير من الوقائع والتفاصيل والتطورات والحيوات، لكن مع ذلك كله أنا لا أعتبر أن "مدن الملح" تشكل تاريخاً رسمياً أو تاريخاً سياسياً، إنما هي إعادة قراءة للمجتمع في إحدى مراحله.
ولأن الرواية، أية رواية، ترتكز، في أغلب الأحيان، على نواة واقعية.. أو على أسس تمكنها من رؤية حقيقية للمجتمع في مرحلة معينة، فإن الأمر يحتاج بطبيعة الحال، الى خيال لإعادة تشكيل الوقائع، بحيث يجري إيصال نكهة ورائحة الأشياء والتكوينات الصغيرة لأيام سابقة. وفي "مدن الملح" كنتُ حريصاً على موضوع التفاصيل والسبب هو أن هذه التفاصيل تكاد أن تنتهي أو تغيب عن الذاكرة. لذلك حاولت، بشكل روائي، أن أستعيدها بأشكال وصيغ مختلفة، لوضعها كعلامات من أجل دراسة واقع المجتمع.

عند وصول الباخرة وووصف منيف لدهشتهم منها ، بدأ لي الوصف وكآنه مشهد سينمائي عظيم > لماذا لم تصور الروايه فليم او مسلسل ، مسلسل بدوي مثلا مثل ماحدث مع كثير من الآعمال ؟
ماهي الاسباب الممكنه برآيكم ؟ هل لآنها ممنوعه بالسعوديه ؟ وأو آنها تاريخ قديم ومبهم للآغلبيه ،من الآجدر أن لايبحث فيه مرة أخرى؟ أتمنى آن اعرف مارايكم ؟
متعب الهذال الذي أختفى ذكره في تقدم الصفحات ، وسرد تفاصيل الأشخاص المسلوبين الأرداه يستفزني كثيرا .. كل الشخوص مستسلمين أقرب للياس من الأرداه حتى هاجم وحزنه وتخليهم عن حقه ..
..




بدأت البارحة بالقراءة
وصلت للصفحة ١٤٥
أملي كبير باللحاق بكم
لو تأخرت فكل اللائمة تقع على ابن خلدون

انا في صفحة 300 لكن مستمرة حتى الحق بهم
نهارك سعيد"
نهاركِ أسعد منى
يجدر بنا إذن شحذ قوانا فمضمار الخماسية شاق لا يرحم
موفقة يا عزيزتي


http://www.goodreads.com/review/show/...
هذه مراجعتي أنهيت الرواية بالأمس ، أتمنى أن ترقى لذائقتكم

نحن هنا يا رفيقة
http://www.goodreads.com/topic/show/1...

نحن ه..."
هههه اعذريني لهذا الخطأ
يا حبي لك ياعهود
ختمنا الخماسية :) والمتأخر منّا أوشك على الانتهاء منها
ولا أظنك ستجدينها تباع في السعودية إلا في معرض الكتاب المؤقت
ختمنا الخماسية :) والمتأخر منّا أوشك على الانتهاء منها
ولا أظنك ستجدينها تباع في السعودية إلا في معرض الكتاب المؤقت

تحمست مرره :(
طيب ايش القراءة القادمة عشان ابدأ معاكم ؟
لأني قاعده أتابع القودريدز من الجوال ومو عارفة للقروب والدنيا مخربطة عندي شويتين :/

تحمست مرره :(
طيب ايش القراءة القادمة عشان ابدأ معاكم ؟
لأني قاعده أتابع القودريدز من الجوال ومو عارفة للقروب والدنيا مخربطة عندي شويتين :/"
في قراءة تبدأ بكره الأثنين لرواية "جسر على نهر درينا" لأندرتش
Ohood wrote: "خسااارة :"
تحمست مرره :(
طيب ايش القراءة القادمة عشان ابدأ معاكم ؟
لأني قاعده أتابع القودريدز من الجوال ومو عارفة للقروب والدنيا مخربطة عندي شويتين :/"
هنا صفحة صالون الجمعة
http://www.goodreads.com/group/show/6...
اختاري ماشئت من المجموعات القرائية
تحمست مرره :(
طيب ايش القراءة القادمة عشان ابدأ معاكم ؟
لأني قاعده أتابع القودريدز من الجوال ومو عارفة للقروب والدنيا مخربطة عندي شويتين :/"
هنا صفحة صالون الجمعة
http://www.goodreads.com/group/show/6...
اختاري ماشئت من المجموعات القرائية
القراءة الثانية | مدن الملح: الأخدود