الرواية فكرتها توضح لك مدى الجهل الذي تنعم به النخب الثقافية التي ركبت أكتاف القراء المساكين عبر عقود عديدة.. وأنا أعني هنا الجهل بأصول الإسلام العظيم والكاتب منتسب للإسلام وهو أجهل من دواب قريش.. عقيدة الإيمان بالملائكة عنده ضائعه والوصف بالجهل المفرط رحمة بامثاله ممن نشأوا في بيئات وأوقات غلب عليها الجهل بثوابت عقدية يحفظها الطفل وهو صغير.. وتأتي مسألة حرية الفكر والإبداع لتصبح مادة فوق دستورية وسيف مصلت على رقاب المتدينين الذين لا يعرفون ما العلاقة بين الإبداع في مجال الأدب وبين قلة الأدب مع الله وملائكته وكتبه. وإذا كان الكاتب لا يجد ما يسعفه من الأفكار إلا بالطعن والاستهزاء بالعقائد فهذا دليل على فقره وعجزه الفكري فيلجأ لحيلة الرجل الذي أراد ان يشتهر فبال في بئر زمزم.. كم من النخب التي لا تساوي وزنها تراب تبول في عقول الأجيال المسكينة والمستكينة..
وأنا أعني هنا الجهل بأصول الإسلام العظيم والكاتب منتسب للإسلام وهو أجهل من دواب قريش..
عقيدة الإيمان بالملائكة عنده ضائعه والوصف بالجهل المفرط رحمة بامثاله ممن نشأوا في بيئات وأوقات غلب عليها الجهل بثوابت عقدية يحفظها الطفل وهو صغير..
وتأتي مسألة حرية الفكر والإبداع لتصبح مادة فوق دستورية وسيف مصلت على رقاب المتدينين الذين لا يعرفون ما العلاقة بين الإبداع في مجال الأدب وبين قلة الأدب مع الله وملائكته وكتبه.
وإذا كان الكاتب لا يجد ما يسعفه من الأفكار إلا بالطعن والاستهزاء بالعقائد فهذا دليل على فقره وعجزه
الفكري فيلجأ لحيلة الرجل الذي أراد ان يشتهر فبال في بئر زمزم.. كم من النخب التي لا تساوي وزنها تراب تبول في عقول الأجيال المسكينة والمستكينة..