ŷ������

لا تقولي أنك خائفة
لا تخبري ماما

مكتبة منتصف الليل

1984

"تجسد رواية "بروكلين هايتس" بشخصياتها الكثيرة الواقع العربي عبر مسارب نيويورك، حيث تتفشى العنصرية والنعرات الدينية، والاتهامات في مواجهة كل ما هو عربي .
رواية بروكلين هايتس قصة أم وحيدة مع طفلها، تترك وطنها وتهاجر لتعيش أجواء اللاجئين والمتعطلين والجيل الأول من عرب بروكلين ."

من جريدة الخليج عن "بروكلين هايتس" لميرال الطحاوى

��ايدي

تدور حوادث " الخباء" المسرودة شجواً فى إقليم فريد لا هو بالصحراء. ولا هو بالمدينة. إنه فضاء الحافة القلق الهش بتلامسه العابر مع القوافل والتيارات والثقافات الواصلة إليه رخواً من الاتجاهات المتعارضة كلها.
تأتينا الحكايات والذكريات من مخيلة فاطم الصغيرة وهى مغمضة العينين. إنها تغلق عينيها لتجدهم أو توجدهم. وتسلم خصلات شعرها ، سجن عمرها المغوى الحميم. ليد سردوب المربية. فتستعيد حركتهم أمام مقلتيها، ثم أصل إلى المنحدر فأجد العشب والجبل والتلال الخفيضة ، وأراقب "موحة" وهى تسرح بأغنامها وأركب حمار السرب وأظل أركض فى الصحراء حتى أرى النخلات السبع. هنا واحة "مسلم" و "زهوو" و"سقيمة" والعبد الصغير.
إختارت الروائية. هى غير الراوية، أن تغترب بطلتها عن مجتمعها الأسرى الصغير بعلاقاته الشائعة المعتادة لأسباب لا نستطيع تبينها بوضوح.
جريدة الاتحاد عن رواية "الخباء" للكاتب والروائية ميرال الطحاوي

في قلبي أنثى عبرية، أيقظتني من سباتي العميق، وأنا التي كنت أظن أنني أعرف ما يكفي من ديني ونسيت جانب الشبهات والأسئلة المفخخة التي يطرحها البعض ممن يريدون سوءا بالإسلام أو الذين لديهم أسئلة جوهرية ويرغبون في التعرف على هذا الدين

" نساء صغيرات "

الطنطورية
مزقت قلبى تلك الرواية كثيرا و لازلت اقرأها كل سنة بشكل مستمر