طبعة مكتبة الأسرة من كتاب صلاح الشاهد ذكرياتي في عهدين
بعض الذكريات تكتسب الثقة بمحتوياتها لأن الذين سجلوها كانوا قريبين من مسرح الوقائع, مما أتاح لهم كشف الستار عن العديد من "الحقائق" وإطلاعهم على الكثير من الخفايا. وقد عاصر صلاح لبيب الشاهد العهد الملكي وفترة حكم عبد الناصر والسادات إلى أن قدم استقالته في 15 أبريل 1973 ليتفرغ لكتابة مذكراته. إلتحق بالحكومة تشريفاتياً في 4 فبراير 1942 وكان مديراً للمراسم برئاسة مجلس الوزراء مع مصطفى النحاس, وحسين سري, وعلي ماهر, ونجيب الهلالي, واستمر في عمله بعد ثورة 1952 أميناً أول في القصر الجمهوري مع محمد نجيب وجمال عبد الناصر, ثم أصبح كبيراً للأمناء في رئاسة الجمهورية حتى السنوات الأولي من حكم أنور السادات. وفي روايته عن الشخصيات المؤثرة التي عمل معها عن قرب وعن عاداتهم ومواقفهم, يعطى القاريء صورة يمكن أن تعكس شخصية كل منهم ومزاجه, وطابعه في التفكير وطريقته في مواجهة الأزمات
الكتاب 432 صفحة من القطع الصغير الثمن 5 جنيهات في مصر
ذكرياتي في عهدين
بعض الذكريات تكتسب الثقة بمحتوياتها لأن الذين سجلوها كانوا قريبين من مسرح الوقائع, مما أتاح لهم كشف الستار عن العديد من "الحقائق" وإطلاعهم على الكثير من الخفايا. وقد عاصر صلاح لبيب الشاهد العهد الملكي وفترة حكم عبد الناصر والسادات إلى أن قدم استقالته في 15 أبريل 1973 ليتفرغ لكتابة مذكراته. إلتحق بالحكومة تشريفاتياً في 4 فبراير 1942 وكان مديراً للمراسم برئاسة مجلس الوزراء مع مصطفى النحاس, وحسين سري, وعلي ماهر, ونجيب الهلالي, واستمر في عمله بعد ثورة 1952 أميناً أول في القصر الجمهوري مع محمد نجيب وجمال عبد الناصر, ثم أصبح كبيراً للأمناء في رئاسة الجمهورية حتى السنوات الأولي من حكم أنور السادات. وفي روايته عن الشخصيات المؤثرة التي عمل معها عن قرب وعن عاداتهم ومواقفهم, يعطى القاريء صورة يمكن أن تعكس شخصية كل منهم ومزاجه, وطابعه في التفكير وطريقته في مواجهة الأزمات
الكتاب 432 صفحة من القطع الصغير
الثمن 5 جنيهات في مصر