

“ سألتني : جُمان , ماأكثر ما يُجذبكِ فيني .. جسديا .. ! ..
أرفض السئلة المُفخخة ياعزيز .. ! ..
ضحكت بقوة : ياغبية .. ! .. أقصد بشكلي ..
أممم .. تجذبني فيك خمسة أشياء .. !
أنت طويل .. ومن حسن حظك أني أحب أن يكون
رجُلي طويل .. ! ..
أُحب عيناك لن أرى فيهما أحاديث كثيرة ..
أتظنين بأن بإمكانكِ قراءة مافيهما .. ؟ ..
أنا لا أظن .. أنا مُتأكدة من هذا ..
وايضا أحب شكلك عندما لا تحلق لفترة طويلة .. ! ..
تبدو أكثر وسامة ورجولة .. ! ..
سألتني بنشوة : وماذا أيضا .. ؟
أحب صوتك .. صوتك ( قوي ) .. كمُقدمي نشرات الاخبار .. !
قلت ساخرا ومُضخما لصوتك : العربية تبحثُ دائما عن الحقيقة .. !! ..
ياربي ع السخافة .. ! ..
والخامس .. ؟ ..
الخامس ياحبيبي .. عروق يديك البارزة .. ! .. إلهي كم هي جذابة .. ! ..
وضعت يدك تحت ذقنك وأنت تنظر إلي بدهشة : جُمانة .. أتدركين أنكِ غريبة .. ؟ ..
لماذا .. ؟ ..
لول مرة .. أسمع عن فتاة تحب في حبيبها عروق يديه .. ! .. مالجاذبية في هذا .. ؟ ..
مسكت يدك وأنا أتحسس عروقك بأصابعي .. لا أدري ! .. أحبها ..
قلت لي مُبتسما : أتحبين عروقي لانكِ تجرين فيها .. ؟ ..
أجبتك : رُبما .. ! ..
لمعت عيناك خُبثا : جمانة .. أأخبرك عن مايُجذبني فيك .. ؟ ..
تركتُ يدك وقلت لك : لا .. ! ..
سألتني : لماذا .. ؟ ..
قرأت الجابة في عينيك .. ! .. ألم أخبرك بأني أقرأ مافيهما..؟
وماذا قرأتِ .. ؟! ..
مالا يليق .. ! ..
فأنفجرت ضحكا .. ! .. ”
― أحببتك أكثر مما ينبغي
أرفض السئلة المُفخخة ياعزيز .. ! ..
ضحكت بقوة : ياغبية .. ! .. أقصد بشكلي ..
أممم .. تجذبني فيك خمسة أشياء .. !
أنت طويل .. ومن حسن حظك أني أحب أن يكون
رجُلي طويل .. ! ..
أُحب عيناك لن أرى فيهما أحاديث كثيرة ..
أتظنين بأن بإمكانكِ قراءة مافيهما .. ؟ ..
أنا لا أظن .. أنا مُتأكدة من هذا ..
وايضا أحب شكلك عندما لا تحلق لفترة طويلة .. ! ..
تبدو أكثر وسامة ورجولة .. ! ..
سألتني بنشوة : وماذا أيضا .. ؟
أحب صوتك .. صوتك ( قوي ) .. كمُقدمي نشرات الاخبار .. !
قلت ساخرا ومُضخما لصوتك : العربية تبحثُ دائما عن الحقيقة .. !! ..
ياربي ع السخافة .. ! ..
والخامس .. ؟ ..
الخامس ياحبيبي .. عروق يديك البارزة .. ! .. إلهي كم هي جذابة .. ! ..
وضعت يدك تحت ذقنك وأنت تنظر إلي بدهشة : جُمانة .. أتدركين أنكِ غريبة .. ؟ ..
لماذا .. ؟ ..
لول مرة .. أسمع عن فتاة تحب في حبيبها عروق يديه .. ! .. مالجاذبية في هذا .. ؟ ..
مسكت يدك وأنا أتحسس عروقك بأصابعي .. لا أدري ! .. أحبها ..
قلت لي مُبتسما : أتحبين عروقي لانكِ تجرين فيها .. ؟ ..
أجبتك : رُبما .. ! ..
لمعت عيناك خُبثا : جمانة .. أأخبرك عن مايُجذبني فيك .. ؟ ..
تركتُ يدك وقلت لك : لا .. ! ..
سألتني : لماذا .. ؟ ..
قرأت الجابة في عينيك .. ! .. ألم أخبرك بأني أقرأ مافيهما..؟
وماذا قرأتِ .. ؟! ..
مالا يليق .. ! ..
فأنفجرت ضحكا .. ! .. ”
― أحببتك أكثر مما ينبغي

“أتدري يا عزيز.. أنا على قناعة بأن النساء خلقنَ من سكّر.. النساء لسنَ إلا مخلوقات في غاية الحلاوة.. لذا من السهل إذابتهن.. لكن المرأة/ السكر حيت تذوب.. لا تعود كما كانت يا عزيز.. بل تختفي و تتلاشى وكأنها لم تضف يومًا طعمًا حلوًا إلى رجل..”
― أحببتك أكثر مما ينبغي
― أحببتك أكثر مما ينبغي

“تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..
قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..
مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر..”
― أحببتك أكثر مما ينبغي
قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..
مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر..”
― أحببتك أكثر مما ينبغي

“في عرفنا الشرقي .. دائما مايرتبط الانفصال بمأساة .. لا نُجيد الانفصال بُرقي ..”
― أحببتك أكثر مما ينبغي
― أحببتك أكثر مما ينبغي

“تَجري الأيامُ سريعاً ..
أسرعً مما ينبغي .. ! .. ظننتُ بأننا سنكون في عُمرنا هذا معاً .. ! .. وطفلنا الصغير يلعب بيننا .. !! ..
لكني أجلس اليوم بجوارك , أندبُ أحلامي الحمقى ! ..غارقة في حُبي لك ..
ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حُطامك .. ! ..
أشعر وكأنك تخنقني بيدك القوية ياعزيز ! تخنقني وأنت تبكي حُباً .. ! ..
لا أدري لماذا تتركني عالقة بين السماءِ والأرض ! ..
لكني أدرك أنك تسكنُ أطرافي .. وبأنك ( عزيزُ ) كما كُنت ..
أحببتك أكثر مما ينبغي , وأحببتني أقل مما أستحق .. ! ..”
― أحببتك أكثر مما ينبغي
أسرعً مما ينبغي .. ! .. ظننتُ بأننا سنكون في عُمرنا هذا معاً .. ! .. وطفلنا الصغير يلعب بيننا .. !! ..
لكني أجلس اليوم بجوارك , أندبُ أحلامي الحمقى ! ..غارقة في حُبي لك ..
ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حُطامك .. ! ..
أشعر وكأنك تخنقني بيدك القوية ياعزيز ! تخنقني وأنت تبكي حُباً .. ! ..
لا أدري لماذا تتركني عالقة بين السماءِ والأرض ! ..
لكني أدرك أنك تسكنُ أطرافي .. وبأنك ( عزيزُ ) كما كُنت ..
أحببتك أكثر مما ينبغي , وأحببتني أقل مما أستحق .. ! ..”
― أحببتك أكثر مما ينبغي
Mohamed’s 2024 Year in Books
Take a look at Mohamed’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends�
Favorite Genres
Polls voted on by Mohamed
Lists liked by Mohamed