علَيَّا's Updates en-US Sun, 13 Apr 2025 07:43:17 -0700 60 علَيَّا's Updates 144 41 /images/layout/goodreads_logo_144.jpg Friend1420323354 Sun, 13 Apr 2025 07:43:17 -0700 <![CDATA[<Friend user_id=97555424 friend_user_id=128038091 top_friend=false>]]> UserStatus1019100992 Sun, 02 Mar 2025 14:33:55 -0800 <![CDATA[ علَيَّا is on page 83 of 141 of صادق بكة ]]> صادق بكة by وجدان العلي علَيَّا is on page 83 of 141 of <a href="/book/show/42868562">صادق بكة</a>. ]]> ReadStatus9138353422 Sun, 02 Mar 2025 14:33:40 -0800 <![CDATA[علَيَّا started reading 'صادق بكة']]> /review/show/7368971944 صادق بكة by وجدان العلي علَيَّا started reading صادق بكة by وجدان العلي
]]>
ReadStatus9116252602 Tue, 25 Feb 2025 08:26:32 -0800 <![CDATA[علَيَّا wants to read 'الخارطة الذهنية للقرآن الكريم سورة البقرة أنموذجاً']]> /review/show/7354168009 الخارطة الذهنية للقرآن الكريم سورة البقرة أنموذجاً by إبراهيم بن عبد الله الدويش علَيَّا wants to read الخارطة الذهنية للقرآن الكريم سورة البقرة أنموذجاً by إبراهيم بن عبد الله الدويش
]]>
ReadStatus9116251988 Tue, 25 Feb 2025 08:26:21 -0800 <![CDATA[علَيَّا wants to read 'تكرار سورة الفاتحة القوة الكامنة !']]> /review/show/7354167570 تكرار سورة الفاتحة القوة الكامنة ! by إبراهيم بن عبد الله الدويش علَيَّا wants to read تكرار سورة الفاتحة القوة الكامنة ! by إبراهيم بن عبد الله الدويش
]]>
ReadStatus9095004453 Thu, 20 Feb 2025 09:00:33 -0800 <![CDATA[علَيَّا wants to read 'رحم العالم: أمومة عابرة للحدود']]> /review/show/7339312430 رحم العالم by شيرين أبو النجا علَيَّا wants to read رحم العالم: أمومة عابرة للحدود by شيرين أبو النجا
]]>
Rating828076776 Thu, 20 Feb 2025 09:00:09 -0800 <![CDATA[علَيَّا liked a review]]> /
رحم العالم by شيرين أبو النجا
"جميل ودافي ومؤثر، مش لازم تتفق مع كل حاجة فيه بس اكيد هتستمتع بقراءته، الامهات بالذات هيحبوه، بس هو لأي حد. قدّم الأمومة بشكل مختلف، وخدنا في رحلة جوه معنى الامومة وتأثير الأم من خلال قصص وتجارب نساء من حول العالم ❤️"
]]>
ReadStatus9084657912 Tue, 18 Feb 2025 00:17:50 -0800 <![CDATA[علَيَّا started reading 'ممتلئ بالفراغ']]> /review/show/5808133062 ممتلئ بالفراغ by عماد رشاد عثمان علَيَّا started reading ممتلئ بالفراغ by عماد رشاد عثمان
]]>
Rating827131660 Tue, 18 Feb 2025 00:16:39 -0800 <![CDATA[علَيَّا liked a review]]> /
ممتلئ بالفراغ by عماد رشاد عثمان
"هو الكتاب الذي اقترض مني عنوة زمنًا، فكُتِب على مدار أربعة أعوام أو أكثر، كان أخيرها هو الأكثر تركيزًا وإرهاقًا

كثيرًا ما كرهته، وكرهت قرار كتابته، وكثيرًا ما شعرت بالتورط، وكأنني محاصرٌ في مستنقع ذلك لا أملك قوة أو اتجاهًا للخروج!
وفي النهاية أحببته كما لم أحب شيئًا كتبته قط، ففي عادتي أني لا أقرأ شيئًا كتبته، ولا أراجعه، ولا أنقحه، فقط أدفعه إلى صديق وأنفذ مقترحاته بكامل التفتح الذهني لئلا أخوض تجربة قراءته مرة أخرى، إلا في تجربتي مع هذا الكتاب، ربما أكون قد قرأته وراجعته ونقحته كاملًا أربع أو خمس مرات، وفي كل مرة منها كان يخرج ككتاب مختلف كليًّا عما كان عليه قبل القراءة!

أخبرني صديقي أنني مع عملية كتابة هذا الكتاب بالذات وبعيدًا عن محتواه كنت وسواسيًّا، مهووسًا، كريهًا، متفحصًا بافراط، مصابًا بملاحقة كمالية، حتى أنه قذفني بعبارة لعلها من أكثر ما ساعدني على إنهائه بعد تأخير لشهور طويلة حين قال: " أخشى أن تفسده وتشوهه من حيث أردت اصلاحه"

بقيت أِشباح الخوف والتردد تطاردني، وأصنام المثاليات تنهشني طويلًا، لم يراودني معشارها مع أي شيء كتبته قبلًا؛ المنشور منه والمؤجل محنطًا على رفوف الكف والمكابح والظروف.
أتذكر جيدًا زفرة أطلقتها في النهاية؛ تنهيدة، نفخة من صعداء سيزيف الذي قرر أن يترك صخرته لتسقط كيفما اتفق!
ولكن تلك الزفرة أورثتني محبة عجيبة له، محبة معروفة بين الأدباء والكتاب، نبوءة ملعونة أخشاها بشدة: "لا يمكنك أن تحظى بكتاب رائجٍ ثانٍ" ورغم أنني قد كسرت تلك النبوءة في علاقة سابقيه، إلا أنني هذه المرة أخشى أن تصدق، فهناك جزءٌ خفيٌ من تلك النبوءة يقول: "أن تلك الأعمال والمنجزات التي ننفق عليها الجهد والوقت، ونعاقر فيها سهاد البحث والتحبير، في الأغلب تعاملها دنيانا بالتجاهل"
ولكن العجيب أن ذلك لا يؤرقني اليوم، لست منشغلًا بقبوله ورواجه ومردوده واستجابة القاريء له مثلما انشغلت فيما سبقه

فهذا الكتاب كان بوابة، أغلق بها مشروع التعافي وأدلف بها لمشروع جديد؛ بلورة أخيرة لتلك الثلاثية (ذات الألوان المشتركة عمدًا على الأغلفة) تزيح الستار عن الهوس، والسلوك القهري، والإدمان الذي أراه - وربما تلك بعض مبالغاتي المعتادة كمتمسح بالأدب- بات يصبغ مساحة واسعة من حياة الإنسان الحالي، الحياة السرية والمزدوجة والممزقة والمشظاة!

يخبرني صديق آخر: "هل تظن أنك قد جازفت اليوم بكتابِ حول هذا الموضوع، ألا ترى الموضوع خصوصيًّا قد لا ينجذب له عموم القراء؟"
ربما يكون لتساؤله وجاهة ما، وقد أكون مقامرًا بطرحٍ نخبوي، ولكن حدسًا عميقًا غير مبرر داخلي يخبرني : لا بل ذاك ميقاته، وما نظنه خصوصيًّا إنما هي خصوصية زائفة، وما نراه نخبويًا لا يتصل بالجميع إنما هي نخبوية كاذبة، فكثيرٌ منا يعاني في صمت مع هوسٍ من نوع، أسر لسلوك ما، شعور بأنه ممسوك من جهة ما، لا يملك منها فكاكًا، وهذا الكتاب في تناوله الخارج عن المألوف والدارج لظاهرة (الأسر السلوكي) و(التورط الإدماني) لعله يساعد أولئك الذين يعانون في صمت أن يفهموا أنه لا علاقة للأمر بالسلوك الذي يأسرنا، أو الهوس الذي استحوذ علينا، بل كل الأمر يتعلق ببنائنا النفسي السابق عليه، والذي نهرب منه عبر الارتماء في هذا السلوك، ولعل هذا الكتاب يقدم خارطة تفحصية لهذه البنية السابقة والمركبة، وعل تلك الخارطة تساعدنا في الفرار.

الساعات بطيئة والدقائق مشلولة والثواني تتثاقل في غنجٍ وتشفٍ أمامي قبيل أن أراه هناك على أرفف المكتبات، يخاطب مسافة من نفوسنا، تدرك جيدًا ذلك الوصف المتناقض (ممتلئ بالفراغ) مساحة يحتشد فيها الخواء، فنحن بين ازدحام وفضاء قارص، قد يجد صدى له في هذا العنوان والغلاف الملقى هناك في استفزاز لتلك المساحة، وغايتي ليست تصفيقًا وحفاوة تلك المرة، قدر ابتغائي أن أجد روحًا وحيدة شعرت ببعض امتلاء، أو ربما خفوت شاحب لإلحاحات الخواء داخلها.

والسلام&ܴdz;
]]>
Rating827101695 Mon, 17 Feb 2025 21:46:18 -0800 <![CDATA[علَيَّا liked a userstatus]]> / نورة
نورة is on page 106 of 224 of طليعة الاستهداء بالقرآن: أرسل غوته لصديقه، وكان مكروبا، فقال: "أود أن أدعو دعوة موسى في القرآن: رب اشرح لي صدري".
وقال في إحدى قصائده: "إذا كان الإسلام يعني التعبد للإله فإننا جميعا نعيش ونموت مسلمين".

يا رب إنها قناعة دينية، لا ميل ثقافي.
]]>