ŷ������

يا لها من رواية أعجز عن وصفها ..
من خلال تلك التحفة الفنية التي لا تُعد من أعمال المؤلفة العبقرية أجاثا كريستي ، ألتفيت و تعمقت في العديد من الأحاسيس القابعة في ذكراي ، سواء أكنت متحمسة لمعرفة الداني ، أو الطرف التي كانت تقع بينهما في أسلوب يبشر القرّاء ، وبالتأكيد حبهما وتعلقهما في مختلف الروايات البولوسية وتقمصهم لشخصياتها وهذا ينّم بالتأكيد عن المعرفة الجمّة الي كانت من خصال أجاثا وهذا ما ألاحظه دائما في كتبها

كانت تلك أولى روايات غسان الكنفاني التي أقرؤها ..
مازلت أذكر الغضب الذي كان يعتريني حينما أنهيتُها بتلك النهاية الشنعاء !
موت العجوز و الشاب و الصبي .. فقط هكذا مرميون في حاوية القمامة كأشياء مُخلّفة .. والآن يبقى السؤال يراودني .. لماذا لم يطرقوا الجدران ؟ حقاً لماذا ؟

وها أنا هنا مرة أخرى لإحدى إبداعات الكاتبة أجاثا كريستي .
ومع أني شعرت بالملل في بضع مقتطفاتها إلا أني عزمت على إكمالها ، لأني أعرف أنني لن أندم في النهاية ، فقد كان مخزوني من الحصيلة اللغوية كافياً ليعجبني أيما إعجاب ، وأنصح الكل بقرأتها .

وها أنا هنا مرة أخرى لإحدى إبداعات الكاتبة أجاثا كريستي .
ومع أني شعرت بالملل في بضع مقتطفاتها إلا أني عزمت إلى إكمالها ، لأني أعرف أنني لن أندم في النهاية ، فقد كان مخزوني من الحصيلة اللغوية كافياً ليعجبني أيما إعجاب ، وأنصح الكل بقرأتها .

أتذكر تلك الرواية وطريقة الكاتب الجذابة التي شدتني لإكمالها وبالتأكيد الشعور الي جامحني الذي أراد إشباع فضولي اللا متناهي ، ويا للنهاية الغير المتوقعة .. لأقول الحقيقة أظني عرفت النهاية قبل أن أجد الكتاب نفسه ، فصادفني مسلسل كوري حيث يقوم بتمثيل كلا من الشخصية نفس الشخص من واقع أرضنا ولكن مع ذلك لا أنكر أني علقت بحبال تلك الرواية التي سحبتني لأنقش لمعرفة النهاية