ŷ������

“إذا شئت لا تكن معي..
ولكن ..لا تكن ضدي.”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“النساء أيضاً كالشعوب، إذ هن أردن الحياة فلا بد أن يستجيب القدر”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“...أتمنى أن تغادري بعد الآن هذه المحطة لقد كان الطريق إليك طويلا. بعدي توقفت كل الرحلات ، فلا تنتظري شيئا يا سيدتي .. لقد أعلنتك مدينة مغلقة”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“الحب لا يتقن التفكير”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“من الأسهل علينا تقبّل موت من نحب على تقبّل فكرة فقدانه واكتشاف أنّ بإمكانه مواصلة الحياة بكلّ تفاصيلها دوننا.”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“كلّ روائي هو في النهاية يتيم.. ومخلوق عجيب،
تخّلى عن أهله، ليخلق لنفسه عائلة وهمية، وأصدقاء وأحبة، وكائنات حبرية، يعيش بينها،
مشغولاً بهمومها، محكوماً بمزاجها، حّتى لكأّنه لا يملك على وجه الأرض غيرها!”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“الأديان نفسها التى تحثنا على الصدق,تمنحنا تعابير فضفاضة,بحيت يمكن أن نحملها أكثر من معنى,أوليست اللغة أداة ارتياب؟”
― Ahlam Mosteghanemi, فوضى الحواس

“هذا البيت يشبهنى..نوافذه لا تطل على أحد..أثاثه ليس مختاراً بنية أن يبهر أحد..وليس له من سر يخفيه على أحد!!”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“إنها لفرط ما إنتظرته...لم تعد تنتظر!”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“هذه مدينة، لا تكتفي بقتلك يوما بعد آخر، بل تقتل أيضا أحلامك، وتبعث بك إلى مخفر، لتدلي
بشهادتك في جريمة أوصلتك إليها الكتابة.”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“بعض الأسئلة استدراج لشماتة، وعلامة الاستفهام فيها، ضحكة إعجاز، حّتى عندما تأتي في
صوت دافئ كان يوما صوت من أحببنا”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“تلهي نفسها عن حبه، بكراهيته، في انتظار العثور على مبرر مشرف للاتصال به، مناسبة ما
يمكن أن تقول له فيها "ألو.. كيف أنت؟" دون أن تكون قد انهزمت تماماً؟”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“تعلمت من تجربتي السابقة. أن في ما نجهله جمالية تفوق فرحتنا بمعرفة الحقيقة.ولذا، قررت أن أترك موعدي مع عبد الحق للحياة، تتدبره كما تشاء. حتى لا أفقد عنصر المفاجأة.. وحتى لا أستعجل الخاتمة.”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“أحب كل ما يثير فىّ البكاء”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“نحن دائمًا نتيجة ما فقدناه.”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“هي تعرف أن الحب لا يتقن التفكير. والأخطر أنه لا يملك ذاكرة.إنه لا يستفيد من حماقاته السابقة, ولا من تلك الخيبات الصغيرة التي صنعت يوما جرحه الكبير.وبرغم ذلك, غفرت له كل شيء."قطعا" كانت سعيدة, بهزيمتها التي أصبح لها مذاق متأخر للنصر.”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“كيف لنا أن نعرف ,وسط تلك الثنائيات المتضاده في الحياة، التي تتجاذبنا بين الولادة والموت..
والفرح والحزن.. والانتصارات والهزائم.. والآمال والخيبات.. والحب والكراهية.. والوفاء
والخيانات.. أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا.وأّنا في مدنا وجزرنا، وطلوعنا وخسوفنا، محكومون بتسلسل دوري للقدر. تفصلنا عن دوراته
وتقّلباته الكبرى، مسافة شعره.
كيف لنا أن ننجو من سطوة ذلك القانون �� الكوني المعّقد الذي تحكم تقلباته الكبيرة، تفاصيل صغيرة، تعادل أصغر ما في اللغة من كلمات، كتلك الكلمات الصغرى التي يتغير بها مجرى حياة!”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“كم يلزمني من الصمت يا سيدتي لأرد على أسئلتك ؟”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“الأسئلة تورط عشقي ..”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“الحب يجلس دائما على غير الكرسي الذي نتوقعه تماما بمحاذاة ما نتوقعه حبا”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“ثمة أشياء لفرط ما نريدها بإصرار وقوة تحدث, حّتى يبدو لنا في ما بعد كأننا خططنا لها بطريقة أو بأخرى.”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“الحزن لا يحتاج إلى معطف مضاد للمطر, إنه هطولنا السري الدائم.”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“لا شئ يحدث مصادفة حقاً. ثمة أشياء لفرط ما نريدها بإصرار وقوة تحدث. حتى ما يبدو لنا في ما بعد كأننا خططنا لها بطريقة أو بأخرى.”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“احذري الفراغ.. إنه يصنع الرداءة.”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“لماذا يأتي حبه محاذياً لمآسي الوطن، وكأنه لم يبق للحب في حياتنا سوى المساحة الصغيرة التي تكاد لا تُرى على صفحة أيامنا. ألم يعد هناك من مكان لحب طبيعي وسعيد في هذا البلد؟”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“أتذكر تلك المقولة الساخرة "ثمة نوعان من الأغبياء: أولئك الذين يشكون في كلّ شيء. وأولئك
الذين لا يشكون في شيء."!”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“مأساة الحب الكبير أنه يموت دائماً صغيرا بسبب الأمر الذي نتوقعه الأقل”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“هو.. رجل الوقت عطرًا. ماذا تراها تفعل بكل تلك الصباحات دونه؟ وثمة هدنة مع الحب, خرقها حبه. ومقعد للذاكرة, ما زال شاغراً بعده. وأبواب مواربة للترقب. وامرأة.. ريثما يأتي, تحبّه كما لو أنه لن يأتي. كي يجيء.لو يأتي.. هو رجل الوقت شوقًا. تخاف أن يشي به فرحها المباغت, بعدما لم يشِ غير لحبر بغيابه.”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس

“People? They usually ask only stupid questions, forcing you to reply with equally stupid answers. For instance, they ask you what you do, not what you would have liked to do. They ask you what you own, not what you’ve lost. They ask about the woman you married, not about the one you love. About your name, but not if it suits you. They ask your age, but not how well you’ve lived those years. They ask about the city you live in, not about the city that lives in you. And they ask if you pray, not if you fear God.
So I’ve gotten used to answering these questions with silence. You know, when we shut up, we force others to reconsider their mistakes”
― Ahlam Mosteghanemi, فوضى الحواس

“من الاسهل علينا تقبل موت من نحب على تقبل فكرة فقدانه ! واكتشاف أن بإمكانهم مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس