ŷ������

“الكاتب إنسان يعيش على حافة الحقيقة , ولكنه لا يحترفها بالضرورة ,
ذلك إختصاص المؤرخين لا غير..
إنه فى الحقيقة يحترف الحلم .. أى يحترف نوعاً من الكذب المهذب ..
والروائى الناجح هو رجل يكذب بصدق مدهش , أو هو كاذب يقول أشياء حقيقية”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“كان يوماً بشهامة وأخلاق نضالية عالية . وكنت فى الماضى أكن له إحتراما وودا كبيرين..
ثم تلاشى تدريجيا رصيده عندى .. كلما إمتلأ رصيده الآخر بأكثر من طريقة وأكثر من عملة
مثله مثل من سبقوه إلى تلك المناصب الحلوب التى تناوب عليها البعض
بتقسيم مدروس للوليمة .”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“ترى أهكذا يبدأ الحب دائما , عندما نبدأ فى إستبدال مقاييسنا الخاصة
بالمقاييس المتفق عليها , وإذا بالومن فترة من العمر , لا علاقة لها بالوقت ؟”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“و لذا سيكون الغد يوما للحزن مدفوع الأجر مسبقا”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“أتدري.. إن أصعب شيء على الإطلاق هو مواجهة الذاكرة بواقع مناقض لها..”
― أحلام مستغانمي, The Bridges of Constantine

“ما رسمه ليونارد دافنتشي في ابتسامة واحدة للجوكاندا ، أخذ قيمته ليس في ابتسامة ساذجة للموناليزا ، وإنما في قدرة ذلك الفنان المذهلة على نقل أحاسيس متناقضة ، وابتسامة غامضة تجمع بين الحزن والفرح في آن واحد .. فمن هو المدين للآخر بالمجد إذن ؟”
― أحلام مستغانمي, The Bridges of Constantine

“ليس الفضيلة تجنب الرذيلة ، الفضيلة في ألا نشتهيها”
― أحلام مستغانمي, The Bridges of Constantine

“لم أبدأ من الصفر .. نحن لا نبدأ من الصفر أبدا عندما نسلك طريقا جديدا. إننا نبدأ من أنفسنا فقط . أنا بدأت من قناعاتي”
― أحلام مستغانمي, The Bridges of Constantine

“- مرحبت .. آسفة ، أتيت متأخرة عن موعدنا بيوم
- لا تاسفي .. قد جئت متأخرة عن العمر بعمر
- كم يلزمني إذن لتغفر لي؟
- ما يعادل ذلك العمر من عمر!”
― أحلام مستغانمي, The Bridges of Constantine

“وهل النساء حقا مثل الشعوب، يشعرن دائما بإغراء... وبضعف ما تجاه البدلات العسكرية.. حتى الباهتة منها!؟”
― Ahlam Mosteghanemi, The Bridges of Constantine

“هاهي مدينة تستدرجك الى الخطيئة ثم تردعك بالقوة نفسها التي تستدرجك بها.

كل شئ هنا دعوة مكشوفة للجنس.. شئ ما فى هذه المدينة يغرى بالحب المسروق.

ولكن عليك أن تكتفى بالتفرج على عادات النفاق المتوارثة هنا من اجيال، وتتحاشى النظر إلى هذه المدينة فى عينيها حتى لاتربكها.. وترتبك!”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“الايمان كالحب عاطفة سرية نعيشها وحدنا في خلوتنا الدائمة الى انفسنا
انها طمأنينتنا السرية
درعنا السرية
وهروبنا السري الى العمق لتجديد بطاريتنا عند الحاجه


الذين يبدو عليهم فائض من الايمان فهم غالبا ما يكونون قد افرغوا انفسهم من الداخل ليعرضوا كل ايمانهم في الواجهه لأسباب لا علاقة لها بالله”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“لم نمت ظلما..متنا قهرا.فوحدهاالإهانات تقتل الشعوب”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“كنت أكتشف بحماقة أنني صنعت قصتكما بيدي. بل وكتبتها فصلاً فصلاً بغباء مثالي، وأنني عاجز عن التحكم في أبطالي.”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“ما أقوى الحناجر المشتراة.. وما أكرم الأيدي الت تدفع كما تقبض على عجل!.”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“ وهل النساء حقاً مثل الشعوب، يشعرن دائماً بإغراء.. ويضعف ما تجاه البدلات العسكريّة.. حتى الباهتة منها؟! ”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“ هنالك أكثر من "أبو" يعتقد أنّه ينفرد وحده بأبوّة القضيّة الفلسطينيّة، وأنه الوريث الشرعيّ الوحيد للشهداء.. وأنّ الآخرين خونة؟ ”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“إنًّنا نخطّ إهداءً للغرباء فقط.. وأمّا الذين نحبّهم فمكانهم ليس في الصفحة البيضاء الأولى، وإنًّما ف صفحات الكتاب”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“من المؤسف أن ينقطع إنسان عن دراسته العليا، لأنه سيظلّ يشعر بذلك النقص طوال حياته.. ومن ناحية أخرى، لم تعد تفيد الشهادات اليوم في شيء حسب قوله، وهو يرى حوله شباباً بشهادات عليا عاطلين عن العمل، وآخرين جهلة يتنقًّلون في سيًّارات مرسيدس ويسكنون فيلّات فخمة.. ليس هذا زمناً للعلم.. إنّه زمن الشًّطارة.. فكيف يمكن أن تقنع اليوم صديقك أو حتًّى تلميذك بالتفاني في المعرفة؟ ..لقد اختلّت المقاييس نهائياً”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“إن امرأة تعيش على "السندويتشات" هي امرة تعاني من عجز عاطفي، ومن فائض في الأنانيّة.. ولذا لا يمكنها
أن تهب رجلاً ما يلزمه من أمان.”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“فأحسد الماذن ,وأحسد الأطفال الرضع ,لانهم يملكون وحدهم حق الصراخ والقدرة عليه,قبل ان تروض الحياة حبالهم الصوتية , وتعلمهم الصمت”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“لم تكونى كاذبة معى .. ولا كنتِ صادقة حقاً. لا كنتِ عاشقة .. ولا كنتِ خائنة حقاً . لا كنتِ ابنتى .. ولا كنتِ أمى حقاً
كنتِ فقط كهذا الوطن .. يحمل مع كل شئ ضدة.”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“دعينى فى عيد الحب .. أكرهك.. بشئ من الحب”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“الرواية طريقة الكاتب في أن يعيش مرة ثانية قصة احبها .. وطريقته في منح الخلود لمن احب .”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“ما الذي يمنعني من فضح أنظمة دموية قذرة، مازلنا باسم الصمود ووحدة الصفّ، نصمت على جرائمها؟ ولماذا من حقّنا أن ننتقد أنظمة دون أخرى حسب النشرات الجوية، والرياح التي يركبها قبطان بواخرنا؟”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“و لذا سيكون الغد يوما للحزن مدفوع الأجر”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“تذكر أنه , يومها اطبق على الحزن ضحكة ومضى. دون ان تعرف تماما ماذا كان ينوي ان يقول؟”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“أصبحت أحذر الأنظمة التي تكثر من المهرجانات والمؤتمرات ... أنها دائماً تخفي شيئاً ما !”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“الذين قالوا وحدها الجبال لا تلتقي أخطأوا. والذين بنوا بينها جسوراً لتتصافح دون أن تنحني، لا يفهمون شيئاً في قوانين الطبيعة. الجبال لا تلتقي إلّا في الزلازل والهزات الأرضية الكبرى. وعندها لا تتصافح، بل تتحول الى تراب واحد.”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد

“على أصابع الجرح اعود الى الوطن دون امتعة شخصية دون زيادة فى الوزن ولا زيادة فى حساب وحدها الذاكرة اصبحت اكثر حملا”
― أحلام مستغانمي, ذاكرة الجسد