ŷ

عزازيل Quotes

Rate this book
Clear rating
عزازيل عزازيل by Youssef Ziedan
51,685 ratings, 4.03 average rating, 5,785 reviews
عزازيل Quotes Showing 331-360 of 342
“حياتنا مليئة بالآلام والآثام، أولئك الجهَال أرادوا الخلاص من موروث القهر بالقهر، ومن ميراث الاضطهاد بالاضطهاد، وكنتَ أنت الضحية.
---
لماذا لا يتعلم الناس من الحمام ،العيش في سلام .الحمام طير طاهر وبسيط .... كونوا بسطاء كالحمام ،الحمام مسالم ،لأنه لا مخالب له ،فلينبذ الناس ما بأيديهم من الأسلحة وعتاد الحرب ! والحمام لا يأكل فوق طاقته ولا يختزن الطعام ،فليكف الناس عن اكتناز القوت وتخزين الثروات ... والحمام يعيش حياة المحبة الكاملة ،لا تفرق ذكوره بين أنثى جميلة وأخرى قبيحة ،مثلما يفعل الناس .. فلماذا لا يعيش الناس على ذلك الحال ؟!
---
الحمار لا يمكن بحال أن يكون غبياً ، هو صبور بطبعه . وقد يبدو الصبر غباءً أحياناً وجبناً أحياناً.”
يوسف زيدان, عزازيل
“ما معنى بقائي هنا؟ لقد بدأ المسيح يسوع بشارته العظمى بين الناس، لا وسط الجدران والرهبان والقسوس. كانت حوله حياة حقيقية، فلماذا نموت نحن قبل أن نموت ؟”
يوسف زيدان, عزازيل
“-حسبما يشاء الرب
-أي رب فيهم يا ابن العم؟ في الإسكندرية أرباب كثيرة!”
يوسف زيدان, عزازيل
“الذكريات دوامات متتالية الدوائر، ومتداخلة.”
يوسف زيدان, عزازيل
“لقد تعلّمت الطب من دون أن أدفع شيئاً، فكيف أخذ؟ وكما قال مخلّصنا يسوع للرسل: مجاناّ أخذتم، فمجاناّ أعطوا.”
يوسف زيدان, عزازيل
“والكلمة قد تفعل في الإنسان ما لا تفعله الأدوية القوية، فهي حياة خالدة لا تفنى بموت قائلها.”
يوسف زيدان, عزازيل
“فهذا العالم بكل ما فيه وكل من فيه ، لا يستحق قلق المؤمنين.”
يوسف زيدان, عزازيل
“البدايات متداخلة و محتشدة برأسي. و لعل البدايات كما كان أستاي القديم سوريانوس يقول، ما هي إلا محض أوهام نعتقدها. فالبداية و النهاية، إنما تكونان فقط في الخط المستقيم. و لا خطوط مستقيمة إلا في أوهامنا، أو في الوريقات التي نسطر فيها ما نتوهمه. أما في الحياة و في الكون كله، فكل شيء دائري يعود إلى ما منه بدأ، و يتداخل مع ما به اتصل. فليس ثمة بداية و لا نهاية على الحقيقة، و ما ثم إلا التوالي الذي لا ينقطع، فلا ينقطع في الكون الاتصال، و لا ينفصم التداخل، و لا يكف التفريع، و لا الملء و لا التفريغ.. الأمر الواحد يتوالى اتصاله، فتتسع دائرته لتتداخل مع الأمر الآخر، و تتفرع عنها دائرة جديدة تتداخل بدورها مع بقية الدوائر. فتمتلئ الحياة بأن تكتمل دائرتها، فتفرغ عند انتهائها بالموت، لنعود إلى ما منه ابتدأنا.”
يوسف زيدان, عزازيل
“قتل الناس باسم الدين، لا يجعله ديناً.. هؤلاء أهل سلطان لا أصحاب إيمان.. أهل قسوة دنيوية، لا محبة دينية.”
يوسف زيدان, عزازيل
“في أيامي الأولى في أورشليم كنت أفكر في سر الحج! وأسأل نفسي عما أخرجني من بلادي الأولى، وأتى بي إلى هذه البقعة المقدسة. أما كان من الممكن لي، أن أمس جوهر القداسة في نفسي، وأنا معتكف في صحراء قريبة من موطني الأول؟ وإن كان المكان يجلي ما بداخلنا ويبديه من أعماقنا السفرُ، ألا يمكن للخشوع والتطهر ومداومة الصلاة وتسبيح الرب وحياة الرهبنة، أن يجلو ما فينا من النعمة الإلهية والقداسة الكامنة؟ فأين إذن بركة الأماكن؟ هل البركة سر فينا يفيض على الأماكن، إذا وصلنا إليها بعد رحلة توق وشوق؟ هل المهابة التي شعرت بها لحظة رأيت أسوار كنيسة القيامة، كان مردها إلى شعوري بالمبنى الهائل، أم أن مرد الأمر إلى المنى الكامن في واقعة القيامة ذاتها؟”
يوسف زيدان, عزازيل
“ما الحج إلا رحلة تهيئة، ومالسفر إلا إسفار عن الأمر المقدس المكنون بجوهر الروح.”
يوسف زيدان, عزازيل
“البدايات ... ما هي إلا محضُ أوهام نعتقدها. فالبداية والنهاية، إنما تكونان فقط في الخط المستقيم. ولا خطوط مستقيمة إلا في أوهامنا، أو في الوريقات التي نسطر فيها ما نتوهمه. أما في الحياة وفي الكون كله، فكل شيء دائري يعود إلى ما منه بدأ، ويتداخل مع ما به اتصل. فليس ثمة بداية ولا نهاية على الحقيقة، وما ثم إلا التوالي الذي ينقطع، فلا ينقطع في الكون الاتصال، ولا ينفصم التداخل، ولا يكف التفريغ، ولا الملء ولا التفريغ.. الأمر الواحد يتوالى اتصاله، فتتسع دائرته لتتداخل مع الأمر الآخر، وتتفرّع عنهما دائرة جديدة تتداخل بدورها مع بقية الدوائر. فتمتلئ الحياة، بأن تكمل دائرتها، فتفرغ عند انتهائنا بالموت، لنعود إلى ما منه ابتدأنا.”
يوسف زيدان, عزازيل

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 12 next »