ŷ������

“أي مشروع في بلاد الشرق إما أن ينام على فراش التخدير (بمورفين)التسويف والتأجيل وأما أن يجيء مرتجلاً مشوهاً كجنين ولد قبل الأوان”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“من أين جاءت كلمة مشيخه؟ الصدر الأول في الإسلام لم يكن يعرفها وليس في الإسلام رجال هم وحدهم رجال الدين وغيرهن رجال الدنيا ولكن في الإسلام علماء وجهلاء وباب العلم مفتوح فكل من تعلم احكام الدين وعمل به علمه منها كان هو المرجع فيه لذلك صار عكرمة ونافع وأمثالهم من العبيد صاروا سادة الاحرار لما علموا وعملوا..كلمة مشيخه لم تعرف إلا في قرون الانحطاط وان تطيع المشيخة كالميت بين يدي الغاسل”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“نَحْنُ لا يَنْقُصُنَا العَمَلَ، بَلِ الشُّرُوعُ فِي العَمَلِ.”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“كُنَّا كُالمُسَافِرِ يَجْتَازُ بِالدُّنْيَا مُسْرِعًا، فَيَبْصِرُ الدُّورَ وَالمَسَاكِنَ، وَكُلُّ ما على الطَّرِيقِ، لَكِنْ لا يَسْتَوْعِبَهُ.. فَإذا تَمَّهْلْنَا، رَأيْنَا جَمَالِها، واسْتَمْتَعْنا بِحُسْنِها، وَمَا الحَيَاة إلا سَفَرٍ، ومَا نَحْنُ إلَّا رُكُبِ الحَيَاةِ، ولكِنَّنا نَغْمِضُ أعْيُنِنَا عَنْ جَمالِ الرَّوْضِ، وَبَهاءِ اليَنْبُوعِ، وَفِتْنَةِ الوَادِي، ولا نَنْظُر إلا إلى الغَايَةِ.”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“إنه ليس في الدنيا أمة تجهل ديارها، ولا تعرف نفسها إلا نحن العرب”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“ولكن الحكاية حكاية: ماذا يقول الناس؟
الناس، دائما الناس! فيا أيها الناس متى نعيش لأنفسنا؟”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“وليس في الدنيا أحدٌ لا يجد من هو أفضل منه في شيء ومن هو أقل منه في أشياء”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“فإذا لم يكن لك كل ما تريد ، فلماذا لا تريد كل ما يكون فتستريح وتريح؟”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“وكل مشروع من المشوعات الكبرى في بلاد هذا الشرق كلها: إما أن ينام على فراش التخدير (بمورفين ) التسويف وللتأجيل ، وإما أن يجيء مرتجلًا مشوهًا كجنين ولد قبل الأوان”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“قصة الشيخ سليم المسوتي رحمه الله وقد كان شيخ أبي وكان - على فقره- لا يرد سائلًا قط ولطالما لبس الجبة أو (الفروة) فلقي بردان يرتجف فنزعها فدفعها إليه وعاد إلى البيت بالإزار ، وطالما أخذ السفرة من أمام عياله فأعطاها السائل . وكان يومًا في رمضان وقد وضعت المائدة انتظارًا للمدفع ، فجاء سائل يقسم أن وعياله بلا طعلم ، فابتغى الشيخ غفلة من امرأته وفتح له فأعطاه الطعام كله! فلما رأت ذلك امرأته ولولَتْ غليه وصاحت وأقسمت أنها لا تقعد عنده ، وهوساكت .فلم تمر نصف ساعة حتى قرع الباب وجاء من يحمل الأطباق فيها ألوانالطعلم والحلوى والفاكهة ، فسألوا : مالخبرر ؟ وإذا الخبر أن سعيد باشاشموين قد دعا بعض الكبار فاعتذروا ، فغضب وحلف ألا يأكل أحد من الطعام وأمر بحمله كله إلى دار الشيخ سليم المسوتي . قال : أرأيت يا امرأة”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“فليس في الدنيا فقيرٌ ولا غني فقرًا مطلقًا وغنىً مطلقًا”
― علي الطنطاوي, مع الناس

“إنَّ التَّبْدِيلَ وَالتَّجْدِيدَ حَيَاةٌ، وَالجُمُودَ والرُّكُودَ مَوْتٌ.”
― علي الطنطاوي, مع الناس