ŷ������

“قلتِ حتى أطهر قلبي. أليس طاهرا بما يكفي؟
وكيف طهرته؟
حملته على مكارم الأخلاق وصفاء السريرة وحسن النية حتى صيّرته رافضا كل صورة غير ذلك
.تلك نصف الطهارة يا بني
وكيف أتم نصفها الآخر؟
!بأن تُصيّره قابلا كل صورة”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“انفتح أمام بصري طريقٌ طويل مظلم. بدا كل شيء صعباً وكل أمل مستحيلاً وكل غاية مشكلة.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“�� ألن تشرب؟ �� أخاف؟ �� ممَّ تخاف؟ �� أن يقبضني الله وأنا على معصية. �� ولكنك لست على معصية؟ �� وكيف هذا؟ أليست الخمر محرمة؟ �� بلى. ولكنك مؤمن. وإيمانك متّصل ومعصيتك متقطّعة. فإن قبضك الله سيقبضك على الإيمان فتكون خاتمتك حسنة.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“وأنّى لهم أن يعوا أن العلم اللدنيّ لا يوتى بالتعلم ولا يُفهم بالمنطق، بل ينزله الله على أصحاب الذوق فتتشرّبه قلوبهم قبل عقولهم، وأرواحهم قبل أبصارهم.”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“قليلة هي المدن التي تجوز أسوارها أول مرة فتشعر أنها كانت تنتظر وصولك.”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“اختلطت روائح المدينة وأصواتها وصورها وأناسها بعضها ببعض فصارت أشبه بيد حانية تمسح عن جبيني التعب وتمسّ قلبي فيهدأ. كل شيئ مررنا به مذ تجاوزنا الباب سوقاً كان أو داراً أو بستاناً أو خاناً كان يشبه العهد الذي تقطعه دمشق على نفسها أن تكون خير مقام للمتعبين والغرباء الذين خدش الحب قلوبهم مرة أو مرتين..!”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“السهر من غير سمر لا يُعول عليه”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“قال لي أحد المعزين: ”آخ�� الأحزان يا سيدنا��. ما أسخف هذه العبارة. لا هي أمنية فتتحقق، ولا دعاء فيُستجاب. كلما ردّدها أحدهم سمعها الناس هكذا: ”آخ�� الأحزان�� وسمعتها أنا هكذا: ”أتمن�� لك الموت عاجلاً قبل أن يصيبك الحزن التالي��. من نحن بلا أحزان؟ كيف نأمن على أنفسنا بدونها ألا نتيه في أودية الغفلة مثل شياهٍ ضالة؟”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“إذا كانت الدنيا بأسرها في صدري فما الفرق بين البيوت والزنازين؟”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“يريد الله أن يبتلي السالك حتى يرى طريقه والعارف حتى يذوق إيمانه. ويقلبني الله بين إصبعيه في المكان والزمان حتى أعرف قدر نفسي فلا أعدو عنها.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“الطريق طريق الله, وهو يسلك فيه من يشاء”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“إن الفلسفة هي محبة الحكمة. وليس كل من أحبّ محبوباً نال وصاله.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“من نحن بلا أحزان؟ كيف نأمن على أنفسنا بدونها ألا نتيه في أودية الغفلة”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“.الَله كم عرفت و مضوا. كم أحببت و تخلوا. و كم رافقت و رحلوا”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“ثم نقرت يإصبعها على موضع قلبي تماما وقالت: طهر هذا ثم اتبعه. وعندها فقط يجدك وتدك.”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“ولكن شيئاً لا تغفره المرأة لنفسها قط أن لا يحرق الحب أطراف قلبها يوماً ليجعله يبدو نبيلاً وعريقاً مثل أرواق المخطوطات القديمة”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“الأرض أرض الله والمقام واسع ورب الدار كريم.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“سيسألني حتما لِمَ لا أخرج إلى الجهاد ويجعل سؤاله أقرب إلى التوبيخ منه إلى الاستفهام ولا يوجد عذر يمكن أن يقنعه بذلك. لن أجاهد تحت راية لا أؤمن بها. والحق أنني لا أتمنى للجيش أن يهزم ولكني أتمنى أن ينسحب باتفاق أو صلح فقط. هل يعلمون أن الحياة في سبيل الله أشق وأصعب من الموت في سبيله؟”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“دفنتها بيدي وأودعت معها في قبرها الصغير دمعات دافئة أعلم أنها ستطفو مثل ورقة ياسمين صغيرة فوق نهر أبدي من حزن أبيها”
― محمد حسن علوان, موت صغير

“وكلٌّ يفسّر ما يرى بما تشتهي نفسه وتطمئن به.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“لكل مسمّى من اسمه نصيب.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“العلم يطرد الجهل ولكنه لا يجلب السعادة.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“الكون كله شبهة. فأنت لا تعرف منه إلا أنت.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“الطريق إلى الحقيقة تتعدد بتعدد السالكين.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“الإنسان عالمٌ صغير. والعالم إنسانٌ كبير�� ابن عربي”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“آخر الأحزان يا سيدنا��. ما أسخف هذه العبارة. لا هي أمنية فتتحقق، ولا دعاء فيُستجاب. كلما ردّدها أحدهم سمعها الناس هكذا: ”آخ�� الأحزان�� وسمعتها أنا هكذا: ”أتمن�� لك الموت عاجلاً قبل أن يصيبك الحزن التالي��.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“الحليم الكريم الذي ينام مبتسماً ويستيقظ مبتسماً. زمّ شفتيه أخيراً عندما أخفى وجهه عنا الكفن.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“يزول الألم بزوال السبب.. أو ببقائه!�� ابن عربي”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“حبي لكِ أقدم مني ومنكِ.”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��

“هل يعلمون أن الحياة في سبيل الله أشقّ وأصعب من الموت في سبيله؟”
― محمد حسن علوان, ‫مو�� صغير��