ŷ������

“يمكنني أن أحب ألف واحدة غيرك.. وإن كنت أنت لا تبالین بي فھذا بوسع أية واحدة منھن..!”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“كان اللیل صامتًا ذلك الصمت الذي يئز في الأذن ويصیبك بالصمم ..”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“سوف نفشل ليس لأن الظروف ضدنا.. سنفشل لأننا قررنا أننا سنفشل.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“يمكن أن تألف كل المشاعر الكريھة ما عدا الملل.. لم ألق من يمل الحديث عن الملل.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“كنت أذوب من الأشواق ..أذوب وكانت أنهاري." كنت أتمنى استكمال هذه القصيدة منذ كان عمري عشرين عاماً.. كانت مسألة وقت وإلهام .. اليوم صار هذا مستحيلاً.. لم أعد أملك الموهبة ولا السعة النفسية اللازمتين لهذا.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“تضايقني في الأفلام العربية السخرية المبتذلة من العوانس والبدينين، يصورون العانس أامرأة تعوي طول اليوم من أجل الرجال، والبدين خنزير لا يكف عن الأكل، مشاعر المرأة مقدسة لا يصح أن تعرض بهذه الفجاجة ، وليتهم جربوا عذاب البدين الذي عجز أن يفقد وزنه لحظة !
بقي أن يسخروا من واحد محروق أو مبتور القدم !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“انكشف جزء من جسمها فدارته بطريقة لا توحي بالحشمة، وإنما بطريقة (لا يا فالح .. لابد من دفع الثمن أولاً) !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“لقد نجح في تحويل هذا النص من نص شديد الإملال إلى نص ممل.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“قال لي: في دفعتي فتيات قبيحات قادرات على تحويل (راسبوتين) إلى القديس (بطرس).. قلت له: احمد الله على أنك لا تواجه العكس!”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“كان رأيه أن الوسيلة الوحيدة لمساواة الجنسين ھي أن يقید الرجل أكثر لا أن تنزع المرأة قيودها !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“كان يكتب قصصًا عن قصور هارون الرشيد من أجل أن يستكمل ثمن غرفة السفرة في شقة المساكن التي حصل عليها!”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“ليتنا أنا وأنت جئنا العالم قبل اختراع التلفزيون والسينما لنعرف هل هذا حب حقا أم أننا نتقمص ما نراه.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“كلهم منهمك ووقته ضيق.. أعتقد أنني الوغد الوحيد غير المهم في مصر كلها.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“يريد التظاھر بأنه يحبني أكثر مما أحب نفسي.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“إعلانات السينما المثيرة التي امتدت يد غاضبة تمزق ما فيها من صدور وسيقان .. هذه الإعلانات أشم في تمزيقها شيئًا أكبر من الحماس الديني .. هناك نوع من الغل والسادية لا شك فيهما .. رائحة ما من انتقام المحرومين .. أرتجف عندما أرى هذه الإعلانات كأني أرى حادث اغتصاب وقتل.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“بالنسبة لَك هِي فتاة لا بأس بِها (أخلاء) -عَلى حَد قولك -،ومَلامحها (مَعقوله) -لكنّها بالنسبة لِي هي كُل شَيء، كُل شَيء !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“الحل الوحيد للمشاكل النفسية هو : لا تكن عاطلا.. لا تكن وحيدا.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“أعمل الخير وارمه في البحر .. بشرط أن يراك أحدھم وأنت تفعل ذلك .. عندھا سيخبر الآخرين أنك لا
تفعل الخیر فقط، بل وترميه في البحر أيضاً !ّ”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“إن النجاح ليس بالروعة التي تصورها لك لحظات الكفاح المرھقة.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“الناس ينجبون كي تكون عندھم ذريعة للاستسلام للقھر .. عندھا يصير بوسعھم أن يقولوا :لولا
أطفالنا لكنا قد فعلنا كذا وكذا.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“ھذا الأحمق يتمادى في طموحاته.. تصوروا أن ھذا الساذج يريد أن يعيش ؟”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“سأكون رجلا آخر لكن ليس اليوم.. ربما غدا.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“!!ما ينت��ي ببطء,لا يعود بسرعة..لا يعود أبدًا.”
― Ahmed Khaled Toufiq, قصاصات قابلة للحرق

“كنت أشعر بنوع من الشرود الذھولي، كالذي تشعر به حین تصحو من نومك لتجد غرفة الصالون مليئة بالغرباء !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“أحسدھم لأنھم ما زالوا قادرين على التفكير بھذه السذاجة.. كنت أفكر ھكذا عام.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“انتھت صداقتنا ليس بمشاجرة أو موقف عنيف، وإنما ھي حالة من القرف والملل التدريجي .. ما ينتھي
ببطء لا يعود بسرعة.. لا يعود أبدًا!”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“إنه صراع بين إرادتين.. المخرج يريد إظهار البطلة عارية تمامًا والرقيب يجلس متحفزًا ليخرب بيت المخرج لو فعل .. هذا هو صراع الإرادتين.. الديالكتيك الذي ولدت منه قصة الفيلم !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“اعمل الخير وارميه في البحر بشرط أن يراك أحدهم وأنت تفعل ذلك عندها سيخبر الآخرين أنك لا تفعل الخير فقط بل وترميه في البحر أيضا !”
― أحمد خالد توفيق , قصاصات قابلة للحرق

“إنه من أبناء الزمن السھل، عندما كان كل ما عليك كي تحقق طموحاتك ھو أن تتعب وتكدح فقط!”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“ھناك لحظة في حياة كل فنان مصري يقرر فيها أن وقت المواعظ المباشرة والمُثُل قد جاء.. ھذا الطور
مرت به فاتن حمامة ثم سميرة أحمد ثم محمد صبحي .. ما دام فنانا كبيرا فلا بد أن يقول كلاما كبيرا وأن يكون ملحميا كأنه ضمير الأمة القادم من عالم لا وجود له .. إنھا لحظة موت الفن.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق